تستضيف العديد من البرامج

فنانين يصنفون على أساس أنهم

صف أول

ويأتيكِ يروج لفكرة المثلية بكل وقاحة

لا والأدهى والأمر
الذهاب لمراكز تجميلية وتجارية يملكها شخص مثلي

وأجد الوصف واااو كيوت
!!!

من الواااو

ومن الكيوت
!!!

منذ متى اأصبح المنكر والترويج له سهل للغاية

؟؟؟

منذ متى وصل الحال بنا لنتقبل مثل هؤلاء ونعطيهم ثقة

!!!

والبعض يسمي من ينتقدهم ويحاول أن يلفت النظر لهم بالقضاء على ظاهرتهم
" بالمعقدين "
!!!

يروج أحد المثليين لبضاعته في عالم شرقي لنجد زبائنه كم هائل لا يستهان به

،،،

وتذهب الفنانة اللي تمثل قدوة لسواد كبير وتصوير وضحك و و و

،،،

على فكرة قبل أن أكمل كلامي

لمن يسمون المتصدين لأمثال هؤلاء بالمعقدين
أنا من أولئك " المعقدين جدا جدا "
والذين يقفون في صف عدم التعاطي مع أمثالهم من قريب أو من بعيد
بكافة الأشكال
أي شكل ممكن يتصور
منتجات
صالونات
دعايات
أي شيء

،،،

هؤلاء
ذكرت عقوبتهم العظيمة في كتاب الله
من هول وشدة ما يقومون به من عمل شاذ ومقرف ينافي الطبيعة التي فطر الله عليها الإنسان

لدرجة عندما جاء الأمر بوقوع العذاب عليهم ،،، نزلت الملائكة بعد المرور بإبراهيم " عليه السلام" جاءت قرية النبي لوط " عليه السلام"

شوفوا حسبهم بشر عاديين ما كان يعرف أنهم ملائكة مرسلين

طبعا
عرف أهل القرية عن طريق امرأة النبي لوط " عليه السلام " السئة بأمر ضيوفه

تأتون فيحس بالخزي والفضحية والطامة سوف تقع

،،،
فيرتجي منهم أن لا يفعلو ذاك المنكر القبيح

ولا يوجد نبي على وجه الأرض يرضى
" هؤلاء بناتي أن كنتم فاعلون"

عرض عليهم يزوجهم من بناته رغم السوء اللي بهم يريد أن يوجههم لطريق الفطرة الطبيعة الصحيحة

واعتبر ما سيفلوه فضيحة كبيرة جدا

،،،

كانت النتيجة الرفض

،،،
وطبعا كان عذابهم كبير وكبير وكبير

لدرجة أن قلب عليهم قريتهم وأصبح لا يعرف لها أعلى من أسفل

،،،

ولدرجة العذاب الكبير اللي حل بهم
كان حوار الملائكة للنبي لوط " ولا يلتفت منكم أحد"

ذاك النهي والتحذير لأن العذاب كان فعلا أهواله أهوال لا يستهان بها

حتى المسمى جدا خاطئ فقد شاع أن يسموهم " باللواطين "

هذا اللفظ يربط مثل هؤلاء بالنبي لوط
!!!
والنبي لوط كان ينهى عن هذا الفعل فاستخدام هذا اللفظ جدا خاطئ ولا يليق بمقام نبينا لوط " عليه السلام" المنزه عن تلك الأفعال القذرة القبيحة