منتديات مسك الغلا

 


Like Tree27Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-01-20, 08:41 AM   #1
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (03:26 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي هذا الحبيب



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




هذا الحبيب « ١ »
السيرة النبوية العطرة (( البداية ))
_______________________________
بسم الله والصلاة والسلام على رسول
{ البداية }
إن الله عزوجل لما أراد أن يخلق سيدنا
{{محمد صلى الله عليه وسلم }}
وهو أول الخلق نوراً وآخر الأنبياء وخاتمهم
فنظر الله إلى خلقه فقسمهم فرقتين :
_______________
فجعل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في خير فرقة
ثم ما زال يختارهم خياراً من خيار [[ أي نسبه صلى الله عليه وسلم المتصل من آدم إلى الرسول نسب كريم طاهر نقي ]]

من أصلاب الرجال الطاهرة ، إلى أرحام النساء الطاهرة ، ما كان في نسبه سفاح جاهلية ، بل خرج من نكاح إلى نكاح
إلى أن شرّف هذا الوجود صلى الله عليه وسلم .
________________
ونبدأ بجده عبد المطلب جد النبي الأول
وعبد المطلب لقب وليس إسمه الحقيقي
أما إسمه {{ شيبة الحمد}}
فمن أين جاء إسم عبد المطلب ؟

أبوه أسمه هاشم كان سيد قريش وتزوج من يثرب
[[ يثرب هي مايعرف الآن بالمدينة المنورة ، لما هاجر إليها النبي صلى الله عليه وسلم سماها ، المدينة المنورة ، وطيبة ، وطابة ، لأنه كره اسم يثرب ، لأن يثرب من الثرب أي الفساد ]]

وكان هاشم هو زعيم رحلتا الشتاء والصيف ، فكانوا في الصيف يسافروا بالتجارة لبلاد الشام وفي الشتاء يسافروا لليمن
و هاشم من الأشراف .. وكان من عادة الأشراف أن يأخذوا زوجاتهم معهم
فلما خرج لرحلة الصيف إلى بلاد الشام ، وكان هاشم مصطحب زوجته معه وكانت قد حملت بعبد المطلب {{شيبة الحمد }}

ولما وصلت يثرب جائها المخاض وولدته
فتركها هاشم عند أهلها وتابع رحلته إلى بلاد الشام للتجارة ، وأثناء رحلته توفي في مدينة غزة ودفن فيها فسميت {{غزة هاشم }} أصبح عبد المطلب يتيم الأب وتربى عند أخواله وإسمه بينهم {{ شيبة الحمد }}
__________________
فجاء من مكة عمه أخو أبوه ، هاشم وكان إسمه {{ المطلب}} قال لأمه إبن أخي شيبة يجب عليه أن يلحق بقريش فإنهم أهله وقومه لأنه أصبح كبير وهو الآن غريب بين القوم .. ونحن أهل شرف في قومنا لا يجوز أن يبقى إبن أخي عندكم .. قالت أمه نخيّره ؟

فعندما سألوا شيبة الحمد قال
بل ألحق بقومي [[ مع أنه كان صغير بالعمر بس مسألة الشرف كانت عنده عظيمة ]]
الآن خرج عمه المطلب ومعه إبن أخيه شيبة إلى مكة ، لما وصلوا مكة ودخلها مع هذا الغلام الصغير .. قالت قريش المطلب أحضر معه عبد من العبيد [[ اعتقدوا انه اشترى عبد جديد .. فظنوا أن شيبة عبد من العبيد قد اشتراه المطلب ]]
فأصبحوا يقولوا {{ عبد … للمطلب }}
قال لهم المطلب لا لا .. إنه شيبة إبن أخي .. فمشى الإسم عليه من أول دخوله مكة وصاروا يسموه عبد المطلب .. أما إسمه الحقيقي {{{{ شيبة الحمد }}} وعبد المطلب لقب .
_________ الأنوار__المحمدية _________
_________ صلى الله عليه وسلم _________ _______________________________________


 


قديم 07-01-20, 09:14 AM   #2
لذيذ الهمس

آخر زيارة »  03-20-24 (11:24 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

جزيتي الجنان ياعطاء على هذا العطاء


 


قديم 07-01-20, 05:26 PM   #3
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (03:26 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جيت مشاهدة المشاركة
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

جزيتي الجنان ياعطاء على هذا العطاء :montaser_205:
واياك يا رب خير الجزاء أخي
شكرا لك على كرم الحضور


 


قديم 07-01-20, 05:27 PM   #4
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (03:26 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا الحبيب « ٢ »
السيرة النبوية العطرة (( حفر بئر زمزم ))
___________________________________
أصبح شيبة الحمد ، المعروف بلقب { عبد المطلب }
رجل كبير وأصبح { سيد قريش } وكان له الشرف الكبير بين العرب وخاصةً عندما حفر بئر زمزم
بئر زمزم كان مطمور بالتُراب من زمنٍ بعيد ، كانت قريش تسمع عنهُ بالقصص القديمة ، إلى أن رأى عبد المطلب جدّ النبي صلى الله عليه وسلم رؤيا في منامهِ .
____________________
____________________
رأى عبدالمطلب رؤيا تكررت معه أكثر من مرة ، شخص يأمره بحفر بئر زمزم عند الكعبة ، ويحدد له مكان الحفر ، وكان بئر زمزم قد دفن بالتراب بسبب فعل الزمن
فلما أستيقظ من نومه ،أخذ يفكر بالرؤيا المتكررة ، ويتذكر قصص قديمة ، التي كانت تروى أنه على زمن اسماعيل عليه السلام ، عندما كان رضيعاً ، إنفجر بئر تحت قدميّ اسماعيل عليه السلام ، وأن أهل مكة دائماً يذكرون في مجالسهم ، أن هناك بئر في مكة مطمور لا يعرف مكانه ، وأن كل الآباء حفروا وبحثوا عن هذا البئر ، ولكنهم لم يجدوا هذا البئر المبارك زمزم .
______________________________________
______________________________________
فخرج عبد المطلب لقريش ، وقص عليهم الرؤيا التي رأها [[ أي أن هناك مكان محدد يجب حفره يوجد تحته ماء زمزم ]]
فقالوا له : دلنا على ذلك المكان !!
فأشار لهم إلى ذلك المكان الذي عند الكعبة ، فرفضوا جميعاً أن يحفر في هذا المكان
والسبب {{ أن المكان الذي أشار إليه عبد المطلب ، يقع بين صنمين من الأصنام التي تعبدها قريش ، صنمٌ إسمه ( أساف)
والآخر إسمه ( نائلة ) فحاول عبد المطلب أن يقنعهم ، ولكن رفضوا بشدة }}
وكان عبد المطلب عنده ، ولد وحيد ، وهذا يعني في قريش أن ليس له عزوة ولا عشيرة ولا عصبية يدافعوا عنه ، وفي أيامهم ، كان كل شيء يمشي ويعتمد على القبائل والعصبية ،
فحزن عبد المطلب حُزن شديد واعتصر قلبه من الألم ، ثم وقف عنِد باب الكعبة ، وقلبه يعتصر من القهر ونذر لله إن وهبتني عشرة من الأولاد الذكور ، وبلغوا مبلغ الرجال ، وأستطعت حفر بئر زمزم ، لأذبحنّ أحد أبنائي .
____________________________________
____________________________________
فلم يمضي عام إلا وقد ولدت زوجته الولد الثاني ، وكل عام تلِد ولد حتى صار عددهم {{ عشرة }} وكبروا وأصبحوا رجال وعصبة ، وأصبح عبد المطلب صاحب عصبة وحمية في قريش ، فحفر بئر زمزم ولم يتجرأ أحد على منعه ، وخرج الماء ، فلما رأت قريش الماء فرحت فرحاً كبيراً ، بعملهِ هذا ،
الآن أصبح عبد المطلب مُطالب بأن يوفي {{ نذره }} وهو أن يذبح أحد أولاده العشرة عند باب الكعبة .
_________ الأنوار_المحمدية ___________
________صلى الله عليه وسلم ___________

يتبع بإذن الله …


 
علـي likes this.


قديم 07-04-20, 01:37 PM   #5
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (03:26 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



هذا الحبيب « ٣ »
السيرة النبوية العطرة ((عبدالله الذبيح والد النبي - صلى الله عليه وسلم - ))
_____________

الآن أصبح عبد المطلب مُطالبا بأن يوفي بنذره ، ويذبح أحد أولادهِ عند باب الكعبة ، فجمع أولادهُ العشر، وأخبرهم عن نذرهِ لله أمام باب الكعبة، وأنه يجب عليه أن يوفي نذره . فقالوا له : يا أبانا ، ليس بوسعنا أن نقول لك إلا كما قال اسماعيلُ لأبيه : افعل ما تؤمر ستجِدُنا إن شاء الله من الصابرين ، [[ أي افعل ما تُريد ، وما تراه مناسباً ]] .


وكان أصغر أبناء عبد المطلب ، هو عبدالله والدِ النبي المصطفى - صلى الله عليه وسلم - ، وكان أحب أبناء عبد المطلب ، كان يحبُه حباً كبيراً ، [[ ولا حظوا معي ، سبحان الله الذي اختار لنبيه - صلى الله عليه وسلم - قبل مولده اسم أبيه

( عبدالله ) ! كل أبناء عبد المطلب العشر، لايوجد فيهم واحد اسمه مقرون باسم الله عزوجل ، إلا والدِ النبي - صلى الله عليه وسلم - فاسم أبي طالب "عبد مناف "، واسم أبي لهب الحقيقي "عبد العزة " ، تخيلوا لو كان الاسم محمدا بن عبد العزة ؟؟

لا يصلح أبداً مع حبيب الله .. فمن الذي اختار الاسم لوالد النبي ؟؟ إنه الله - جل جلاله - ليكون اسم حبيبه ونبيه ، محمدا بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ، فهذا من حفظ الله لنبيه حتى قبل مولده ]] .


كان عبدالله والد النبي - صلى الله عليه وسلم - أقرب إخوته إلى الله، كيف لا يكون أقربهم ، وهو يحمل {{ النور المحمدي }} ؟

قال لهم عبد المطلب : يا أبنائي : اكتبوا اسماءكم على القدح ، [[ لم يكن عندهم استخارة ، في الجاهلية كان هناك رجل عند الكعبة متخصص بعمل ما نسميه اليوم القرعة ، كان اسمها ( الأزلام ) ؛ فماهي الأزلام ؟؟

هي قطع خشب صغيرة تشبه السهم ، و عددها ثلاثة يكتب ، على كل واحدةٍ منها كلمة :

1_ افعل
2_ لا تفعل
3_ غفل ،ليس فيه شيء

فإذا أردوا أن يسافروا، أو لهم حاجة مهمة ، واحتاروا في أمرهم ، استخدموا

(الأزلام ) فإن خرج افعل .. فعلوا ، وإن خرج لا تفعل ... تركوا ، وإن خرج غفل .. أعادوا القرعة .
فلما تشرف الوجود بالنور المحمدي - صلى الله عليه وسلم - نسخ ذلك كله ونهى عنه،وأرشدنا إلى الاستخارة ]] .


فكتبوا أسماءهم ، وذهب عبد المطلب إلى المسؤول عن الأزلام ، عند الكعبة وقال له : أريد أن أنحر أحد أولادي قرباناً لرب هذا البيت ، و وفاءً لنذري ، خذ هذه الأقداح ، قد كُتبت عليها اسماؤهم العشر، خذها واضرب عليها

[[ أي اعمل لهم قرعة ]] ، ورب الكعبة ، أيهم خرج اسمه نحرته اليوم عند باب الكعبة !!
ثم توجه عبد المطلب لباب الكعبة ، والدموع تنهمر من عينيه ،حتى سالت على خديه ، ورفع يديه عند باب الملتزم،وأخذ يدعو الله : يارب لا تجعل السهم يخرج على عبدالله ، ويدعو الله ويستغيثه ، يارب أبنائي كلهم لو نحرتهم أهون عندي من عبدالله ، كان عبدالمطلب يحبه حباً كبيراً والسبب

[[ نور النبوة المحمدي الذي يحمله عبدالله من رسولنا وحبيب قلوبنا محمد - صلى الله عليه وسلم - ]] .
فلما قاموا بالأزلام ( القرعة ) ،

خرج السهم على عبدالله ، فتألم عبد المطلب ألما شديدا ، وتغير لون وجهه ، ثم أخذ بيد عبدالله و وضعه أمام باب الكعبة ، وأراد أن يذبحه على الفور.

[[ لك أن تتخيل قلب عبد المطلب وشعوره في هذا الموقف ، صحيح أنهم كانوا في جاهلية، ولكن عندهم الرجولة والوفاء بالعهد ، ولو على أنفسهم )) ،

وضع عبد المطلب ابنه عبد الله أمام الكعبة ، وأخرج سكينه واستعد لذبحه . . .

الأنوار_المحمدية
- صلى الله عليه وسلم -


 
علـي likes this.


قديم 07-05-20, 05:42 PM   #6
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (03:26 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



هذا_الحبيب « ٤ »
السيرة النبوية العطرة
(( فداء عبدالله والدِ النبي صلى الله عليه وسلم ))
________________________________
وضع عبد المطلب إبنه عبدالله ، أمام الكعبة وأستعد لذبحه
وكانت أندية قريش حول الكعبة .
[[ الأندية .. هي عبارة عن مجالس لقريش ، كانوا يجلسون جماعات مع بعضهم البعض ، كل جماعة تجلس مع أصحابها ، إسمها أندية ، وتكون الكعبة أمامهم مباشرةً ، وكل ما يحدث عند الكعبة يرونه ]]
______________________________
فلما استعد عبد المطلب لذبح عبدالله ، ضاجت قريش كلها
[[ لأن أهل قريش كان عندهم علم بقصة النذر والذبح ]]
وقام الناس من مجالسهم مسرعين ، حتى وصلوا الى عبد المطلب ، وامسكوا بعبد الله وابعدوه ، ثم وقفوا بين عبدالمطلب وعبدالله ، ثم صاحوا بأعلى صوتهم
لاااا واللات والعزى ، لا ندعك تذبحه حتى تعذر فيه
[[ أي حتى نجد حل لهذا النذر ]]
يا عبد المطلب :_ أنت سيد قومك ، وكبيرهم وقدوتهم ، إن ذبحت ولدك ، ستكون سُنة [[ عادة ]] في قريش ، كل رجل نذر ، سيذبح إبنه عند الكعبة .
قال عبد المطلب :_ يا قوم .. لعل الله إبتلاني كما ابتلى جدكم إبراهيم ، بولده إسماعيل ؟؟
قالوا لا ، لا لن ندعك تذبحه حتى تُعذر فيه .
قال لهم .. وما الحل ؟؟
فصاح أحدهم ، فلنحتكم الى الكهان !!
وصاح آخر ننطلق الى سحاج عرافة يثرب
[[ قلنا أن يثرب هي نفسها المدينة المنورة حالياً ، لما دخلها الحبيب صلى الله عليه وسلم ، أنارت وأضاءت وأشرقت من نور وجهه صلى الله عليه وسلم ]]
ننطلق الى سحاج عرافة يثرب [[ امرأة اسمها سحاج كاهنة في يثرب ، كانت تُعرف بعرافة يثرب ]]
نسألها لعلها تجد لك مخرجا ، عرافة يثرب خير من ينهض بالأمر [[ أي افضل كاهنة تستطيع أن تحل هذا الأمر ]]
فسكت عبد المطلب عن الكلام ، ولم يعد له سبيل لرفض كلامهم ، ونزلت عليه السكينة والأرتياح ثم نظر الى القوم
وقال :_ ننطلق الى سحاج عرافة يثرب
_________________________________
فصاح الجميع وعلا صوتهم بالفرح ، انتشر الخبر في مكة كلها كالنار بالهشيم وضجت مكة بأصوات الفرح ، وأطلت النساء بفرح ينظرن الى عبد الله بشفقة ورحمة ، كانت كل فتيات مكة يتمنون عبد الله زوجاً لهن ، كان كل من نظر إليه يراه مكسواً بالجمال والهيبة والانوار {{ إنه نور حبيبكم المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي يحمله عبدالله }}
الكل ينظر إليه وينظروا الى صبره لهذا الموقف الصعب ، هذا الفتى الجميل صاحب الوجه المضيء ، إنه جميل وما أكثر الجمال في قريش ، ولكن جمالهُ نادر يشف عن جمال الروح ، ففي جماله شيء غريب ، نور يكسوه في وجهه شيئاً لا ترى مثله في وجه شباب قريش [[ هناك كثير من الروايات في كتب السيرة قد تحدثت عن جمال عبدالله والنور الذي كان يكتسيه ولكن اكتفيت بالشرح لضيق الوقت ]]
____________________________________
فركبوا جميعاً ، وأنطلقوا إليها ، فلم يجدوها في يثرب ، كانت في خيبر ، فلحقوا بها الى خيبر ، فلما دخلوا على كاهنة
يثرب ، نظرت إليهم تلك العجوز الكبيرة في العمر نظرة ذكاء وفراسة ، وقص عليها عبدالمطلب خبره وخبر إبنه عبدالله .
يتبع ان شاء الله
____________ الأنوار_المحمدية __________
___________صلى الله عليه وسلم __________


 

موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 04:18 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا