الفكرة كلها تختصر في المحامي الذي يسمع شكوى الناجي من التعذيب كفرد ويسمع مجموعة ناجين كمجموعة ويقارن ماسمعه مع الادلة ويرفعها لنقابة المحامين ومنه الى جرة المحكمة ومنه تحرك الدعوى للقبض على المسؤولين او المنتورطين في التعذيب .

هذا مافعلته بالضبط محكمة في اوسلو ارادت ان تعاقب مسؤولي الحرب في نظام بشار الاسد .هذا الدعوة يلزم لها الدعي العام النرويجي يحركها في المحكمة الاروبية للعدل في هولندا حتى اذا دخل الاشخاص المتورطين اروبا يتم محاسبتهم وفق القانون الدولي .


====
سؤالي من سؤال ناجي من سوريا : يقولك

اذا كان تركيا وفرت لنا الماوى والامان في الجنوب التركي (هربنا من التعذيب والقصف) واذا كانت النرويج تسمع لشكاوينا والمدعي العام يحركها في اروبا وتصبح اروبا كلها تنتظر اي مسؤول سوري يدخل سوريا تحكمه وتحامه وفق القانون الدولي .فلماذا الدول العربية تلهث الى دمشق وتريد فتح سفارات فيها وتتمنى عودة بشار الى الحكم رغم الخراب .



انتظر اجوبتكم

يا ويل الظالم من يوم الحساب


عصام زهر الدين الذي توعد الاجيئين بالمو ت اذا دخلوا سوريا هو اليوم ميت بقنبلة

والعميد الذي عين في مكانه قتل بعد شهر من تعيينه نظرا لشدة القتال


==
روسيا وايران وامريكا هم من شجعوا بشار على الحكم رغم الجرائم