|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-08-22, 06:41 AM | #103 | ||||||||||||||
|
يخيّل لي أن الصعب المستسهل فيك يمكن هضمه بضحكة أما سهلك الممتنع !! فكرة تناولكَ تشرّع باباً لعلم الماورائيات علم الطبيعة و الفطرة و المجهول و الغموض الظواهر التي لا نملك لها تفسيراً منطقياً لابدّ و أنك شعرت في وقت ما برغبة غريبة لالتهام شخص ما ! مشاكسة للغالية للغالية eve | ||||||||||||||
|
08-21-22, 04:02 PM | #104 | |||||||||
|
مشكووووووووووور
| |||||||||
|
10-10-22, 05:32 PM | #105 | |||||||||||||
|
وغدت ملاكك هلاكا ، واعتلى الظلام منها ظهر النهار وظاهره ، وجرى في صدرها نهر السحاب بالظمأ والسراب ، وحل الخراب ، وجثم الرماد على صدر الدمار ، ولفظ اسمك المسمم بالخداع آخر أنفاسه ، وانسحب حبك الغادر من شراييني إلى غد النسيان الأبدي ، وتحت أقدام الهجر انسحق . . للجميلة عبق | |||||||||||||
|
10-12-22, 09:14 AM | #106 | |||||||||||||||||||||||||||||||||
|
لا زلنا نترقب لعودتك | |||||||||||||||||||||||||||||||||
|
12-20-22, 08:01 AM | #107 | ||||||||||||||
|
هل تركنا الاماكن أم تركتنا ؟ سؤال من أرق يصعد على شرفات القلب هل الرحيل إنتصار كاذب لهزيمة حقيقية وهل الإنتظار ضريبة الشجاعة مرتجفة تلك الاكتاف التي شابت تلوح بلا أيدي أو كلمات وكم من قصيدة أنجبتها صدور الشجعان لتعلن الرحيل من حدود المكان لتبقى ملهمة له في عنق الرجاء أبياتاً ترويها الاجيال في خيال فارسها... للغالية أمل | ||||||||||||||
|
12-20-22, 08:11 AM | #108 | |||||||||||||
بين العقل والعقل
|
حينما كنت طفلة كانت المحبة غصنا أخضر يعرش من دفء القلوب ليلتقي هناك مع صفحة السماء .. تحية الصباح يتبادلها الناس في طريقهم إلى أعمالهم " السلام عليكم " تحمل البشر والرضا فإذا المدينة نهار مؤرج بالحب والمودة .. و كان " البائع " يعمل بإتقان و حماس وابتسام .. ضحكة الطفولة كانت دليلي السياحي الممتع إلى دروب لا تزيغ فيه العينان ولا تضطرب منه خفقات القلب ولا تتعثر القدمان .. و حينما كنت طفلة كانت أمي تخفي جمالها عن غير أبي و حينما سألتها يوما لم تفعلين ذلك ؟ ... كانت تجيب بكلمات تشع بالزنابق والأقحوان : " جمال لبيتي و أنا ملكته .. و جمال دعواتي لأهل مدينتي و لأهل الأرض كي يعيشوا بسلام و أمان " ... و اليوم تبدل الحال بغير الحال ... نرى الطيش ينتشر باسم الحركة و المرونة و عصر السرعة ،.. و الأنانية تدعى استقلالا في الشخصية … و البخل صار اسمه حرصا .. والحرص واجب في كل الأحوال .. و العرى له مسابقات و مؤتمرات و جوائز و عروش ... لكن ... على الرغم من هذا السراب المتسربل بالعتمة ! يبدو الطارق الثاقب في ليالينا يرش النور و الضياء في الكون ... لا بد أن يعلو الحق مرة أخرى ، و يعيد التاريخ نفسه .. و ينتصر النور على الظلام ، و العدل على الظلم .. و الريح تغلبه السفن .. و أنّ الله سبحانه و تعالى مع القلوب الخافقة المسبحة بحمده و المقدسة له ... للجمييلة والاديبة اليآسمين | |||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||