يازين احساس الخشوع
عند تلاوه القرآن
لاتنسون تنورون مابين الجمعتين
تصبحون علي دعوات مستجابه

اللهم صلي وسلم علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه وسلم

مسيكم بالخير
كيفكم بعد اجواء اليوم الوطني

ليس هناك انسان يفضل الهروب ويرفض العتاب..
بل هناك انسان زرع واجتهد،ولم يكن له من الحصاد نصيب
انسان صقلته الخبره من تجارب السنين
وظل ثابتاً علي موقفه، لم تغيره الايام،واصبح واثقاً بنفسه ولا يبالي بالعتاب

وعلي الرغم من جرح قلبه،لايزال قادراً علي الحب والعطاء
حتي لو خاب ظنه في الاحباب

كل شيء في حياتك درس…!
من لجأت اليه خوفاً ولم تجد طمأنينه
من احببته بدفء واحال دفئك الي صقيع
من لم تستطع النوم يوماً من اجل خيبته فحولها
الى ارق يحطم امانك
من كان بريقه في عينيك واليوم هو سبب امتلائها المفاجيء بالدموع

دروس وان سحقتك… تأخذ روحك لتضع بك روحاً أشد قوه للمواجهه

عندما تريد ان تعرف من يستحق ان
يسترطن اعماقك……!؟
انظر الي من يجعلك تشعر ان خاطرك فوق كل شيء

ويجعلك تشع بهجه رغم انطفائك
من يساهم في ادخال السعاده لروحك قبل قلبك
ابحثوا عن الصادقين بمشاعرهم قبل كلماتهم

فالاهتمام والحنان والقلب الصافي
هم الجمال الحقيقي لاي انسان علي وجه الارض