المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مساحة قلم (المشاركة 2482292)

كتبت ما كتبت
فإذا بي اكتشف اني لم اكتب شيء
الجميع قد يمر بمرحله الفراغ الذهني
التي تمنعك من التفكير في اي شيء
تقابل جميع التصرفات بهدوء وسكون
دون ان تبدي موقف او رده فعل
ربما تكون حينها إنسان سلبي...ولهذا لا تطل
المكوث في تلك الدائره السلبيه التي مرت بك
ومزقتك قبل ان تمزق افكارك ....
اين اجد زر الرستارت او اعاده ظبط المصنع في دماغي
ارغب فعلا في تنظيف عقلي من الضجيج
انا في مسار التصحيح...ربما
او في مرحله التخبط
المهم ان لا اقف ساكن.......لن اقف ساكنا
نقطه مابعد عدوان الضجيج...وعوده السلام



هي رساله لي اولا
ولمن زار متصفحي واصابه فضول القرأه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاء دائم (المشاركة 2482355)

جميعنا يمر بهذا الفراغ الذهني
ربما من كثرة ضغوط الأمور التي يمر بها
يحتاج أن يعيد تصفية الفكر وإعادة تنظيم ترددات الدماغ من البداية


تعبير جميل وحقيقي أخي

ربي يحفظك
يختم ل3 أيام مع التقييم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم هاشمي (المشاركة 2482607)

تستاهل التقييم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الرومنسيه (المشاركة 2482947)

نقطه ومن اول السطر
هناك احلام ستتحقق باذن الله
سلم يمناك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شطرنج (المشاركة 2483040)

انا مؤمن بك يا صديقي
مؤمن في مدى مساحه قلم
الغير متناهية ولا احد في الدنيا
يستطيع ان يضع نقطة آخر السطر الا القدر فقط
ليست عبارة اعتليها قمة المقدمة
ولكن الكلمات ترسمنا
وتنشئ طريق وتصنع فرد ومجتمع
هناك ثلاث داوئر في حياة اي شخص
الدائرة الشخصيه
والدائرة المجتمعية
والدائرة العالمية
وانت الطريق المختصر والرابط الاساسي
والماهر المحترف الذي تستطيع ان ترسمها
خريطة بطريقتك الخاصة
الاتجاهات ليست اعتراف بمكان البوصلة
وانما اتجاهاتك الخاصة تختلف تماما عن التضاريس الجغرافية
انت النقطه والبداية والتحرك والوقوف والاستمرارية
وانت من يضع لزمن قيمته
هل العمر يأبه في الجمادات
طبعا لا
ولكن قيمة الوقت هي الروح الحية
هناك مقولة كانت في مسلسل سوري قديم
بين غوار الطوشي وحسني البروزان
وكان دور حسني البروزان
كاتب صحفي
فدئما اشتهرت مقالته في اول مطلع من المقال
وهي (اذا اردت ان تعرف ماذا يحصل في ايطاليا فعليك ان تعرف ماذا يحصل في البرازيل)
وهذه العبارة تعطي ابعاد فكرية ونظائر وحلول وعلم احداثيات مختصره
كل مجتمع له وجه آخر تجده في مجتمع آخر اما متقدم او متأخر
مع اختلافات بسيطه
ولكن كل شخص يحمل عقل مختلف خاص به وهذا هو احد اسرار الحياة

لا احد في العالم يأخذ نصيب الآخر
مهما كان مدهش في العبقرية
لأن هناك قوة عظمى احاطة في الكون
وهي رحمة الله وحكمته في الاقدار
لذلك الله حينما يمنح الناس
فهو يعطي دون اسباب
ان الله لا يضع تمايز ابدا لا مسلم ولا مسيحي ولا ملحد
وسر الله في القلوب

قد نجد شخص تزوج في عمر 20 سنة
ولكن لم ينجب الا وهو 30 سنة
وقد نجد شخص تزوج وهو في 40 سنة
وأنجب وهو 41 سنة

قد نجد شخص تخرج من الجامعة وهو في 23 سنة
ولم يتوظف الا وعمره 28 سنة
وقد نجد شخص تخرج وهو في 27 سنة
وأسس شركة وهو في 28 سنة

قد نجد شخص معافى وبصحة ممتازه ولكن مات وهو في 20 سنه
ونجد شخص لم يبقى مرض في الدنيا الا وزاره ولكن مات وهو في 80 سنة

قد نجد فتاة تزوجت في 22 سنة ولكن انجبت اطفال وحياتها تعيسه وتطلقت وهي في عمر 25 سنة
ونجد فتاة تزوجت وهي في 30 سنة وانجبت اطفال وحياتها مغمورة بسعادة
وتحتفل بعيد زواجها 70 بكل معنى الوفاء مع زوجها وعانقا الكبر مع بعضهما

هذه الحياة مرتبطة بشكل اساسي و محاطة في اقدار الله ورحمته
وفي سعينا من الخير وفي الخير والى الخير

ان الحجارة تصقلها الماء
رغم قساوة الصوان
لو نقذف الحجارة قاصدين تفتيتها
فمن المستحيل ان تخدش
ولكن لو وضعناها تحت قطرات الماء
خلال 24 ساعة سنجدها أحدثت فيها عمق صغير

دع الحياة تقسو علينا اكثر
ونعامل ذواتنا بدوافع صاعدة
سنجد ان النصر ليس في مواجهه الحياة
بل في مناورتها بدرايه وفكر وروح تريد لتحصل عليه

قلم لا انفك في الاعجاب فيه
تبقى في الطليعة يا رفيق الارض واللغة