كُنت أخشى المجيء،
كُنت أُفضل البقاء في رحمِ أمي،
لكنني جئت في نهاية المطاف،
بمشيئة الله ومن دونِ أن أشاء،
وابتداءً من مولدي وإلى الأبد.

‏كُل الأشياء قابله للنسيان إلا نظراتك

يتأرجح عقلي بين قلق وقلق،
بين فرح كنت أعيشه قبل عدة ثواني
وبين يأس قاتم، مضني، وقاتل.
‏وأود لو أبكي يا عزيزي.
هكذا،
لا بسبب حزن محدد،
بل لأنني لا أستطيع أن أحافظ على فرحي لعدة دقائق.

على سبيل الطمأنينه :

قوله تعالى
‏{وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْء}

في النهاية لن تمنحك الدنيا
يومًا شيء أثمن من الأهل.

على سبيل الاستغلال والاستغفال:

عيد الحب مجرد خدعة إبتدعها تجار
ليتربحوا من ظهور القطيع