على حسب لقاء والدتها سفانتي ثونبرغ مع هيئة الاذاعة البريطانية بي بي سي



من صيف 2018 في السويد اضربت ابنتي غريتا ثونبرغ عن الطعام . احتجاجا على

على السويد ان تغير من سياساتها اتجاه المناخ والعالم .



بداية الموسم الدراسي 2019 /2020 : علقت دراستها ولم تسجل الدخول المدرسي واصبحت ناشطة في عالم المناخ .


مؤتمر المناخ في السويد وحضور زعماء ورؤساء وشخصيات دول حضرت غريتا وكشرت انيابها في وجه فرنسا وامريكا وبعض سياسات العالم .بخطابها الشهير .



بعد المؤتمر اصبحت مارس 2019 اصبحت الصحافة العالمية تكتب عنها وعن انجازاتها وعن افكارها .


افريل 2019 كتب عليها ترامب واصبح يكره اسمها وبرنامجها على التويتر


من ماي الى حد الساعة تقوم بجولات في العالم لتشرح رايها عن المناخ وتشجع الناس على حماية البيئة .


جويلية 2019 : انقسمت الصحافة العالمية بين مؤيد لفكرتها ومشجع لها وبين ناقد وحتى ساخرا منها .


اوت 2019: خرج والداها من العمل الام من المسرح والاب من الطيران وتفرغا لحل مشاكل ابنتهما والوقوف الى جانبها خصوصا بعدما صعد التنافس على النقد والسخرية في الصحافة العالمية اكثر من تشجيعها على الدرب .


من سبتمبر 2019 ادخلت لها حملة للتبرعات لصالح دعمها كما دعمها ابويها وكذا الناس المهتمين وبعض رجال الاعمال .

ديسمبر 2019 : فازت بشخصية العام 2019 من مجلة التايم الامريكية .وفازت بجائزة نوبل للمناخ السويدية . واصبحت ايقونة المناخ على وجه الارض .


سنة 2020: تراها غريتا ثونبرغ كما تقول امها لهيئة الاذاعة البريطانية بي بي سي تقول غريثا : رغم القلق المتزايد على ابنتي ساكون انا وابوها معها في محنتها وساجعلها تتحدى السخرية والنقد لعالم الشهرة والبناء الافضل والاصح للمناخ والبيئة .