أكتب جملة تنفعني حين اصبح في مثل عمرك
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

‏سؤال للجميع

لو أعطاك أحد الأطفال ورقة وقلم ،
وقال لك :

أُكتب لي جملة تنفعني عندما
أصبح في مثل عُمرِك يوماً ما.

فماذا ستكتُب له ؟

شاركونا

الجنه تبي والنار تبي
فإذا اسرفت على عمرك بكثرة الذنوب
وأمد الله في عمرك
فسارع الى التوبه وتذكر
ماعند الله خير وابقى
فالدنيا متاع الغرور
والفوز العظيم هي جنات تجري من تحتها الانهار
لاتكن حمار يركبك ابليس ويوجهك للطريق المنحدره
بل كن من اولائك المؤمنين الذين يسارعون
الى مغفرة الله ورضوانه
ايامنا معدودة فلا تغفل عن ذكر الله
لاتكن مثل فقراء اليهود اللذين لم يضفروا بالدنيا
وخسروا الاخره
اسعى في الارض ولكن اجعل مخافة الله ورضوانه
هي اولى الاولويات في حياتك

الله يسعدك أخي
مشكور على كرم الحضور والمشاركة
ربي يحفظك

احياناً نتخيل كيف سيكون السيناريو المتوقع عندما نقدم على أمر جديد في حياتنا
وهذه طريقة العقل البشري في حمايتك ،
عقلك تبرمج على حمايتك بهذه الطريقه التي تشعرك بالراحة والاطمئنان
بينما كل تلك السيناريوهات في الغالب لا يحدث منها شي !

لذلك عندما تعزم على أمر ما اولاً أستعد له الاستعداد الجيد
ثانياً لا تضع في بالك أي أحداث وقصص ممكنه بمعنى لا تستبق الاحداث وتعيشها قبل اوانها !!
لا يمنع ان تضع بعض التوقعات الممكنة للنتائج النهائية ولكن كن ايجابياً في توقعاتك

بربرت واجد صح :MonTaseR_157:
فكرة رائعة شكراً لك :رحيق:

اهلا بك اخي
ممتنة لمرورك واضافتك
ربي يحفظك

تغاضى
لا تُصغِ سمعك إلا لِما يشدك للأمام،
ما يَحِد من قدرتك على السير قُدُماً ضعه تحت قدميك و امضِ.

الفَقْد كما الألم واردٌ بهذه الحياة،
كلاهما من أهلِ الحي،
سيزورانك كثيرةً،
حتى و إن لم تستصغهما،
حتى و إن أغلقتَ كل الأبواب و النوافذ . .
سيتسربنا گ دويٍّ مزعج تُصَم له الآذان،
لا تنسى فقيدك،
لكن لا تنسى نصيبك من الحياة أيضاً،
أكمل و كأن شيئاً لم يكن،
أو كأن ما كان كان و انتهى،
تعايش مع الوضع الجديد،
مع الفَرد الناقص،
قد يَكسر لكَ الفَقد جذعاً،
لكن إياكَ و الوقوف على أطلاله كثيراً،
لأنكَ إن فعلت مرة فستفعل ذاتَ الشيء مراتٍ عديدة،
وبذلك لن تعيش.

عش كل يوم و كأنه آخر يومٍ بحياتك،
تصدق،
ابتسم،
واسي،
اِشكُر،
اسجد،
و أمِط الأذى عن قلوب من حولك.

موضوع جميل،
عطاء . . شكراً.