هذه اللحظة المناسبة الآن،
‏ليقوم شخص ما بإختطافي حالاً.

لقيت بالدفتر شخابيط من خل
فيها معاني تسعدن كل ماقراة

أنت .. لست حيزاً أو زاويــة ؛ بل وجهة من عيناي إلى أقصى مداي ..
أنت .. لست عابراً أو مرحلة ؛ بل خالداً مُنذ الماضي إلى موعد فناي ..
أنت .. لست طريقاً أو سكـــة ؛ بل مدينــة لا نهايــــــة تقطعهــا خُطاي ..

وفي وجودك عالم اخر

أتمنى للجميع يوم دوام سعيد!.
فلنبتهج يا أصدقاء.
ولي عودة عند رجوعي من مركز الشرطة.

_
وجهك يخلق مرجوحة في صدري وأطفال يتسابقون