|
أخبرنا من هنا ؟!↓ هنا أنثى تصارع كل الاشياء السيئه بالقراءة..تخيط جراحها بنثر حروف الامل عليها ... هي كالحديد لا تحن ولا تلين... هي كالوررق من يحاول تمزيقها تخدشه...ومن يحاول طيها تحرمه التلذذ بعبق سطورها.. هنا أنثى تسيطر على دوي قلبها بصبرٍ جميل...وأما عن لياليها فشهرزاد زمانها تسامر القمر وتروي له الحكايا.... وأن أتينا لصباحها...فأول من تحييه وتخبره كم وجوده جميل في حياتها وأنها ستبذل كلما بوسعها لترى إبتسامة محياه فهو مرآتها... تخلع رداء حزنها وترتدي لباس الشموخ والكبرياء ...تتأهب ليومها كما تتأهب الخيل لسباقها ... تسابق أشعة الشمس وتجاري شفق الغروب...وتكحل عين القمر بحبر أقلامها... تتوسد الرضا وتتلحف بتذكار الأيام الخوالي..تبوح بخبوها بمواويل وقصص...شهيقها التغاضي وتناهيداها أشتياق... تعاني الفقد وشعارها إكتفاء... يسكنها إحتياج ويكسوها أنتماء.... لذاتها تنتمي وبذاتها تنتهي ...لذاتها كل شيء وبعد ذاتها لاشيء... تصارع ذبذبات ضعفها وتصافح شخصها الماضي. ... تلملم شتاتها المنثور وتلصقه ..برضا بالمقسوم... تمارس طقوس حزنها كالراهبات... وتتركها كالمرتد عن دينه... تهاجر في سبيل أرتوائها... تخبأها الغيوم وتأبى الكسوف... ويحجبها الشمس ولا تحدث خسوف .. بفضائها تدور وبفلكها تغوض... كأنها خلقت من عتمة الليل عيناها نجمتان...وقلبها الغيوم... مرةٌ كقهوة الصباح...ولكنها تعدل مزاج الكثيرين .. هنا _شهرزاد_ زمانها# فمن هنا↓ |
أتمنى تكونوا فهمتوا فكرة الموضوع..كل عضو يدخل يبوح لنا بنقاط عن ذاته إجابة لسؤال من هنا وعند إنتهائه يقوم بإعادة السؤال للعضو اللي بعده:81: |
هنا رجل يصارع الموت لا بغية الانتصار عليه أنما ك عادةٍ تُسليه بعد أن خذلته الحياة ! هنا رجل يرى في وجهه احاديث الاولين وقصص العشاق التي ما فهمنا شيئاً منها ورغم ذلك يتغنى بها اللا عاشقين ! هنا رجل يموت في حب وطنٍ لم يجني منه شيء سوى الألم والفقد ! وطن يشبه أم متذمرة أنجبت طفلاً إعتاد على تحمل تذمرها لأنه مرتبط بِها ! هنا رجل كلما جاع يقضم حرفاً برغم أن الحروف التي يقضمها غير لينة ! لكن من يود العيش يفعل كل شيء ! هنا رجل منكسر ، متألم ورغم ذلك يبتسم لأنّ من احبها ذات يوم قالت له أُحب ابتسامتك ! الكثيرُ مني هُنا لكنني سأكتفي ف ثمة حبيبة تناديني تركتها على النار تغلي ولا أحبها محترقة وهي القهوة ~ مساحة تحطم القيود التي تحيط بالبال عنوة وبالقلب دون تبرير ! سأكون هُنا دائماً لكِ :ورده: |
هنا..البساطه وعدم التصنع.... يحكى انه في قديم الزمان مرت بالديار قافله بالقرب من جب بير مظلم وارسلو دلوهم لينتشل اعماق الظلام...فذهب الدلو وانقطع الحبل وضمت السحابه ماءها فلم يسقط كرمها إلا على اعتاب المضي قدما دون عوده إبتسامه هشه .. لكنها كانت تكفي لان اعيش بها واحلق عاليا حيث اللارؤيه واللاوجوديه على بعد اقرب...يتجلى الليل ولا يتجنى على العقول بشيء..إلا ببضع حماقات متجذره ومنسدله على اريكه الانتظار دائما لكل بعد عمق يفهمه يسممونني عشوائي الحديث واحدث ضجيجا كلما مررت بمكان محدد فمن هنا |
هنا مزيج من مشاعر ترحل وتهاجر وبنهايه المطاف تعود بخفي حنين هنا قلب انهكه الانتظار علي قارعه الغد ويأتي الغد خاويا مما انتظرت ان يحمل معه هنا نبض يتنهد بصمت ويخشي ما يخشاه ان لا يتحمل لوعه الاحتياج فتكبر فيه الاه هنا حروف مختلفه لانها تشكلت بزمن كثر فيه الوعود والجحود هنا انا وساكون دائما كما انا علي سجيتي وكلي حسن. ظن بالله ان يستجيب دعواتي وأمنيتي شكرا روز علي منحك تلك الفضفضه تقبلي تقييمي |
مساحه راقيه جدا يعطيكي الف عافيه عزيزتي روز :81: ع هالطرح الجميل بتستاهلي آحلى تقييم وورود :81: مشاركتي في الصفحه القادمه |
| الساعة الآن 11:59 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا