|
هل هذه الصداقة ممكنة؟؟ الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم إخوتي ..هل الصداقة على الشات ممكنة ومتحققة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا هو سؤالي وهو في الحقيقة ملخص جملة من التساؤلات لن أكثر من المقدمات والممهدات – وإن كان ذلك مستحسنا – بل سأطرح رؤيتي مباشرة وهدفي أولا وأخيرا هو إثارة المسألة عندكم ولا شك أن الكثير منكم لن يتكلم بل تتكلم التجارب على لسانه...وهو ما يثري الموضوع أكثر ويجعله مفيدا جدا.. لي مبدأ أسير وفقه في العلاقات..فما رأيكم فيه يا أهل الشات؟...إنني أرى أن الصداقة بكل مستوياتها شيء جميل ونبيل..لكنني دائما أرى أن الصداقة ليست هي الغاية..بل هي المنطلق بحيث أنها إذا ما تحققت كانت منطلقا لتحقيق ما هو أهم منها ..لكن بالمقابل إذا لم تتطور العلاقة ينبغي أن لا نخسر الصداقة ، وعليه فالصداقة عندي هي ذلك الحد الأدنى الذي يتضمن أمل ما بعدها و يرفع ألم ضدها. فهل هذا في الشات متحقق ..إن التقارب المثالي الموجود في التعارف الاكتروني هذا يطوي كثيرا من المراحل طيا ثم فجأة ينسفها نسفا وهو ما قد يؤثر على الأحاسيس والقلوب إذا ما تكرر....فقولوا لي بربكم هل هذا الانفتاح (الشات) إيجابي أم سلبي على الصداقة النبيلة؟؟؟؟؟؟ أرجو التعميم لأنه لا يقاس على الحالات النادرة والقليلة...دمنا أصدقاء |
لكي اختصر لك الموضوع وابسطه انفتاح + ثقافه=صداقه ممكنه انفتاح +جهل= صداقه مشكوك في امرها لهذا المقياس الاول والاخيرفي الصداقه... هو العقل كيف تشغل عقلك وتضع حدود لهذه الصداقه سلمت يختم ل 3ايام |
سلام عليكم, الصداقة الحقيقية يلزمها مواقف تمتحنها، مطبات تغربلها و مضي وقت يطورها. و هذا لا يمكن أن يحصل إلا في الواقع. وجه لوجه. أما الصداقة الإلكترونية فهي من وجهة نظري ليست صداقة حقيقية و إنما هي مجموعة مشاعر: استلطاف ، إعجاب بالأفكار, بالشخصية . شكرا لطرحك أخ حسين سلطان |
التقاء الافكار طريق هادف في التقاء بالاشخاص هي ذاتها حينما يعمل الشخص في الحاضر لأجل أهداف الوصول اليها فالشات او منصات التعارف تشبه الخريطة اذا تم استخدامها بطريقه الباحث عن الشخصيات التي تتوافق معنا بعمق اما الصداقه هي سلوك راقي كالمسافر في القطار يجب ان تقف في محطات اختباريه وهذا النوع من الصداقه لا يلزمني انا لا اصادق حتى اختبر احدا يا اما التوافق الهادف وغيرها من العلاقات منفيه لدي لأنها تسلية وهنا اشخاص اتمنى حقيقتا ان التقي بهم لأن ليس لهم اشباه في الواقع حينما أضع ميزان المقارنة بينهم وبين المفكرين الذين تم تدويرهم والمشهورين في وسط القاع واسياد الفكر السلطوي اجد بكل بساطة كفة راجحه عقولهم تستحق المغامرة اشكرك على الموضوع يا رفيق |
أُقدِّسُ الصداقة بشكلٍ عام، سواءً على الإنترنت أم خارجه، أما عن الإيجابية و السلبية فيها، الصداقة التي لا تزيد من وعيِك -مثلاً- ، وقد تجدها في الواقع كما على هذا العالم الإفتراضي، أراها عقيمة!، مالفائدة من استمرارها؟!، و حدث لي أن وقعتُ بصداقات من هذا النوع لكنني تملَّصتُ منها بالنهاية، أراهم بحد ذاتهم طاقة سلبية تشوِّشُني!. بالمختصر، قد تجد الإيجابية به، و قد تجد السلبية أيضاً!. لا عدم. |
السلام عليكم قبل الرد أحببت أن أستوضح منك معنى ما تفضلت به بشيء أكثر بساطة قد يحتمل معان كثيرة، وخصوصا مسألة الأهمية والأكثر أهمية، والحدود الدنيا والعليا في تلك العلاقة : "لكنني دائما أرى أن الصداقة ليست هي الغاية..بل هي المنطلق بحيث أنها إذا ما تحققت كانت منطلقا لتحقيق ما هو أهم منها ..لكن بالمقابل إذا لم تتطور العلاقة ينبغي أن لا نخسر الصداقة ، وعليه فالصداقة عندي هي ذلك الحد الأدنى الذي يتضمن أمل ما بعدها و يرفع ألم ضدها". و دمت. |
| الساعة الآن 03:53 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا