مترو الانفاق السويد في الليل وفي وسط ستوكهولم تجد افارقة شبان يتجولون هدفهم الانقضاض على شاب او طفل بريء يستفزونه .


الى القصة الواقعية التي اثارت ضجة في السويد

===========================






امس في الليل الساعة 7ليلا توجه طفل سويدي بعمر 17 الى ميتروا الانفاق

ليركب قطار ويتوجه الى مدينة (دالارنا) .

عندما دخل الميترو تتبعه افريقيان من المهاجريين بعمر 19 و20 سنة ابتزوه

بالتصوير رفض ان يلتقط معهم صورة .

بعدها صعدوا من عنفهم اللفظي له وشتموه لما اتى ليدافع عن نفسه ركلوه

ارضا وبدؤا يضربونه بعناية قاصدين عدم ايذائه في راسه او وجهه وانما ضربا في

المؤخرة وفي الساقين .

حتى استسلم وسقط ارضا .



كرت شحن وموبايل ونقود في بطاقة المتجر للمشتريات والاتصال بامه
======================================

لما ضربوه بعناية دون الحاق الضرر بوجه او راسه وفضلوا ان تكون الضربات على

المؤخرة والساقين قاموا بتفتيشه وسرقة مقتنايته وتمثلت في



كرت شحن


موبايل


نقود كاش في بطاقة المشتريات

ثم اعطوه الهاتف للاتصال على امه واجباره بدفع 2 الف كرونة سويدي كفدية

لاطلاق سراحه .

لما عجزوا وفشلوا في الاتصال بهاتف امه نظرا لكونه مشغول او خارج التغطية





قاموا ب تصرف مشين اكركم الله






اكرمكم الله واعزكم البول عليه على مستوى وجه وراسه .






الخلاصة : بعد الحادثة ماذا سوق لنا السياسيين هذه الحادثة تتكرر كل 3اسابيع في اماكن مختلفة نعترف ان المهاجرين الافارقة اكثر عنفا وتعرضا للازمات النفسية


سنحمي مواطنينا .


بهكذا تعليق يعلقون وبعدها يسكوتون وكانهم يبررون ويشجعون بحوادث اكثر

ومماثلة اكثر .



وبعض الاخر قال خلي الاطفال يتعلمون رياضة الملاكمة والكراتي حتى اذا تعرضوا

لموقف مماثل يدافعون عن انفسهم بانفسهم