الْآنَ وَأَكْثَرَ مَنْ أَيِّ وَقْتِ مَضَى, تَعْلَمُنَا جَمِيعَا أَنَّهُ لَا بَأسٌ لَوْ أَظَهَرَنَا الْمَشَاعِرُ الَّتِي لِطَالَمَا حَرَّصَنَا عَلَى إِخْفَائِهَا سَابِقًا لِدَلَالَتِهَا عَلَى الضِّعْفِ، الْخَوْفَ وَالْقَلَقَ، تَعْلَمُنَا بِأَنَّهُ لَيْسَ مِنَ الْعَارٍ إِظْهَارَهَا بَلْ هِي جُزْءٌ لَا تَكْتَمِلْ بِدُونِهُ سِلْسلَةَ الْإِحْسَاسِ الْفُطْرِيَّةِ..
، دَعُوهَا تَمَرُّ مَنْ خِلَالَكُمْ وَتُذْهِبُ بِلَا عَوْدَةٍ..
لَنْ يَدُومَ أَيُّ مِنْهَا.
حَدَثَ قَبْلَ هَذِهِ الْأيَّامِ أَنْ مَرَّ بِكُلِّ مِنَّا أَوََقَاتَ تَذَمُّرِنَا فِيهَا مِنَ الْحَالِ الْغَيْرَ مَرَضِيٌّ بِاِخْتِلَاَفِ أَمَاكِنِنَا وَظُروفِنَا وَتَفَاصِيلِ حَيَاتِنَا وَأعْمَاِنَا اِنْشِغَالَنَا بِالْبَحْثِ عَنْ طَرِيقَةٍ لِلتَّغْيِيرِ عَنْ تَقْديسِ هَذَا الْوُجُودِ الثَّمينِ الَّذِي كَنَّا نَدْعُوهُ بِالسَّيِّئِ وَنَسْتَاءُ مِنْ كُلِّ ماكَبر وَصِغَرٌ فِيهِ؛
أَنَا مُمْتَنَّةٌ لِهَذِهِ الْأيَّامِ الَّتِي عَلِمَتْنِي- وَبِالْطَّرِيقَةِ الصَّعْبَة- بِأَنَّهُ لَا يُوجَدُ مَا يُسَمَّى بِالْحَيَاةِ الْمِثَالِيَّةِ وَلَنْ يُرْضِيَنِي أَيُّ ظَرْفٍ أَوْ تَغْيِيرٌ، وَلَا وُجُود لِلسَّعَادَةِ فِي أَيِّ بُقْعَةٍ عَلَى الْأرْضِ طَالَمَا أَنَّ قَامُوسَ حَيَاتِي يَفْتَقِدُ لِكَلِمَةِ ” الْقَنَاعَةَ “

صباحكم رضى

علمت ان افضل طريقة للرد على سخافات الاخرين
هي الابتسامة
~

لاتطلْ تَأَمُّلَ الْخَيْبَات وَتَقْليبَ الْآلَاَمِ..
وَلَكِنْ تَجَاوُزَهَا
وَاِصْنَعْ بِدَايَاتٍ أُخْرَى وَعُشَّهَا بِسَعَادَة
..مِنْ أَجَلِكَ.

~إنّ اللهُ لا يضعُ ثماراً على غصنٍ ضعيفٍ
لا يقدِرُ على حملها ! ما دام حمَّلكَ شيئاً فأنه يعلم أنك تستطيع و لا تقارن نفسك بغيرك وأعلم لديك حياه وظروف وفكر وشخصيه مختلفه ، نصيب وقدر خاص بك لا يشبه غيرك .. دائماً قل الحمدلله..

مدينة #هرقليون الغارقة في بحر #الإسكندرية
وتعرف أيضا باسمها المصري ثونيس كانت مدينة مصرية قديمة قرب الفرع الكانوبي من النيل، حوالي 32كم شمال شرق الإسكندرية، تقع بقايا مدينة هرقليون حاليا في خليج أبي قير على بعد 2.5 كم من الشاطيء وكانت توصف بأنها " مدخل بحر اليونانيين".



*نغير عن الخواطر شوي ^_^

الشَّوْقُ وَالْحَنِينُ خَصْلَتَانِ مِنْ أَجْمَلِ خِصَالِ الْحُبِّ ؛ فَالشَّوْقُ يَزِيدُ لَوْعَةِ الْحُبِّ وَجَمَالِهِ، وَالْحَنِينُ يَزِيدُ عُذُوبَةُ الْحُبِّ وبقائهِ ؛ فَالْحُبِّ دُونَ شَوْقٍ وحنينٍ كَالْْوَرْدَةِ دُونَ مَاءِ تَذْبُلُ وَلَا تَنْمُو.