تاسعا

الضفادع

السمي

مثل أنواع الفطر مثلا بمملكة الحيوان

والعناكب الأسترالية

،،،


والنملة
هذي نملة وألا رصاصة

لها مفعول الرصاص
اللهم سلم سلم



العناكب الآكلة للطيور

والله شيء مخيف

وبين

حشرة الرأس الفولي

و
الخفاش

حكاية الرعب تكتمل


،،،

الطيور

جميل طائر الطوقان
ولون منقاره جدا جذاب


طائر البوتو

المتنكر ذي يشبه البومة



،،،

سمكة الكانديرة

تشبه الديدان ،،، حتى بعملها الضار


،،،


سمكة البيرانا
مفترية


القرش الثور

حنا مع القرش بنفسه مشكلة
الحين
صار كمسمى + ثور

عموما القرش مخيف بكل حالاته

فيه عندنا في البيئة الخليجة تاتي نوع صغير يسمى " اليريور "
ذي عادي بالنسبة للقرش المفترس ،،، بس هو من نفس الفصيلة



ثعبان البحر " الأنقليس "

ذي شفته حتى في الأفلام الكرتونية من الأشعاع يرى
طريقة الدفاع عن النفس ضمن منظومة الأمازون
،،،

القرود
بين الأسد والعنكبوتي

مجموعة نادرة تضمها الغابات فعلا


،،،

كابيبارا
مسالم

و الكنكاجو " فعلا لسانه طويل "


الكسلان
ونومه يناسب وصفه


ثعلب النهر العملاق هل يا تُرى ممنوع صيده دام هو من الأنواع المهددة بالإنقراض

،،،،

البازيليسك

سحلية تمشي على الماء

واللهي لأول مرة أعرف عنها

،،،

البوا الزمردية

للونة على لون حجر الزمر الكريم


،،،

الكايمان الأسود

هل معنى ذلك أن الكائنات الميتة لا يأكلها

؟؟؟

وأول شيء فعلا حسبته تمساح جدا الشبه بينهم


،،،

الجاكورا الأسود " النمر الأسود "

ربي يحرمني من هكذا هيبة

عاشرا


ماتشو بيتشو " المدينة المفقودة "

وقصتهم مع شعب الأنكا الأصلي وعبادتهم للشمس

وإعادة الاكتشاف حتى ننال عالم مضاف لعجائب الدنيا السبع الحديثة

ممتعة الصياغة هنا كقصة جميلة

والمدينة روعة كفاية اختراقها للسحب

المصاطب والمدرجات الجبيلية
وكيفية التكيف مع البيئة الطبيعة وتسخيرها لصالح الإنسان

برع الأنكا كما الفراعنة هنا

،،،

تاتي

العراق لديكم مليئة بفن المصطبة

وحدائق بابل المعلقة بنيت على نفس هذه المنظومة

تحية كبيرة هنا
،،،



السكان الأصليين تكيفوا مع بيئتهم البدائية وأصدق أنهم عرضة للأمراض

تصوري تنقلين أحد أفراد الأسكيمو لبيئتنا الحارة
!!!

رغم جسم حرارة الإنسان نفسها لكن التكيف يختلف
فسبحان من كيف الإنسان ورحمه لتناسبه بيئته

نهر ريو حمزة

نسبه للمكتشف الهندي

جميلة معلوماته

أما

النهر الفوار

يهيأ لي تاتي
راح يغي أسمه مع الوقت لروزو

من كثر ما هو مهتم فيه

واكتشاف سر غليانه بالينابيع

والأجمل محاولته لكيفية الحفاظ عليه

وذكاءه في ربطه أنها منطقة خالية من البراكين

فعلا
من يحب الشيء يبدع فيه
كالأنتِ في هذا التقرير يا الرائعة
،،،


الصور للنهر الفوار رهيبة ومعبرة جدا



،،،

شجرة تنافس تمثال الحرية طولا


أرى أن السكان المحليين كقبائل الأنكا كانت شعوب تميل لتنمية روح الأساطير ؛ لأنها كانت تريد شيء يحسسها بالأمان ، تريد الأحساس بحماية غيبية " إله " حافظ لها فكانت تبتدع الأساطير وتربطها بما يجلب لها الراحة النفسية ،،،

فالنهر الفوار وهذه الشجرة نموذج ،،،

نبات الجوار انا

طب بديل " شعبي "

دائما نلاحظ في أي بيئة هناك أعشاب ومجموعة من النباتات تشكل الطب الشعبي أو البديل ومفعولها جدا جمييل

لدينا مثلا في البيئة

المرة والسدر والشمر وغيرها جداتنا وا مهاتنا لهم طرقهم في علاجنا



،،،