06-09-20, 12:52 AM
| #1 | ||||||||||||||
   المتمردة|♔︎.
| 
بـ اللون الأزرق
ذهبت إليه وأنا حامله هموم الدنيا ومتاعبها خلفي، عندما وقفت قدماي على رماله بدأت قدماي تغوصان فيهما وكأن الرمال تحبني وتريد إدخالي إلى عالمها كانت حبيباتها الصفراء الممتزجه مع حبيبات الرمل البرتقاليه ممتده على طوله كأنها بساط يحمل في طياته أعجب وأجمل مخلوقات الله كانت الأصداف مبهره جعلتني أسرح في تفكيري بروعه وإبداع الخالق كانت تحمل أشكالاً هندسيه متقنه الصنع وألوانها عجز تعبيري عن وصف جمالها عندما رفعت ناظري إلى الأفق الممتد كادت عيناي أن تجحظ من روعه ذلك اللون الأزرق كانت درجات ذلك اللون خياليه،بين الفاتح و الأفتح، والغامق والأغمق ،لكن إن كان ذلك السطح فماذا سيكون في الأعماق؟؟ سحر بداع وأخاذ يسحر العيون هنالك حياه عجيبه وغريبه سكانها مختلفون شكلاً ولوناً،حجماً و وزناً فسبحان الله من صور ذلك المنظر البديع. | ||||||||||||||
| |
|
06-09-20, 01:10 AM
| #2 | ||||||||||||
  
| 
انها تلك اللوحة المطلية باللون الأزرق والتي نثر عليها رذاذ ابيض اللون متحول ومع انقلاب حالة النهار يتحول ذلك اللون تلقائية للون غامق معتم مع نقاط تبدو صغيره جدا باللون الأبيض اللماع وبكلا الحالتين تبدو شديدة الجمال لوحة من فعل الخالق سبحانه وتعالى ~.~ وحروف ابدعت وصف تلك اللوحة قلم عذب ومميز سلمتي ودمتي احترامي وتقديري | ||||||||||||
| |
|
06-09-20, 01:22 AM
| #3 | ||||||||||||||
|
حروف تتكلم ...ونحن نصمت ... أبحرت في خيال واسع ...مع فيض كلماتك ... وكأنني أخطو ...وأعرف أين المسير ...والطريق ... بما فيه جمال السماء الزرقاء ...بسحر لايوصف ... ـــ سلمت أناملك التي تعانق السماء ... مررت من هنا ... تقبلي ردي وعبير وردي ... تحيتي وآحترامي .. | ||||||||||||||
| |
|
06-09-20, 02:54 AM
| #4 | |||||||||||||
 
| كلماتك العذبة ...صورت لنا البحر بكل ما فيه من جمال وصفك جميل ...واحساسك عالي استطعتي إيصال ما شعرتِ به بوضوح وجمال وتألق أحسنتِ يا ماريا ...خاطرة جدا جميلة ...وننتظر المزيد من هذا دمتِ بخير | |||||||||||||
| |
|
06-09-20, 09:14 AM
| #5 | ||||||||||||||||
 
|
اشعلتى وحها من النور، وايقظتي حروف باتت تنسى يعطيك الف عافيه على هالجمال ماقصرتي مررت من هنا مع كامل ودي واحترامي | ||||||||||||||||
| |
|
06-10-20, 10:42 AM
| #6 | |||||||||||||||
   𝓜𝓖𝓝𝓞𝓝 𝓣𝓖𝓗𝓡𝓘𝓓
|
نحن شغوفون دائما ماريا وكم تمنيت بان يستمر حديثك العذب دون انتهاء شكرا لك ماريا | |||||||||||||||
| |
