مابال الوصل شحيحا

المتاح للجميع لايتاح لي

كل شيء يتشابه إلا المطر

احساس رقصه على اجسادنا لا يصفه شعور

و إنهمارهُ بغزارة في عُريَّ قلوبنا



و من كَثرَتِ اشتياقي لك ... و كَثرَتِ اشتياقكِ لي


أزوركَ في أيلول

اردت ان احلق عاليا
ولكن شيء ما يبقيني بتلك الارض

لماذا يُنزَلُ نعش الحزن ليُدفنُ في عافيتي؟

يوماً مآ ..
ستمطر السمآء فرحاً
وتفوح الأزهآر شوقاً
وتشرق الشمس حباً
وتنبت الأرض عشقاً

مزيداً من الأمل والقوة والثقة..
الإرادة والعزيمة تتجدد مع كل فشل..
مع كل خطوة للخلف هناك خطوات إلى الأمام..لا نشعر بها ولكننا نتعلم دروس منها..
الطموح والرغبة المشتعلة لا تنطفئ أبدا..سنصل يوماً إلى ما نريد..
سنعمل بكل قوتنا لنصل إلى ذلك المكان الذي نرجوه....

و حين تشتاق إليَّ


ابحثْ عني في أعماقكَ .. أعمقْ و أعمقْ

حيثُ لا يصلُ أحد


ف أنا بريءٌ من كل ذنوب قلبك و كل خطايا النبض

حين تطالب بحقك العاطفي
إعلم أن العلاقة انتهت

أنا لم أمت ْ بداخلك َ ..


أنا فقط اختبئ ُ منك َ فيك

وامتفيت بهذا القدر
ومن حزني لامفر

إبِن نفسك بنفسك لِنفسك .

لم أتراكم،
إلا لُِمطر.

لا احب الاقتباس وكأنني اسرق حروف الغير
وذلك ما يجعلني والسارق سواء

كن جاهزا لاي خيبه من اي شخص في اي وقت ودون سبب

علمتني امي
ان لا اطلب الشيء مرتين

لاتُطيل البقاء في مكان لايشبهك

حدث الكثير قبل أن يتحول المرسى إلى مرفأ مهجور.

أُعيذُك من ضيقٍ يَقتل جمال مبسَمكِ..

و مهما ضربتِ بجناحيكِ ... لن تتجاوزي السرب


ف أنتِ لا تستطيعين التحليق لأبعدِ من حدودِ أصابعي

حياتك هي رسالة ....

منك للعالم فلتكتب سطوراً تترك أثراً طيباً .

مقابل كل أمر سيء.. أمر جيد..

فقط ..
علينا أن ننظر الى البعيد كي نشاهد الصورة الكاملة للأمور ..!

لا زالَ بقايا أحمرُ شفاهكِ

يُثيرُ الخجلَ على خدي عناقيدَ عنبٍ



( حين يغدو الخيال أشبَهَ بالحقيقةِ في تغريدٍ خارجَ السرب)

الخمسة شامات الموُجودة في وجهي كفيلة
بِأن توقِعَ برجُل عاقل، ما بالك برجل غير عاقل مثلك!.

كي لاتقع اسمائنا، وضعوا أبائنا خلفها مباشرة....

قنوع بكلِ شيء ، الا فيكِ اكبّر انانيّ

حتى السعادة لا تأتي إلا قاتمة..

لا تُمارس تصرفاتي معي،
أنا أُعاني من ذاتي.

لا زلتُ ذاك الطائرُ الذي يدور ويحوم في فلكك ..!

قلبي ملاذك الامن
مهما انهكه الغياب

النقاشات بين المحبين
ينهزم بها الاكثر حبا وليس الاضعف حجه

وفي كل لقاء
تضيع تخيلاتي هباء

أتمنى لو كان الفِراق ليس من قانون الحياة،
لكان كل أب برفقة زوجتِه،
والرفيق برفقة رَفِيقة،
وأنا بِرفقة أُمي،
متلازمان حدّ الحياة،
والسكينةُ لا تفارِقنا،
والأمان يستقرُ في العُمق،
والقلقُ بعيدًا كبُعد السماء عن الأرض.

وطالما كان التجاهل سائدا

سأبقي خارج السرب

يغلق الموضوع
بأمكان اي عضو فتحه مجدداً بنفس العنوان مع مراعاة كلمة ( تجديد )
شكراً لكم