يسود الهدوء المكان

ولكن المشاعر تحدث ضجه

هناك هو يضحك،
وهنا يختار الدم بي أن يصليّ،
‏فتحدث القشعريرة في جلديّ.

ساروى للسماء
كل مابقببي

مع النجوم
نتابع قمرها

لا زلتُ أصلي لله أن لا تنطفئ شمعة،
هذا الحب في قلبي فيغدو ظلامًا دامسًا،
تُستوحش السُكنى بهِ.

اشكر كل صبح جمعني بك
واهمس في اذن المساء
احبك

أكانت التُفاحة بتلك اللذة،
لنتحمل كُل هذا الشَقاء يا آدم؟.

أنتظرك بأحلامي..
وأترك باب الحلم مشرع لك وحدك..
لتدخلى متى شئت..!

اهذى بك واقعا
واتمناك حلما

الأمل شيء خطير.

أعود برأسي إلى الوراء،
وأسند كل حمولتها إلى طرف الأريكة،
كتبت على هامش الجريدة بجوار الكلمات
المتقاطعة وصفة منزلية لإطالة الشعر شاهدتها
في فقرة تلفزيونية، خليط من أربع زيوت،
بكيت اليوم من أجل قطتي التي ماتت
منذُ أربع سنوات، مخلوق هادئ ووديع.

على عتبات الليل
‏أنتظرك هناك
‏ربما أرى فجري بعيناك:ورده:

لا تقلق،
سيبدو كل شيء سخيفًا،
بعد بضعة ليالٍ من الآن.

التحف عيناك وانام

انت سولفي واحكي لي

وانا بتاملك ليلي

ربما علينا ان نتعانق ..

،







‏لتسعد..
‏كـن قليل الكلام وكثير التجاهل!



سعيده وانا كلامي كثير عادي نختلف والله اشوف انه عادي
ليه لا الله الله

على عتبات ذاك الليل القديم
اختلفنا ونسينا أن نتصافح في اليوم التالي
فقد سرقنا النوم وأحلامنا أننا عشنا بسعادة
غمرتنا السعادة حتى تجاهلنا الواقع
فنسينا أن نتصافح ونسامح .

تتكئ الشمس على ضفاف افق الليالي
وانوار القمر اطيار مجنحه
تكور بريقها قطرات كريستال
على قلب النافذة

عقدة الشعور بالتقصير لا تتمكن إلا من
الذين يعرفون جيدًا أنهم أفضل مما هم عليه.

يندس الشوق خلسة لأعماقي..
يسري في كل أجزائي وتفاصيلي.. ويبعثرني..
ويشعل قناديل حنيني..
ويعزف على وتر قلبي لحن أشواقي..
فيشعلها ويلهبها ويأخذني لغيبوبة العشق..
ويزيد لهفتي واحتراقي..
ويتركني أهذي بك..
فأضم طيفك.. وأقبله.. واحتضنه..
دون وعي مني..!

التقط اخر خيط من نسيج الليل
لانسج اول خيوط الصباح
حيث ستسكت شهر زاد
عن الكلام المباح

ثم تكتشف أخيرًا أن كل مناسباتك الحزينة
والسعيدة باختلاف مسمياتها وأزمنتها هي في
النهاية عبارة عن حضور شخص واحد أو غيابه.

يهوي نجم
و تأفل ذكرى

وبين دهوم الليل لا زلت واقفا
على عتبات الباب أنتظر الردَّ

أواسي جراح النفس بالقول والرضى
فهل لبيان القول أقتطف الورد؟

كأن مآسي الليل بحرا يهزني
وبيني وبين النفس سد موصدا

ألا بلغوا عني سلامي إنها
هي الحب والالهام والعشق والندى

احد سمات جماليه الليل
انه يسيطر على ضحيج المدينة
بلون واحد فقط

ع عتبات الليل ..

يكون الاسترخاء..

‏على عتبات الليل .. تسكن نداءات الروح
‏تصحو أمنيات مؤجلة ...
‏تتعالى شهقات الحنين ...
‏تعزف اللهفة إيقاعاتها الصارخة .. على قلوبنا المُتعبة !

كُنت أُجيد النظر بعيدًا في كل المرات
التي أشعر أن عينان غريبتان تُحدقان بي،
انقضى عمري وأنا أُجيد التصرف كإنسان لا يدري.

.





لـ الأطياف مسرى!

الحُب سهل لكن النساء صعبات جدًا،
ليتني أستطيع الوقوع في حُب نفسي،
بِرأيي نتفاهم بشكل جيد،
وغير ذلك لن أحزن نفسي أبدًا،
ولن أضغط على نفسي أبدًا،
دائمًا سأتنازل.
حسنًا، أغضب من حين إلى آخر،
لكن لا أُطيل الأمر وأُسامح نفسي فورًا،
أنا أفضل من يفهمُني.

أعتبُني ليلاً
ذاتَ نساجَ قوافٍ تتغناكِ
أكتُبكِ وأبكي

انفرط عقدى حبه من وله وحبه من شوق
فلا استطعت ان اجمعه
ولا حاولت الحفاظ عليه

‏لا احترام لمُستَفِز.

سواليف العيون اجمل

.






تمتليء النفس والعين من جمال الحياة والطبيعة
التي ابدعها الله في السماء والنجوم ..

.



صور بديعة ومعانـي سامية
من عالم الليل وسحر السماء !

ما بُني على الاستعراض،
ينهار من أول إشاحة.

ع عتبات الليل

يأتي الهدوء الممزوج براحه النفس ..