؛






اسمعني جيداً حتى تفهمني.
لا تقاطع حديثي حتى أستكمل أفكاري.
لاتهاجمني بنقدك حتى لو كنت صائبا
تقبل نقدي حتى لو كُنت مخطأ.
اختلف معي لكن لا تتشاجر معي
أخفض صوتك حتى افهم لغتك
ابتسم لي حتى تزيد ثقتي بأفكارك
أثناء إنصاتك بادلني النظرات حتى اشعر باهتمامك
أعطيني من وقتك لو القليل حتى تزد محبتي..

؛





"ستفهم ذات يوم -وأتمنى أن يكون الآن-
أن القرب من الله هو مفتاح كلّ الأبواب،
والطريق الأوحد نحو السكينة والحقيقة
وسيملأ فراغات قلبك وروحك."

؛




اصنعِي من نفسّك فتاة رائعة وواثِقة ومُتمنيّة،
تجاوزي كُل الشعور المُر أنتِ قوية،
اضحكِي بلا توقّف كأنّك لم تتذوقِي الوجع أبدًا
أزهرِي يا فتَاة ما دُمتِ حيّـه..

;





‏' نعرف يا اللّٰه بأننا لم نكن دومًا عبادًا صالحين،
نعرف أن هناك صلوات فاتتنا،
نمنا في كثيرٍ من الأيام دون أن نقرأ وِردنا،
وخرجنا بعض المرات مُتعجلّين ففاتتنا أذكارنا،
عاهدنا أنفسنا وعاهدناك ألا نعود للفتور وعُدنا،
لكننا لا نزال نذرف دمعة وحيدة حين نسمع آية كأنّها تخاطبنا،
نبكي ونعرف أخيرًا أنك ما كتبت علينا الحُزن إلّا
لأنّ في طيّاته يختبئ قدرنا الطيّب حتى لو في حينها لم نُدرك،
أحيانًا نقنط، وأحياناً نعترض على مقاديرك
، وأحياناً لا نعرف كيف ندعوك وبماذا ندعوك،
لكننا نبكي حين نسجد، نبكي لمّا نحدّثك، لأنّك الأرحم. '

;





‏رغم إنّي حساسه وهشّه أمام حدّة الكلمه ونبرة الصّوت العاليه ،
أيضًا فيني صلابه وقسوه وجبروت يخوّفني أحيانًا ،
يعني من وين لِك كل هذا ؟ ،
و أستغرب شلون أملك نصيب من الرقّه والحدّه ،
والقسوه والحنيّه في آنٍ واحد .