منوريني متابعين من خلف الشاشات واتشرف فيكم اكثر :73344:

فاذا وقفت امام حسنك صامتا؟...فالصمت في حرم الجمال جمالا.


#,عبارة استهوتني كثيرا بعيدا عن الغرور :31:

مانيب شاعره بس للشعرذواقه، احب بوح القصيد الهادف الراقي.


# اعترافات

سعدت بتواجدك هنا :روناا
اهلا وسهلا :73344:

لا تكن متاحاً دائماً هو الدرس الأول الذي ستهديك إياه الحياة على طبق من الندم

الندم على كل موقف أعطيت فيه أكثر مما تملك، ومنحت فيه من وقتك، وطاقتك، ومشاعرك، وجهدك أكثر ممّا يجب ...
هو الدرس الذي سيجعلك تفهم الفرق بين العون الذي تُنصف فيه نفسك، وبين العطاء منقطع النظير الذي به تظلمها ...
ستتعلم بعدها جيداً متى تُعطي، ومتى تمنع، متى تتواجد، ومتى تتوارى، متى تمد يدك للغير، ومتى تغلها ...
ستتعلم بأن تواجدك الدائم، وعطائك الكثير، ونصائحك، ومشاعرك المهدورة أصبحت عادة، فأنت المتاح في كل وقت ...
البشر لا يحبون العطاء السهل، بقدر ما يستهويهم ما هو صعب، وعطائك أنت كان هيّناً، كان مفهوم ضمناً ...
عليك دائماً أن تعطي بمقدار، وتَهِبَ بتقنين، وأن تمنح ببعض من الحرص ...
أن تتواجد دون حاجة، وأن لا تتواجد لسبب يخصك وحدك ...
أن تعطي دون مبرر، وأن ترفض دون أي سبب ...
أن تتعاطف ووتفاعل تارة، وأن تقسو بتعابيرك تارة أخرى ...
أن تكون ناراً متى شئت وثلجاً متى أردت ...
أن تضع نفسك أعلى هرم أولوياتك، هو الطريق لأن تكون على أعلى هرم أولويات غيرك ...
لتكن نفسك عليك عزيزة ...
ليست أنانية ...
إنما درس سيمر عليك عاجلاً ام آجلاً، ليتلخص لك بعبرة تفتح لك طريقاً جديداً عنوانهُ :
لا تكن متاحاً دائماً.

# من صفحات الدكتور ابراهيم بنشاق

كل الدروب اللتي سلكتها اعادتني الي ! وكأنني لم أكن يوماً سوى رسالة لنفسي.

سوزان عليوان.

# اعرف نفسك تعرف حياتك والا ستتوه في طرقات الحياه ومن فيها.