|
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-08-20, 11:30 PM | #1 | |||||||||||
|
الشاب الاعزب والفتاة المطلقة
ذيع مؤخرا صوت شاب في 35 في الاذاعة الاردنية يقول ان اهله منعوه من خطبة فتاة مطلقة بعمر 23 سنة ولها ولد وسبب رفض الاهل هو ان الشاب اعزب . ومنه جرت فوضى عارمة وبعدها غلب الشاب امره وتزوج المطلقة وعند ابن وسكن معها في منطقة اخرى بعيدا عن اهل الشاب الاعزب اجتماعيا غير مهضومة الفكرة ان شاب اعزب يحب فتاة ويعشقها وهي مطلقة ولها ابن سؤالي : هل هو مخطئ | |||||||||||
|
02-09-20, 12:29 AM | #2 | ||||||||||
|
ابد ما فيها شيء .. القلب وما يهوى الموضوع عادات وتقاليد ما انزل الله بها من سلطان هل المطلقة من سقط المتاع يعني ؟ هل يحق لنا أن نحكم على باقي حياتها بالإعدام مثلا ؟ لمجرد أنها لم تخدمها الظروف في اولى تجاربها الزوجية هذا لا يعني بالضرورة انها كانت سيئة من حقها أن تحب وتنحب ، من حقهما أن يعيشا حياتهما وفق مايردان بكل هدوء وطمأنينة ومحبة وليس وفق ما يريده الآخرون بالنهاية الأمر قسمة ونصيب | ||||||||||
|
02-09-20, 12:54 AM | #3 | ||||||||||||||||||||||||||||||||
|
| ||||||||||||||||||||||||||||||||
|
02-09-20, 12:57 AM | #4 | ||||||||
|
مافيها شي هوصح حبها ماله ومال الناس
| ||||||||
|
02-09-20, 02:41 AM | #5 | |||||||||||
| | |||||||||||
|
02-09-20, 11:01 AM | #6 | |||||||||||
| روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (تنكح المرأة لأربع : لمالها، ولحسبها، وجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك). فلم يشر الشارع في الحديث إلى تصنيف المرأة سواءً كانت ثيباً ام بكراً كشرط للقبول. وعن أبِي هريرة قال: قال رسول اللَّهِ صلى اللَّهُ عليه وسلم: (إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إِلَّا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض) وحسنه الألباني في "صحيح الترمذي". أيضاً لم يشر الشارع في الحديث تصنيف للمتقدم للزواج إذا ما كان أعزباً أم متزوجاً كشرط للقبول. وهذا التصنيف والتشرط هو من البدع التي ما أنزل الله بها من سلطان، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة) أخرجه مسلم في صحيحه. زاد النسائي بإسناد حسن: (وكل ضلالة في النار)، وقال أيضا عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: (إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة)، وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) أي: فهو مردود. متفق على صحته. | |||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||