المرح لم يفارقها يوما ،،،
مبتهجه دوما،،
شقيه كثيره الكلام
لديها هوايه غريبه تحب ان يحيط بها الكثير من الناس،،،
كانت حريصة بأن لا تترك احدا منهم حريصه على وصال الجميع،،،
اما عن عنفها ليست قليله عن اي شاب تحب الركض والصراخ وفضوليه لأبعد الحدوود.
ذات يوما مجموعه من الاطفال كانوا يلعبون ، ذهبت اليهم فطلبوا منها الابتعاد قالت ساخره : سأجلس هنا بينكم فأخذوا الصغار الحجاره ورموها به وهي بدورها أخذت حجاره صغيره لكي تدافع عن نفسها ورمتهم على الأطفال
وفجأه بنافورات من الدماء احاطت المكان فاذا بحجارة تصيب ع رأس طفل شعرت بخوف شديد حين سمعت صراخ ذاك الطفل ركضت بقوووه خوفا وانفاسها تزداد سرعه صعدت عشرين درجا واختبئت في الطابق العلوي من المنزل واخذت تتنفس بقوه
والعرق يتصبب من على جبينها وهي تتنصط وتحاول ان تسمع ما يقوله ابيها وهي ترجف خوفا.
اين هي وماهذا الذي فعلته بذاك الطفل؟؟
مسكت راسها خائفه بدات تبكي بصوت مخنوق
وهي تقول لست مذنبه...

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ^ حكيم ^

	تتنصط؟ الافضل: تسترق السمع. استمري.