فأنا أُفضَّل أن أتسلق جبلاً، على أن أشرح لك ما يتعبني. |
في أعماق تفاصيلك دفءٌ أشتهيه ..! |
فلنحيي السلام .. ! ونطلق الإبتسام .. ! |
فتسألني إن كنت أُحبك، وإن كان حُبي صادق ..! فخُذ مني حتى الأزل، كتاباتي لك وحدك، فهي الوحيدة التي تُقرب داخلي، أجد نفسي لا أكتُب إلا كلمة عُذرًا، فبسبب هذا الحب الكبير، أنت لست أمامي لتقرأ ما تقوله لك عيناي. |
في بداية الحياة كنت طفل تحتاج رعاية واهتمام واطعام وحضن دافئي وامان كل هالاشياء ماهي مجانا رد دين والدينك وتذكر وانت امامهم الان انك كنت طفل تحتاج رعاية لاحولا لك ولاقوة لو يتركونك هلكت الان هم في حاجة رعايتك لاتتركهم ..~ |
فحضورك معي يجعلني أَهذي.. فدعيني أَهذي بك بكامل وعيي.. وكامل عقلي.. وكامل منطقي.. وكاااامل جنوني ..! |
فيني منك فيك مني غصب عنك غصب عني التقينا واللقا قسمه مقدر |
فكم أنا جميلةٌ وغافلة!. |
:73344:فوق هذا الحب احبك |
في فِراش الحزن تركتّني الذكريات، بوشاح أحمر حول عُنقي، هو كل ما تبقى لك. |
فلتكن دقات الساعه انذار |
فإما كل شيء .. أو لا شيء على الإطلاق ..! |
فأنا أُكرر فعل ماقمت بفعله قبل أن أتجاوز دقيقة واحدة، أستمِر بالنهوض من السرير بجسدٍ مُنهك، لأحكم أقفال الباب الذي اقفلته بالفعل، كما أن حُلم الأمس يمنعني من النوم، ولكنّي أُعاني من الأرق. فأين لي هذا الحلم؟. أخشى أن الأرق والقلق لا يسعهما رأسي المُمتلئ. |
فلندع الشوق علي هواه |
فأنا دائمًا غريبة، حتى وإن بدوت بكل هذه الألفة أما الآخرين، أنا غريبة. |
... (فلا أقسم بهذا البلد ) |
في قهوه عالمفرق في موقده وفي نار كنا انا وحبيبي نفرشها بالاسرار جيت لقبت فيها عساق اتنين صغار قعدوا علي مقاعدنا سرقو منا المشوار |
... فتعالي إليَّ .. تعالي طوعاً أو كرها .. تعالي .. أدُق لك باب قلبك بأناملي .. وأكون لكِ حبيباً وعاشقاً.. ومجنوناً إن أردتِ ..! |
في جعبه قلبي حكايا والكثير الكثير يسكن تلك الزوايا |
في اللحظة الأولى .. وددتُ أن أُحاكي العالم، وأحيكَ عالمي. جمعتُ خيوطَ من كلّ ركنٍ انزويتُ فيه، وصنعتُ منها ما أسميتهُ سلّة للذكرياتِ المُهمَلة، ثم صنعتُ ****ً لتصلَ أجزاءَ روحِي، التي لم ينقطِع بعدُ حبلُها الوثيق الّذي يصِلني بالعالَم. كلّ شيء بدا مخطّطًا له، ابتداءً بما جسّدني، ما اخترتُ أن ألفُظه عنّي، ما نسيتُه وما قررتُ تذكّره عند بدايةِ كل لحظة. في اللحظة التاليَة .. وجدتُ كلّ شيءٍ يتراخى بشكلٍ جعلَ إهتمامِي يتداعى، ظننتُ أنني أملكُ الوقتَ بيدِي .. ****ٌ رقيقةٌ منه كانت ما يكفِي لأكتفِي، مُنقادَة خلف الإعتيادِ حتّى أضحى جزءًا أذكّر نفسي بضرورتِه قبلَ أن أفعلَ أيّ شيءٍ آخر. وفي اللحظَة الأخيرَة .. وجدتُني مُلقاةً أرمُق جميعَ الخيوطِ، تنقطِع مع الثانيَة التي ابتعدتُ فيها كي أرَى ما حوْلي. وكأنّ كلّ شيءٍ كان مرهونًا بأن أُسرِع، ثم أتوقّف لأرَى ما كنتُ أُسرع لأجله. وعلمتُ أن الخطأ في كلّ هذَا، كان أنّني رغِبت أن أفعلَ ما أُريده، بعد أن فات الأوان. |
فيني منك فيك مني غصب عنك غصب عني التقينا واللقا قسمه مقدر |
في صحراء الضمى .. ترمي فؤادي وتحرقه .. ! |
فمن ينظر إلى الماضي، سيرى أنّ أكثر لحظة يبدو فيها البشر أليفين ومثيرين للشفقة، هي اللحظة التي يجهلون فيها ما ينتظرهم. |
في كل قصه. تكمن غصه |
في اللحظة الأولى .. وددتُ أن أُحاكي العالم، وأحيكَ عالمي. جمعتُ خيوطَ من كلّ ركنٍ انزويتُ فيه، وصنعتُ منها ما أسميتهُ سلّة للذكرياتِ المُهمَلة، ثم صنعتُ ****ً لتصلَ أجزاءَ روحِي، التي لم ينقطِع بعدُ حبلُها الوثيق الّذي يصِلني بالعالَم. كلّ شيء بدا مخطّطًا له، ابتداءً بما جسّدني، ما اخترتُ أن ألفُظه عنّي، ما نسيتُه وما قررتُ تذكّره عند بدايةِ كل لحظة. في اللحظة التاليَة .. وجدتُ كلّ شيءٍ يتراخى بشكلٍ جعلَ إهتمامِي يتداعى، ظننتُ أنني أملكُ الوقتَ بيدِي .. ****ٌ رقيقةٌ منه كانت ما يكفِي لأكتفِي، مُنقادَة خلف الإعتيادِ حتّى أضحى جزءًا أذكّر نفسي بضرورتِه قبلَ أن أفعلَ أيّ شيءٍ آخر. وفي اللحظَة الأخيرَة .. وجدتُني مُلقاةً أرمُق جميعَ الخيوطِ، تنقطِع مع الثانيَة التي ابتعدتُ فيها كي أرَى ما حوْلي. وكأنّ كلّ شيءٍ كان مرهونًا بأن أُسرِع، ثم أتوقّف لأرَى ما كنتُ أُسرع لأجله. وعلمتُ أن الخطأ في كلّ هذَا، كان أنّني رغِبت أن أفعلَ ما أُريده، بعد أن فات الأوان. |
في بعض الاحيان اجمل حل هو النسيان |
. . فمان الله ياقلبٍ عشقناه وغاب |
فما اطال النوم عمرا ولا قصر في الاعمار طول السهر |
. . فإن الخير هذا سيغمر سماء قلبك يوما ما.. |
في كل سجده اتمنى لو ان قلبي يحلق بعيدا عن هذا الكوكب ويصل الى رب السماء .. |
فلتأتي او لا تأتي او افعل بقلبي ما تشاء |
فـ لطالَما قارنت حياتي بتلك التي في التلفاز، ولم أجدني أُشابه ما يزعمونه. لم أجرّب قيادة السيّارة مع أُمي، لأنني فقدتهُا قبل أن أراها. ولم أحظَ بصديقٍ خياليّ، لأنني لم أجِد وقتًا لأعرِف من أنا حتّى. لم آكل الفطائر المحلّاة كل صباح. ولم أخشَ الوحش أسفل فِراشي أو داخلَ الخزانة، فقد اعتدتُ رؤيته كلّ يوم في الطُرقات، خائفًا، جائعًا، يائسًا، نحيلاً، ومصابًا بالأرَق. لم تكن لديّ صديقةٌ واحدةٌ مقرّبة أكثر من غيْرها على مدار السنواتِ، ولم يكُن هناك من يظلّ معِي لتلك الفترة الطويلة. والصفّ السابِع لم يكُن الأسوأ، بالحقيقَة.. لا أذكُر. لكن، كنتُ أقضِي معظم وقتي في كتابَة الرسائل لنفسِي، بدلاً عن كتابَة اقتباسات طفوليّة مرصّعة بالمُلصقات. كان الكبارُ يخبرونني أن عليّ أن أكون صابِرة في تلك الطفولَة التي هيّأتني كي أختلِف ولو قليلاً، وللأشياء التي ظننتها نِعمًا، فتبيّن أنني لم أكُن بحاجَتها لأحصُل على تلك الندبة 'البطوليّة'، أو ذلك الموقِف الذي سأضحكُ فيه على نفسِي ومخاوِفي القديمة، أو إطارَ درّاجة قديمة مثقوب، وليل بُكاء طويل. ففي النهاية.. التلفاز قد كذِب علينا. تمامًا كما قالَ أبي. |
فانعطي وينكرون |
فكر فيما ينفعك ولا تأسف على مافات ): سطعشر فاء :l: |
. . فقالت صديقتي ابدل الله لكِ خيراً... |
فلتكن لحظات الوجود متكرره |
فـ لطالَما قارنت حياتي بتلك التي في التلفاز، ولم أجدني أُشابه ما يزعمونه. لم أجرّب قيادة السيّارة مع أُمي، لأنني فقدتهُا قبل أن أراها. ولم أحظَ بصديقٍ خياليّ، لأنني لم أجِد وقتًا لأعرِف من أنا حتّى. لم آكل الفطائر المحلّاة كل صباح. ولم أخشَ الوحش أسفل فِراشي أو داخلَ الخزانة، فقد اعتدتُ رؤيته كلّ يوم في الطُرقات، خائفًا، جائعًا، يائسًا، نحيلاً، ومصابًا بالأرَق. لم تكن لديّ صديقةٌ واحدةٌ مقرّبة أكثر من غيْرها على مدار السنواتِ، ولم يكُن هناك من يظلّ معِي لتلك الفترة الطويلة. والصفّ السابِع لم يكُن الأسوأ، بالحقيقَة.. لا أذكُر. لكن، كنتُ أقضِي معظم وقتي في كتابَة الرسائل لنفسِي، بدلاً عن كتابَة اقتباسات طفوليّة مرصّعة بالمُلصقات. كان الكبارُ يخبرونني أن عليّ أن أكون صابِرة في تلك الطفولَة التي هيّأتني كي أختلِف ولو قليلاً، وللأشياء التي ظننتها نِعمًا، فتبيّن أنني لم أكُن بحاجَتها لأحصُل على تلك الندبة 'البطوليّة'، أو ذلك الموقِف الذي سأضحكُ فيه على نفسِي ومخاوِفي القديمة، أو إطارَ درّاجة قديمة مثقوب، وليل بُكاء طويل. ففي النهاية.. التلفاز قد كذِب علينا. تمامًا كما قالَ أبي. |
في ناس وجودهم بكبره سعاده |
في الجو غيم .. ولا مطر .. لا مطر ..! |
في الصمت حكمه |
الساعة الآن 12:13 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا