منتديات مسك الغلا | al2la.com

منتديات مسك الغلا | al2la.com (/vb/)
-   ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● (https://www.al2la.com/vb/f41.html)
-   -   على عتبات الليل .. تجديد .. (https://www.al2la.com/vb/t107302.html)

طاوي الشوق 12-31-20 12:18 AM

https://l.top4top.io/p_1825jpkuq0.png

جودي 12-31-20 12:55 AM

:دانه:اختبيء مني خلفك

مساحة قلم 12-31-20 01:19 AM

يلاحقني الانين من هول ما رايت

أعيشك 12-31-20 04:06 AM

لا تكَسرني يا الله،
لم يعُد في الروح روحٌ تُجبر.

سلمان الخالدي 12-31-20 07:13 PM

إذا حوصرت بالأوهام والوساوس والقلق والمخاوف، فاجعل لسانك رطباً بذكر الله.

روما 01-01-21 10:11 PM

كل الاشياء المتعبة تتكاثر

جودي 01-02-21 03:10 AM

يتلاشي الكبرياء

أعيشك 01-02-21 04:31 AM

لا يُمكنك أن تؤثر في شخص لا يهتم بك، إنه لا يراك،
لا يرى كل محاولاتك تلك التي تفعلها لتجذبه،
لا يرى كيف تحزن بعدها ولا كيف تعاقب نفسك،
ولا يشعر بآلاف القرارات التي تتخذها بشأنه وبشأنك معه،
أنت تسرف في الظهور على أرضه ولكنه لا يهتم ولا يرى.

تيه ..! 01-02-21 05:10 PM

نســـــــــــــــــــــافر حيث الأحـــــــلام ..
حيث الخيـــــــــــــــال ..!

بانه 01-02-21 05:23 PM

تُعآش الذكريآت من جديد ..

أعيشك 01-02-21 06:21 PM

يبدو الأمر وكأنّ أحلامي قد سئمت مني،
فإرتدَت المستحيل،
ومضت بعيدًا.
فبقيتُ بلا دِثار،
أو أملٍ.

مساحة قلم 01-02-21 09:24 PM

لا تعش على انتظار أحد
فمن لا يعتبر وجودك مكسباً له ، لا تعتبر غيابه خسارة لك

جودي 01-02-21 10:47 PM

رتويت
مع مساحه قلم

طاوي الشوق 01-02-21 11:34 PM

وانت تجرح ماتمل .. !

شطرنج 01-03-21 03:26 AM

القلب غار الاماني
يرى العقل وحي مرسل

اتبع برائه الحمام
لا تقبل
الا ان تعشق معالي القبب

النايفه 01-03-21 04:46 AM

إعلان

ماطبت ، ولاطابت جروحي

أعيشك 01-03-21 08:55 AM

أكرهك لأنك تركتني.

جودي 01-03-21 08:15 PM

علي عتبات الليل
الويل كل الويل

طاغي النظرة 01-03-21 08:36 PM

.
.

اوترو

جودي 01-03-21 08:54 PM

انزوى ومن الحرف لا ارتوى

أعيشك 01-04-21 07:20 AM

مرحبًا، لأحدِهم ..
الأمرُ غريبٌ بعضَ الشيء،
لذا أتمنى أن تمنحَني لحظةً لأستجمعَ شتات أفكاري.
ذلكَ لن يؤثّر على طولِ الرسالَة بالطبعِ،
لكنّني متردّدةٌ بعض الشيء،
فهذه مرّتي الأولى في كتابةِ رسالةٍ لجهةٍ مجهولِة،
ولشخصٍ لا أعلمُ إن كنتُ قد رأيتُه من قبلُ أم لا، أو العكس.
من المبكّر أن أبوح بإسمي أو أيّة تفصيلٍ عن حياتي،
ذلكَ لأنني أرغبُ في إيجادِ جوابٍ على رسائلي،
أكثر من الردّ على سؤالٍ نمطيّ كالذي أسمعهُ منذ خُلقْت.
لا أعلمُ من أينَ أبدأ،
لديّ الكثير لقولِه،
والكثيرُ مما يُقال لا يهمّ حقًا،
لذا فلقد بحثتُ منذُ الصباح عن ذاك
الشيء الوحيد الذي أرغبُ في البوحِ به بشدّة،
ووجدتُ أن تركَ أحداثَ اليوم تمرّ أمامي،
قد يذكّرني بما أرغبُ في قصّة،
ذلكَ لأنّها قد تكونُ فرصةً لتجاهُل التكرار المعطوبَ،
والبحث عن ما يختبيءْ خلفَه بالفِعل.
اليوم،
منذُ ساعة،
عند الساعَة السابِعة صباحًا،
ركبتُ سيارة أُجرة لأذهبَ لمُقابلة عمل.
تجاوزت بي محطّتين،
ثم ركبتُ بعدها القطار عبر أنفاقِ المدينة.
( مترو دُبي).
كنتُ أتشبّث بأحد الأعمِدة،
وأنظُر عبر الزجاج لمرورِ الجدرانِ سريعًا.
بالعادَة لا أميلُ كثيرًا حين توقّفه عند محطّة ومعاودتَه التحرّك،
لكنّ هذه المرّة كِدتُ أن أترنّح ساقِطةً على الفتاةِ الواقِفة جِواري،
لولا أنها أمسكَت بمنكَبي وأعادتْني لحيث كنتُ أقف،
دون أن تتفوّه بكلمِة.
منحتُها اعتذارًا خافِتًا،
لكنّها لم تأبه،
وعادت سريعًا للنظرِ لشيءٍ ما على هاتِفها،
بينما تمحو دموعَها بسريّة تامّة.
كانت قدْ أخفضَت رأسها وتركَت لخُصلها مهمّة إخفاء ملامِحها،
وارتأيت أن ذلك السبب لكونِي لم أُلحَظها منذ بداية صعودِي.
يداها إرتجفتا، وقدماها على غرارِ ذلك، كانتا مثبّتتان تمامًا،
حتى بدا وكأنّ عاصِفة لن تقتلِعها رغمَ أنها تقفُ وحدَها دون سندٍ.
وبدأت أتساءل بأسًى: ترى ما الذي أبكاها ..!
هل استيقظَت على خبرٍ سيّء ..؟
أم أن من تواعِده قد تخيّر هذا الصباحَ ليترُكها ..؟
ربّما فقدَت وظيفتها..!
لكن إلى أينَ تتّجه منذ هذه الساعَة إذًا ..!
والغريب أنني لم ألحَظ قوّتها،
إلّا بعد أن رأيتُ مقدارَ الضعفِ الحقيقيّ الذي يعتريها،
وذلكَ لم يثبّطني عن متابَعتها طوال الوقتِ وكأنّها الشيء الوحيد الذي يستحِق.
إذا هل عليّ سؤالها والتخفيف عنهَا،
أم انتشالُ ما يدفعُها للحزنِ دون إكتراثٍ بكيف سيبدو ذلكَ مُحيّرًا ..؟
ما أعلمُه هو أنني أكرهُ الأيامَ الغائمة،
الأيام التي تبدأ بصباحاتٍ رمادية،
وتلك الفتاةُ حتمًا ستحظَى بيومٍ خالٍ من الألوان.
لكنني ورغم كلّ هذا، نكرتُ الأفكار،
وبقيتُ أُراقِبها خلسَة والكلمات في جوْفي تأبى الخروج،
وتُخبرني أن هذا ككُل يوم، لن يستمعَ لي أحدٌ فيه.
وأخيرًا عندَما توقّف القطار عند المحطّة التي تسبُق
حيثُ سأترَجّل وحيث بدَت محطّتها الأخيرة،
استطعتُ استراقَ لمحةٍ لشاشَة هاتِفها التي لم تُطفِئها.
ووجدْت أنها كانت تشاهِد فيلمًا سينمائيًا ..!
وذلك ما دفعَني لِأُفكّر بسُخريةٍ..
ربّما مقدارُ البؤس في ملامِحي،
يبدو لأحدِهم كمجرّد مشهدٍ دراميّ آخر يتقمّصه الجميعُ،
ولذا لم أجِد بعدُ من يسألني السؤال الصحيح حتّى الآن.
فهل أنا بخير..؟

وهج 01-04-21 10:02 PM

،


بَعيدٌ، مِثْلَ احْتِمَالٍ أَخير.

جودي 01-05-21 03:20 AM

سراب كان ولايزال

حكاية طفلة .., 01-05-21 03:35 AM

بعض من الحنين ومحاسبة النفس ..

جودي 01-05-21 03:51 AM

تهيض قريحتي
واسترسل بالكتابه

رونا 01-05-21 04:12 AM

ثُلث ⁧الليلِ⁩ الأخير موصُول ب رب السَّماء
‏................................................. .........الوتر

أعيشك 01-05-21 04:55 AM

تبدو الجنّة بغايَة البعدِ.
تختفِي آثارُ نعيمها في انكسارِ الألوانِ بينَ السحبِ البخاريّة،
وينكفِيء وجودُها عنْ اللونِ الساكن الذِي ينتشرُ محتَضنًا سماواتِنا،
وتختَفي عندَ ابتِسامتك.
رغم أنني في اللحظة التي كنت ألمسُك فيها،
أشعرُ بقلبي يُزهِر.
مُفردَ، متفرّد. رقمًا لا يزدوِج.
كضريبَةٌ مُفردَة على رقعة قلبي الخاوِي،
بسيطَ رغم كلّ تعقيداتِه.
يشابِه نقطَة بلا مُشتقّات،
حولُه متغيّرات لكنَه لا ينثَني بها.
كان الضمّة التي تلملِمني،
والكسرَة حين يهجُرني..
يفتحُ أبوابًا ومنافِذ لم أعلَم بها،
ثم يُغلِقها في وجهي بقوّة،
وكأن سرّة مرهون لحظة وتاليَتها.
ثم يعودُ كما هو،
ولا أرى سوى انحِناءَة رأسه وصوت خطواتِه الفانِيَة.
أعدّها: واحدَة، اثنتان، ثلاثُ.. ثم أتوقّف وأتنفّس.
أفرادُ النجومِ شهدَت كم مرّة حسبت المسافاتِ بينها،
علِّي أجِد بُعدًا كونيًّا يشابِه البعد بيني وبينِك،
فأجِدك عند آخر نجمةٍ أُغلق عيناي دونَه..
وأفكّر ..
ربّما تسكُن هناك، لكنّني لم أجِدك بعد.
أسألُني، متى أستفرِد بك، ومتى أراك وحدك؟.
إن لم تكونِ بالفعل ما يشغلُ عيني؟.
الأمرُ يقلِقني..
الأوقاتُ التي أسمعُ فيها بُكائي،
وأحدّق بكيف ترتعِش أكتافُي بعيدًا عنك،
تلك الليالِي صعبةٌ جدًا،
أتمنّى فيها لو أنني أستطيع رمي كلّ آلامَي،
وصهرها في قالِب كُلومِي التي تزيدُها دموعُي.
إن أعرضتَ أو نظرتُ لعيْنيك، لا أجِدني، ولا أجدُك كذلك.
قطعةُ الصخرِ التي رميْتِها بخفّة في البحيْرة مرّةً،
والموجَة التي تبعَتها،
والندي الذي محتهُ بنانِي عن زهورِ خدّيك،
وخيط الحرير الّذي انسلّ عن أطرافِ ثوبِك الأسوَد،
لم تشعُر بي وأنا أراقِبهم.
كنت أرى معهَا تلك العواصِف والأمطار التي تمزّق وشاحَ روحِك،
ورأيتُك تظلِم شيئًا فشيئًا.
وحين لم أجد شيئًا لفِعله، قررت أن أحبّ من أجلك الظلامَ.
ولمّا هيئتُ نفسي لذلكَ، أصبحتُ عمياء.
يالِحُمقي..
دندَنةٌ سمعتُها منك ذاتَ مرّة في بكورٍ
قبل أن تسطع الشمسُ كفايةً حتى،
وكان ذلك بعد مرور وقتٍ طويلٍ على بقائك في نفسِ الحال المرير.
وعلى غير العادَة،
استقْبلتني ذاك الصباح بإبتسامَةٍ،
وكرّرتها كثيرًا ذاك اليوم حتّى أخذتُ كفَايتي أو ربّما أقل منها،
وحينَ حلّ المساء عدتَ تعبس.
"هل تكرَه الليل؟"
"أكرهُ كلّ ما يذكّرني بالقصصِ والأغطيَة، وقُبَلة ما قبل النومِ"
همست، ثم استدرت مُجددًا لتواجِه الحائطَ،
وأعرضتَ عن وجهِي الّذي بدأت تغسِله الدموع.
كيف لي أن أُطفيء السماء مرّة كي لا تتألّم ويحلّ ليلُ أحزانك؟.
أشعرُ بالصبرِ يتسللُ من أطرافٍ،
لا أعلمُ إن كانت تعودُ لي أم لجسدٍ آخر،
أصبح يطبِق عليّ وعاء ضيّق لا أعلم متى رميتُ نفسي من هاوِيته،
وأُغلِق عليّ فأضحيتُ كيراعَة تنتظِر أن تنطفِيء في الزاوِية.
أردتُ أن أكون كلّ شيء سوى نفسِي،
لأنني عاجِزة كُليًّا.
عاجِزة عنك وعن نفسِي،
ولا أعلمُ فيم يتمثّل ذلك بالتحديدِ،
إن لم يكُن ما آلت إليهِ حياتُنا.
"سأرحَل" ..
أذكرُ أنني سمعتُها جيّدًا حين هربَت
من شفتيك اللّتان أهلكتَهما قضمًا وقلقًا.
كانت تلك أوّل كلِمة نطقتَ بها بعد فترة
نسيتُ فيها كيف يمكِنني الردّ على حرفٍ.
ووقفتُ أنظُر لكلّ ما حزمتَه من عدّة الرحيل،
وقد تركتَ ذاك الثوبَ الدامِس جانِبًا،
ولمحتُ ذات الخيط منسدِلاً عن أطرافِه كآخِر وأوّل مرّة ارتديْتِه فيه.
إن كنتَ ستترُكه ومعهُ أنا،
فهذا لا يعنِي سوى رغبَتك بالإبتعادِ عن كلّ ما يهيج عليكَ الذِكرى.
لذا انهزمتُ وأطبقتُ مفرداتي،
وعوّدتها على صوتِ السكون.
هيأتُ نفسي للخسَارة الثانيَة.
حينها نظرتَ لي بإنتظارِ أن أفعلَ أو أنبس بشيءٍ.
عيناكَ للمرّة الأولى حملَت أملاً صغيرًا لم أخفَ عنهُ
علمتُ تمامًا أن شيئًا واحدًا سيخيّب ظنّك الآن، وليسَ أن أوقِفك..
لذا لم أوقِفك.
فسرتُ نحوَك أعدّ خطواتي، ثلاث..
ثم مددتُ أصابعي المرتعِشة نحو الثوب وأنت تُتابِعني بحيرَة.
قطعتُ الخيطَ بهدوءٍ،
وعدتُ لأضعه جانبًا كما تركتَه.
وكالجوّ الذي يطبق المكان وبذاتِ الصمت،
خرجتُ من الغرفَة لأترككَ تُلملِم أيّ بعثرة كنتَ المُتسبب فيها هذه المرّة.
وحين حلّ المساء،
قضيتُ أوّل ليلة دون أن أتساءَل
إن كان عليّ اطفاءَ السماءِ من أجلك،
لأنني تركتُك تُطفئني قبل ذلكَ.
فغدوت أحسب المسافَة بين نجمَتين ليستا موجَدتين،
لكنّهما الأقربُ لعيْني.
وأُكرر:
"في يومٍ.. كانَ لي نجمٌ صغيرٌ، وشمسٌ انطفأت كمودِه."

تيه ..! 01-16-21 08:30 AM

أَحتضِن طيفها بكل تفاصيله ..
وأغفو ..
ولا أغفو ..!

أعيشك 01-16-21 09:15 AM

أكتب لي ولا تتوقف،
‏أرجوك .. يا ألذُ الرِجال.
‏لا تتوقف عن الكتابة،
‏مارسني، أُدرسني،
‏بالكلمات بالتلامس فوق النِقاط.
‏بالتلاقي بعد الفواصل.
‏بالبكاء بعد نقطة الوداع.
‏ولا تدعني.. أرجوك.

جودي 01-16-21 12:16 PM

تبدأ خفافيش الظلام بالانتشار

مساحة قلم 01-16-21 12:18 PM

‏ على عتبات الصباح
إنَّ الله إذا قاربَ بين القلوب، لم يُزحزحها شيء

جودي 01-16-21 07:16 PM

يتبدد كل وميض

مساحة قلم 01-16-21 07:21 PM

الحكمه تتجسد في حديثها

جودي 01-16-21 07:42 PM

اتدثر احلامي

EVE 01-16-21 08:09 PM

أقف طويلاً

منذ أعوام


على أن أطرقَ باب أمسياتٍ موصدة

لم أجرؤ !!


كان صدى السكون يملأ الليل صخباً موحشاً

حتى أن اضطراب أنفاسي

كان له صدى مزعج !

جودي 01-16-21 08:11 PM

اكتفي بهذا القدر من.

سعود . 01-17-21 12:25 AM

دعونا الله .

جودي 01-17-21 07:29 AM

تنوعت المشاعر مابين وله وانتظار

أعيشك 01-17-21 07:37 AM

أكتب لي ولا تتوقف،
‏أرجوك .. يا ألذُ الرِجال.
‏لا تتوقف عن الكتابة،
‏مارسني، أُدرسني،
‏بالكلمات بالتلامس فوق النِقاط.
‏بالتلاقي بعد الفواصل.
‏بالبكاء بعد نقطة الوداع.
‏ولا تدعني.. أرجوك.

جودي 01-17-21 08:32 AM

اشعر بانني ملكت السماء والنجمات


الساعة الآن 10:59 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا