الورقه البيضاء .. تكشف اسرار قلمي !
احياناً .. لا استطيع التعبير بان اتحدث لمن يستمع ! فأرى السبيل الوحيد.. الورق !


فيخط قلمي ،، مسار اسراري .. بالفاظٍ قد لا يفهمها البعض !

•
يُقال ُ عني ما لا أفعله ،، ظلماً يعلوا بهتانا !
كالقمرِ اذا اكتمل ! بدرا تغشوه الغماما .....
اظلم دربنا الذي .. غاب عذره وجفانا .. هم انكروا السحاب اذا .. رات رؤيا العيانا !

•

هكذا هي الدنيا ~

• من موانع تقبل الحقيقة ... [الخوف] ~•

ففي حقيقة الأمر ،، نحن بممر .. كل ما فيها زائل !
وتجاهلنا، لذلك .. طبيعة بشرية ، لاستمرارنا في الحياهـ دون قلق او خوف !

فقنع نفسك بانك زائلٌ
واختر ما شئت لآخرتگ!
•
وازرع بدارگ ما تشتهيه
فيوم الحصد .. لاشك آتك

•

طبيعي .. ان يكون ما كتبته سابقاً .. ناقص !
فليس الهدف هو توضيح تفاصيل الامور ،،

[ فقد ينتهي الحبر ، قبل ان تنتهي من تمام قصتگ ]
•
•
وقد يغادرگ الالهام ،، بسبب او بآخر، ، لذلك قبل نهاية الجمل اقتبس لكم :

أَيُّها الحُبُّ أنتَ سِرُّ بَلائِي وهُمُومي وَرَوْعَتي وعَنَائي
ونُحُولي وأَدْمُعي وعَذَابي وسُقَامي وَلَوْعَتي وشَقَائي
أَيُّها الحُبُّ أَنتَ سِرُّ وُجُودي وحَيَاتي وعِزَّتي وإبَائي
وشُعاعِي ما بينَ دَيْجُورِ دَهْري وأَليفي وقُرَّتي وَرَجَائي
يا سُلافَ الفُؤادِ يا سُمَّ نَفْسي في حَيَاتي يا شِدَّتي يا رَخَائي
أَلَهيبٌ يثورُ في روضَةِ النَّفْسِ فَيَطْغى أَمْ أَنتَ نُورُ السَّماءِ
أَيُّها الحُبُّ قَدْ جَرَعْتُ بِكَ الحُزْنَ كُؤُوساً وما اقْتَنَصْتُ ابْتِغَائي
فبِحَقِّ الجَمَال يا أَيُّها الحُبُّ حَنَانَيْكَ بي وَهَوِّن بَلائي
لَيْتَ شِعْرِي يا أَيُّها الحُبُّ قُلْ لي مِنْ ظَلامٍ خُلِقَت أَمْ من ضِياءِ
— أبو القاسم الشابي

•

نقصي كحيرة شعر هذا الشاعر ،، فلابد بعد الحيره ان لا يكمل مقالي !

~ دمتـم بود ~

أذقنــي يا كاسر القلب سماً ...
وزدنــي يا عاصر الجوف هماً !
*
أحنيني لك .. ام شوقي هو ذنبي؟!
ام انني عشت لك ،، فتجزيني بها درساً ! ~
*
[أذقني]