تجارة الجنس السرية في العراق (للنقاش)
 

إن التحقيق استمر عاما كاملا وليس يوما او اسبوعا .

صحافي بريطاني دخل العراق متخفيا لعله يجمع مقاطع فيديو ليفضح رجال الدين

حول متاجرتهم السرية باهالي النازحات العراقيات من الموصل وصلاح الدين .


قال الصحفي متخفيا على اساس انه طبيب اسنان انجليزي يبحث عن فتاة 12

عام مجانا وبيده كاميرا صغيرة.


ايها الرجل الدين الشيعي اريد فتاة في عمر 12 مجانا

قال رجل الدين الشيعي موجودة زواج متعة ولاكن لا تفظ الغشاء جامع من الدبر وان اذيتها فالامر بينك وبينها وبين السلطات ان وصلت شكواها .

عد ذلك قام رجل الدين بإعطائه بعض النصائح – “مهما فعلت لا تتعرف على عائلتها، ولا تقل لهم أين تعيش. وفي الواقع إن وجدت فتاة لا عائلة لها يكون أفضل، فستكون مشاكلك أقل عندها.

ويقول الصحافي “لا أستطيع تصديق ما استمعت إليه




ويقول الصحافي “كنت أعرف عن الزواج المؤقت وللأسف فإن زواج القاصرات ليس غير عادي في بعض دول الشرق الأوسط، بما فيها العراق. ولكن ما صدمني هو اكتشاف أن هناك رجالا يفعلون الأمرين حيث تقع فريستهم فتيات ونساء شابات من النازحين من الموصل أو من اللواتي فررن من عائلاتهن ثم يقوموا بإلقائهن في الشوارع بعد ذلك”. هذا بالإضافة إلى ان هناك قوى نافذة تقوم بتنسيق تجارة جنس القاصرات ويتبوؤون مراكز رفيعة في المجتمع.

ويستدرك قائلا “فكرت لو أن أحدا علم ما الذي أقوم به فأنا ميت لا محالة”.


واستطاع مغادرة العراق دون أن ينكشف أمره أو أضطر لتسليم المادة المصورة التي جمعها لضباط الأمن.

لا أزال لا أستطيع الكشف عن هويتي ولن أستطيع العودة للعراق لفترة من الزمن. ولكن عندما أفكر في الشيخ الذي عرض علي أن يقود على طفلة والنظرات في عيون النساءأقول إن الأمر كان يستحق لأخرج الحقيقة إلى العلن”.




سؤالي :

رجال دين شيعة يتاجرون ببنات العراق النازحات او الاتي قتل اهلهن بثمن بخس في تجارة فاسدة البغاء بعلم من الحكومة والسلطات الكل مستفيد ومتواطء

ما هو الحل



السؤال الثاني :

داعش يفعل هذا مع الايزديات في العلن ومع كل فتاة في السر لا يميز بين متزوجة وعذراء والامر مكشوف للعلن سوق البغايا ويقولون دولة اسلامية وتتمدد

ما الفرق بين ما يماترسه داعش في العلن ومايمارسه رجال الدين الشيعة وبعض السياسيين المتورطين في العراق من جهة اخرى

هاشم ، دعنا نتفق أولا
على أن تجارة الجنس موجودة في كل زمان ومكان وفي كل بلد ولايمكننا انكار هذا الشيء فكلنا يافاضلي سيئون وربما المتحدث معك اسوأهم لكننا ندعي التقوى من وراء حجاب !
حين نقول رجال الدين علينا ان نصنف الدين الذي ينتمون أليه
فأذا ماكان الدين هو الأسلام ف الأسلام أطهر من أن يتاجر بإسمه بهذه الطريقة
لذا ،
ف دين هؤلاء الرذيلة
حين يتجرد الانسان من انسانيته وحين يقوم بدهس القيم والاخلاق تحت قدمه فليس عليك أن تضع هذه العلامة !! حتى نشعر بأنك متعجب ومندهش مما تراه .
حين يستبدل هؤلاء البشر عقولهم ويضعوا مكانه نعلهم وشهوتهم فلا تستغرب أيضا .
فاضلي
هذه الحالات وإن تعددت فهي نتاج الفكر الخاطيء الذي إرتوى ويقتات على عقول السذج والجاهلين .
سلمت عزيزي ...

اخي هاشم
اعرفك صاحب مواضيع دقيقه
وقبل ان تجس نبض الحقيقة
في اي موضوع او مقال
فنحن شعوبا عربية تتكاتف مع بعضها
لنضمد اشلائنا المتفرقة
اتمنى بعد اذنك اخي ان يتم تغيير
عنوان الموضوع
الى (تجارة الشيعة في عقائدهم)
واكون ممنونك



هل حقا تجارة الجنس
مرتبطة بهرمونات
وكلنا نعرف ان
ترامب كان فاشل في لعب البولينغ
وكانت هوايته المفضله سرقت القفازات النسائيه
في المبغى

وليس بضرورة أن المسببات تؤدي الى النتائج السلبية
فعندك اغنى دول العالم التي في القائمه
مثل امريكا وبريطانيا
يعتبرون المصدرون للأباحيه
ومقننه رسمية
حتى صحفهم اليوميه لا تخلو
من التحرش والاغتصاب والتفكك الاجتماعي

ان العملة رغم اختلاف النقش عن الطره
ولكنهما متشابهين بالقيمة النمطية المتدنيه

سيّد هاشم الهاشمي :

لا يليق بك أن تطرح القضيّة بهذا الأسلوب !!!!
وأن تُقحِمَ اسم الدّولة علانية فهنا أنت لا تثير نقاشًا
بل جدلًا لا أعلم ما غايتك منه ؟!
أينَ أنتَ من المواضيع الّتي تستحقّ النقاش
لم أجد في مواضيعك السّابقة ما يشدّ لتكوين مساحة
نقاش آمنة ، جاذبة !

ولا أعلم دائمًا لِمَ يُقتَصرُ النّقاش
على الجوانب القاتمة في هذا العالم !
وهذا هو ما يحصل في قسم النّقاش
(البحث فقط عن المواطن المظلمة المستهلكة)
لِمَ لا ننظر للجوانب المُشرقة وندرجها على طاولة
نقاشنا ؟! ما الضّير في أن نفعل ذلك ؟!

وددتُ لو سلطّت الضّوء على حضارة العراق العريقة
لا أن تُقحمها بموضوعٍ لا فائدة منه هنا في هذا
المكان سوى إثارة الكراهية .

شكرا ل وهج وشطرنج وموسيقى كلكم على حق

في تغيير اسم العنوان والتركيز على الجانب المشرق لدولة معينة وكذا الاستهلاك فيما يفيد


قصدي من الموضوع ان تعرفوا ان الشيعة مفسيدين وخربوا العراق بالحواجز الامنية وعرقلوا الحياة العامة وانشؤوا سوق البغايا بالتواطء مع الحكومة العراقية

هؤلاء لا دين لهم
ولا نطلق عليهم رجال الدين
لان اساسا هم ليس لديهم دين
وكل من يفعل ذلك يطلق عليهم نفسس المسمى مجرد اشخاص لا دين لهم عائشون على الرذيلة
من كل بقاع الارض

ولكن انتقادي لك ( بذكرك الشيعة مفسدين ) فهل انت قمت بمعاشرتهم جميعاً ومعرفتهم جميعهم لتصدر هذا الحكم!؟ بتعميم كامل؟
لو كان هناك شخص واحد يفعل هذه الامور ليس معنى ذلك ان جميعهم مفسدين
فهؤلاء يمثلون انفسهم لا يمثلون دينا ولا مذهباً بعينه

ثانياً ارى بموضوعك نوعاً من الطائفية او نقول عنصرية وقد يسبب بعض من المشاكل

واعتذر لو كان ردي فيه ازعاج لك :ah11: