اقتباس من مدونة اختي الغالية (الجادل 2018)
"(( الياسمين ))


قاربتي على أكمال السنتين وذكرتي
كنت من ضمن عامكِ الأول


’’’
وأنتِ ماذا كنتِ بالنسبة لي
؟؟؟

كنتِ
المبادرة الجميلة التي كونت لها مكان كبير

كنتِ
الصديقة التي أفتخر وأعتز جدا بها

كنتِ
جانب مشرق مضئ لا يمكن أن يخفت نوره

كنتِ
المشاكسة و المناقشة و العفوية

كنتِ
كل شيء رائع

فقط
كنتِ

لا والله
لا زلتِ

كل عام وأنتِ سعيدة
كل عام وأنتِ كما عهدتكِ ياسمينة بكل صفاتها وأخلاقها
اللي حبيناها من خلالها

’’
كل عام وأنتِ تملكين زمام الأمنيات
كواقع ملموس


كل عام
وأنتِ
أخت و صديقة "


غاليتي
جذبتني بجمال نسجها للكلمات
فارتويت من فيض علمها
نقاشها رزين
حديثها حكيم
قلبها كبير
إنها ليست صديقة افتراضية بل اخت وصديقة
عشت صداقتها واقع , ارواح اخوة التقت , وكأنني اعرفها منذ زمن
يارب اسعدها وزدها منزلة و وعلما
فهي تستحق الأعلى دوماً

في حياتي
الأولوية للناس إلي يوم تكلمهم تحس
وكأن صدرك مشروُح
وضحكاتك توصل لسابع سماء

‎”أشقى ما يمُر على المرء؛ عدم أتساع قلبه للمغفرة".

“‎نريد شخصًا مثل الذي امْتَدحهُ روسّو قائلًا:
"يتكلّم بأرقِّ لهجة عن أشد الموضوعات جفافًا
فيجعلها مُسْتساغة."

لحظة التصوير لم يقل لها ابتسمي بل قال لها : أحبك
فكانت إبتسامتها أجمل


يالي تقروون لا تبتسمون مالكم دخل

حال الكادر النسائي في وزارة التعليم العام
(مساعد اداري + سكرتيرة )