المساحه الشخصيه
 

هل نعلم بان لكل شخص مساحه شخصيه له وخاصه به ومحرمه على الاخرين دخولا وبقاء الا بعد اذن واستاذان ؟


فيضكم هنا
وهنا المساحات كلها لكم

طق طق
ممكن ادخل
ههههههه
اهنيك عالموضوع

واسمح لي اكون اول من يقلط



نحتاج لبرحه من الزمن
نرتاح فيها من عناء احداث التصقت بالذاكره

فانهكتها وارهقتها


احيانا كثيره اتمنيان يعود بي الزمن الي الوراء

حيث طفولتي
حيثامان وجود والديني الله يرحمهم


حيث كانت الدنيا خاليه منالمنغصات والقسوه والحزن


طولت يمكن
بس حبيت افضفض
ولي عودات اكيد

حياك وبياك

اجمل من يجي
شرف ان تكوني اول من يرد

المهلي مايولي




بالمختصر لخصت كل الفضفضه
في خاطرتي
ذلك الاحساس

لولا
الضوء المتحرك لما تواعد مع بقعة محددة في الثبات

سأعود

رحلة الحرية
تبدأ من أول شعور انسجام مع الوجود
فيبدأ الشخص بوضع قوانينه الشخصيه
التي تتناسب مع حياته
الضوء المتحرك بحساسات التقنيه
هي تتفاعل مع الخطوات في السير الى مكان المراد الوصول اليه
يكون مفتوح لكل الاحتمالات الصاعدة

من اجمل معادلات الروح
ان افهم نفسي جيدا
اوليها الاهتمام
أنصت لما يدور في الرأس
اصنع امبراطوريه شخصيتي
العب بوقت مثلما اريد
ارتدي الهدوء وسكنات الشعور
اتعمق في التأمل
وخادمي السكون المطيع
اعلو بذاتي لأجلي
واحترم حدود غيري
حتى لا اضيع هندسه نفسي
في اندماجي مع كل من ترجل على الوقع
ان الحرية
حصانه دبلوماسية
لها بنودها الخاصة
حتى في اتكتيت الاجتماعيات
لا مجال للفوضويه الحمقى
تخييل مثلا
ان تكون متألق في حفلة ما
وفي يدك فنجان قهوه
ويأتي احدا يقتحم اناقتك
يتعثر بفضول الغير لأئق
ويصتدم بك
وتنسكب القهوه على بذلتك
فحينها
تشتم المجرة الثانيه
لأنك لم تكون من سلالة الكائنات الفضائيه
عوضا عن تواجدك في العالم الفوضي
الذي يسير وفق انغام اتراجيدية محكمة الايقاع


موضوعك يا رفيق
يمتلك ابعاد عميقه
ولو دخلنا في تصنيف البشريه
في الالتفاتات التاريخيه
نجد اننا نسير على نهج قطاع الطرق التاريخي والحضاري
واهم ما يتم سرقته هو (ثمرة الشخصيه وهو الوقت)