منتديات مسك الغلا | al2la.com - الخضوع والإنكسار بين يدي الله

الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه .

الحمد لله علي نعمه الاسلام .

اللهم علمني مانفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما

وبالله نستعين .

يقول الله تعالي (قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ)

من هنا يبدأ الخضوع و الخشوع والتذللو خوف من الله ان تخاف ان تعصي الله .

يخاف اذا عصي الله ان يحرمه طاعه .

(قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ )

الاخلاص لله ثمارة الخشوع والتذلل لله) .

كلما زاد إيمان العبد وذاق لذة عبودية الله والأنس بقربه، ومحبة كتابه وذكره ودعائه والذلل ؛ كان أشد خوفا من أن يسلب هذا التعيم وهذه اللذة .
وهذا الخوف من أعظم علاجات إدمان الذنوب ، لعلم العبد أنه لايحول بينه وبين هذه المقامات الإيمانية مثل المعاصي." *

فلذي مدمن الغناء وافلام والتوصل الاجتماعي لايمكن يحس بخضوع والتذلل والخشوع بل لايستطيع لئن تحول بينه وبين الطاعه الاخلاص لله .
حتي لو عندة شئ منها فإن قلب فيه شئ من الدينا الاخلاص لله .

فل القلب لاهي لايمكن كون خاضع لله
من أعطى .. أخذ .. وعليه العوض.

من أعطي الله الطاعه والا خلاص والخوف وضحي لله أخذ من الله الخضوع والتذلل والخشوع وعليه العوض حب الله ورضاة ونتجتها جنه عرضها كاعرض السموات والارض برحمه الله .

والله غني عنا ونحن المحتااجين الي الله .

والله اعلم

اللهم أعنا علي ذكرك وعلي شكرك وعلي احسن عبادتك .

سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله لاانت استغفرك واتوب اليك .