منتديات مسك الغلا

 


Like Tree3Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-24-20, 10:24 AM   #1
rooz

الصورة الرمزية rooz
ⓑⓛⓐ©ⓚ ©ⓐⓣ

آخر زيارة »  03-13-24 (02:47 AM)
المكان »  جوف القمر°
الهوايه »  نثر حروفي~
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

Domain 7dca28173e كتاب - لحظات#











لحظات#null
ممتنه للأخطاء التي صنعتني..
ممتنه لها حقاً فلولاها لما أصبحت بهذه القوه ..
ممتنه لكل الضربات التي كانت تظن أنها ستكسرني فهأناذا أصبحت أنثى حديديه..
ممتنه لكل تلك الأحزان،الخذلان،الألآم،الليالي الطويله ،العقبات وحتى الخسارات..

فأنا لست إلا مزيج لكل تلك اللحظات ..أنا هي ..

سأتجاوز ،ستمر وسأنجو..دع هذا شعارك في الحياة..فلا شيء يخلد ولا شعور يتسم بالأبديه
جمعيها تُنسب إلى لحظات ..
كل ما عليك فقط أن تعطي كل لحظة حقها ودعك من المبالغه..
عش واقعك حتى وإن كان مراً دع إبتسامة محياك تحليه ..ولتعلم جيداً أنك عدو نفسك..وأنت من تستطيع إسعادها وإشقائها..
مرت عليك لحظة حزن وعشتها ..عشتها وأنتهى الأمر لما ستربط حياتك بأكملها بها..دعها تمضي وأستقبل شعور اللحظه القادمه ..
عشت لحظات سعيده مع أحدهم ومن ثم رحل عنك هل ستقف تبكي على هذه اللحظات أم الحري بك أن تتذكرها وتبتسم لجمالها..
فالجمال يكمن في تمسكك بالجانب الإيجابي سواءً كانت الحقيقه أو النتيجه وأترك الجانب السلبي أياً كان ..
فالحقيقه أنها كانت لحظات جميله جداً ..والنتيجه أنه رحل عنك فهل نترك الحقيقه (الجانب الايجابي )لنتشبث بالنتيجه (الجانب السلبي)

جمعينا مررنا بلحظات سعيده وأخرى حزينه لحظات فشل وأخرى نجاح ولا زلنا مستمرين في العيش طالما أننا لازلنا ندرك أنها لحظات ستمر طالما أننا نملك القدره على إستيعاب الحقائق وتقبل النتائج أياً كانت والأهم من هذا هو أن نتمسك بالجانب الإيجابي..

هنا سطرت سطوري ونثرت حروفي بعفويه ..
بعثرث أعماقي ولملمت سنيني..
هنااللحظات التي نمر بها ..فلحظاتنا تتشابه رغم إختلاف الحقائق والنتائج ..
هنا نجد أرواحنا بين لحظةً وأخرى ..








 
عُمق likes this.

التعديل الأخير تم بواسطة قيثارة ; 10-26-20 الساعة 06:18 PM

رد مع اقتباس
قديم 10-24-20, 10:26 AM   #2
rooz

الصورة الرمزية rooz
ⓑⓛⓐ©ⓚ ©ⓐⓣ

آخر زيارة »  03-13-24 (02:47 AM)
المكان »  جوف القمر°
الهوايه »  نثر حروفي~
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي









نبذه عمن كتبت هذه السطور ..
تكتب بأسم مستعار لرفض مجتمعها لشغفها في نثر الحروف..تعيش في بلدٍ أنهكته الحروب..فتحول من اليمن السعيد إلى يمن البؤس التليد..
عمرها لم يتجاوز العشرون وهمومها تجاوزت المسنين..
تكبت كل شعور يبث السلبيه لمن حولها وتبث طاقه إيجابيه يستمدها منها جميع من حولها..
هنا فتاة كُسرت ..وتحطمت ..خُذلت..وتجردت من المشاعر..
ولكنها أستطاعت النهوض ولملمة مابعثرته الأيام ..
تقف رغم شدة الرياح من حولها ..تصارع إعصار الحياة فقط لإثبات ذاتها..

روز*







 

التعديل الأخير تم بواسطة قيثارة ; 10-26-20 الساعة 06:32 PM

رد مع اقتباس
قديم 10-24-20, 10:27 AM   #3
rooz

الصورة الرمزية rooz
ⓑⓛⓐ©ⓚ ©ⓐⓣ

آخر زيارة »  03-13-24 (02:47 AM)
المكان »  جوف القمر°
الهوايه »  نثر حروفي~
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي








إهداء...
لتلك الروح الطاهرة التي سكنت تحت الثرى رغم تشبثها بحنايا قلبي..*أبي*

لبقايا روحي الممزقه..لجروحي وألآمي التي ظنت أنها ستميتني يوماً وتناست أن بعض الظن إثم..
لأحلامي التي ودعتها على رصيف الظروف..
لقلبي الذي أتعبني طبع مبالغته بالشعور ..

لمن تمسكت بي رغم إفلاتي لها ..لتلك التي أتبسم أن تذكرتها وأنا في عز حزني..
تلك التي يكون إسمها إجابه مختصره لسؤال لما أنت سعيد..
لصديقة طفولتي *ريبانزل*

لذاك الغريب الذي لا أعرف عنه شيءً سواء إسم مستعار..لمن أعاد لي شغف الكتابه بعد أن أنطفأ..*وحي قلم *






 

التعديل الأخير تم بواسطة قيثارة ; 10-26-20 الساعة 06:37 PM

رد مع اقتباس
قديم 10-24-20, 10:27 AM   #4
rooz

الصورة الرمزية rooz
ⓑⓛⓐ©ⓚ ©ⓐⓣ

آخر زيارة »  03-13-24 (02:47 AM)
المكان »  جوف القمر°
الهوايه »  نثر حروفي~
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي








شكر وتقدير...

لمن علموني أن ضرباتهم لن تكسرني وإنما ستقويني..
لمن كان خذلانهم بمثابة رؤيه واضحه لمن يستحق البقاء بزوايا قلبي..
لمن علموني كيف لي أن أحقد وأنتقم ...
لمن رفعتهم كثيراً فسقطوا من مكانتهم العاليه إلى بئر عميق فأصبحت لا أراهم..
لمن خذلني وجرد قلبي من المشاعر ..
لكم يا من أسميتكم يوماً دروس الحياه..








 

التعديل الأخير تم بواسطة قيثارة ; 10-26-20 الساعة 06:41 PM

رد مع اقتباس
قديم 10-24-20, 10:28 AM   #5
rooz

الصورة الرمزية rooz
ⓑⓛⓐ©ⓚ ©ⓐⓣ

آخر زيارة »  03-13-24 (02:47 AM)
المكان »  جوف القمر°
الهوايه »  نثر حروفي~
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي











لحظة*وجود*


..كان يقف في ممر أحدى المستشفيات قلقاً يتضرع إلى ربه متشوقاً لسماع صوت فلذة كبده متلهفاً لحمله بين يديه دقات
قلبه تتسارع ليضمه إلى صدره..*

..وتلك الماكثه في حجرة الولاده تعلو وجهها إبتسامه حين سمعت بكاء طفلها
حملته بلهفه لترضعه من لبنها
ظلت تتأمل ملامحه بحنان..وسعاده وكأنها المره الأولى التي ترى فيها طفلاً نعم فهذا ليس كأي طفل إنه طفلها قطعة من قلبها وجزء من نبضاته ...


هذا هو شعور أي أبوين يرزقان بطفل وأظن والديك كان لهم نفس الشعور..

دعنا منهم الأن ولنأتي إليك أنت..
كل مولودٌ يولد يبدأ حياته بالبكاء..يُقال أن الطفل يبكي لأنه لا يريد الخروج إلى هذه الدنيا فقد وجد الراحه في رحم أمه ولا يريد مغادته..هكذا أخبرتني جدتي ذات يوم..

أما من الناحيه العلميه فيبكي لأنه دخل بيئة جديدة لم يتأقلم عليها بعد ..
فلتعلم عزيزي القارئ أنك حين أطلقت صرخات البكاء تلك فكأنما أطلقت صفارة بدأ حياتك ..
في تلك اللحظات ستبدأ بعيش مراحل حياتك..ستكون طفلاً مُعالاً ومن ثم شاباً مراهقاً ومن ثم ثصبح مُعيلاً لأسرتك واعياً مسؤولاً ومن ثم تعود مِعالاً عند شيخوختك..
ستمر هذه المراحل وأنت لا تعلم ماذا ستصادف فيها لا تعلم كيف عليك تخطيها كأنك في متاهه لا تعلم أين أنت ولا كيف ستخرج كل ما عليك هو مواصلة السير فقط لتصل إلى هدفك وهو الخروج..
هكذا هي حياتك بالضبط..
في هذه اللحظات التي أتحدث عنها لحظة *وجودك*
هنا ستستقبلك الحياة ضيف لها ستنضم إلى سكان الارض روحاً جديده ..سيكتب أسمك على شهادة ميلادك وستضاف نسمة جديده إلى التعداد السكاني وفرداً جديداً إلى عائله..وقصه جديده يرويها الأجداد يوماً لأحفادهم..
دعنا نُمسك هذه اللحظه قليلاً ونرى حقيقتها
ستكون حقيقتها هي أنك إنسان جديد خُلقت على الفطره..ستبدأ بمواجهة الحياة لتستطيع الإستمرار فيها ..
ستعاني ضرباتها ومن ثم تقف مجدداً لإسعاف روحك ..
ستكتب أحلامك وقد تتحقق بعضها والبعض الآخر سيبقى ضمن قائمة الأحلام ..
ستغرق وتنجو..
تنهزم وتحاول مجدداً..
هذه هي لحظة وجودك تعني أنك ستعيش كل هذا وأكثر
طالما أنك قد وجدت على هذا الكوكب الصغير فأنت مُهيأ للتحدي نعم إنه تحدي
الحياة تحدي .
وإن أردت أن تكسب التحدي فعليك أن تعطي لكل لحظة حقها أفصل ما بين لحظاتك
لتستطيع عيش اللحظه التاليه وكسبها لصالحك..

لحظة وجودك تعني أنك هنا على هذا الكوكب الصغير فضع بصمتك فيه ليُقال يوماً كان هنا وهذه هي بصمته تشهد على فوزه بالتحدي..

أما نتيجة هذه اللحظه فسأدعها لك فأنت من ستكتبها يوماً ..





حروف مبعثره*
لعلي شتمت وجودي يوماً ولكني الأن أرى أنني أحببته جداً ..
فوجودي نعمه تستحق الشكر..شكراً لك خالقي...*







 

التعديل الأخير تم بواسطة قيثارة ; 10-27-20 الساعة 03:36 PM

رد مع اقتباس
قديم 10-24-20, 10:29 AM   #6
rooz

الصورة الرمزية rooz
ⓑⓛⓐ©ⓚ ©ⓐⓣ

آخر زيارة »  03-13-24 (02:47 AM)
المكان »  جوف القمر°
الهوايه »  نثر حروفي~
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي













لحظة*طفوله*


تركض وتلعب تقفز وتبكي وتقهقه..
ي لها من أيام رائعه
جميعنا عاش طفولته والبعض الآخر سلبت منهم لأسباب عده قد يكون منها وفاة أحد والديه مماجعله يتحمل مسؤوليه تكبره بأعوام فتُنسيه طفولته...
في هذه اللحظات جمال خفي لا ندركه إلى عندما نكبر ونودع عالم الطفوله
العالم الأكثر نقاءً والأشد براءه

سأخبركم قليلاً عن طفولتي ..
أما أنا فقد عشت طفولتي بكل ما أوتيت من قوة ..

لطالما ركضت في الشوارع بلا هدف وكان المبرر لي طفله شقيه..
لطالما أحببت اللعب من الذكور بدل الأناث بحجة أنهن رقيقات بينما أنا صلبه ولا يناسبني اللعب معهن..
وفي أحيان أخرى كنت أفر من المنزل حافية القدمين ..
كمن النوافذ كُسرت بحجارتي..
أما عن تمردي فكثر ماتأتي جاراتنا الى المنزل للشكوى ..
فتاره أكون قد ضربت طفلاً والتاره الأخرى أكون قد أشعلت حرباً بينهم وهربت.
وذاك البائع المتجول الذي كانت أمي تنهاني عن الشراء منه فأتمرد بالبكاء حتى تستحيب لرغبتي وتسمح لي أن أشتري منه.
وأروع مافي هذه اللحظات هي لحظة اللعب بالطين والتسلل إلى المنزل خلسه لنزيل أثار الطين دون علم الأمهات..
متى أنتهت هذه اللحظات؟
لا أعلم ،كل ما أعلمه هو أنها أنتهت حينما فرض علي التصرف كأمرأه فأنا لم أعد طفله ..
والحقيقه التي لا يعلمها أحد أنني لازلت
طفله ولكن بجسد أمرأه ..
ربما أصبحت أرى الحياه بجديه أكثر قليلاً وربما نضجت قليلا..
ولكن تلك الطفله لازالت بأعماقي
أنا لن أتنازل عنها فهي أروع ما يكمن بداخلي ..فهأنذا رغم بلوغي سن الثامنة عشر إلا أنني لازلت ألعب بالطين لازلت أركض لازلت أشتهي الطعام من الباعة المتجولين ..

دعةني أخبركم أمراً .
الإنسان كلما كبر كلما إحتاج إلى أن يعود طفلاً لبعض الوقت ..
جميعنا نحتاج هذه اللحظات ..لنجد أرواحنا ونعيد البراءة لقلوبنا ..لا عيب في أن تلعب مع الأطفال أو أن تتصرف مثلهم ..
راقب أحد الأطفال يوماً ..راقبه وهو يلعب ويبكي بعدها بعدة دقائق تراه يضحك وكأنه لم يكن يبكي ..
أنظر كيف هذا الطفل يفهم الحياة جيداً
يفهم أن الحياة لحظات وستمر
فلا يطيل البكاء على شي لم يحصل عليه ومن ثم ينسى ويضحك ويعود للعب تمسك بمابين يديه الشيء الذي يستطيع فعله هو اللعب فلما يطيل البكاء إذاً ..
لقد أعطى لكل لحظة حقها ولم يبالغ..

هذا ما نحتاجه نحن هو أن نعيش كأطفال رغم نضوجنا
عش كطفل
جميعنا قد ودعنا لحظات الطفوله ولازلنا نتذكرها ونحن لها ولذاك الشعور الجميل فيها..

دعنا نرى حقيقة هذه اللحظات أظن الجميع سيوافقني الرأي أنها أجمل لحظات العمر حقاً ولكن النتيجه..
أننا كبرنا ولا يجوز لنا التصرف كأطفال أمام المجتمع ولكن ماذا لو عدلنا قليلاً من هذه الفكره..
ولنعش طفولتنا المتأخره في بيئتنا الخاصه حيث لا قيود ولا حدود ولنعش كأطفال رغم نضوجنا..




حروف مبعثره*
ليتني طفل يلطخ عينيه بالطين فلا يرى سوداوية الحياة *






 

التعديل الأخير تم بواسطة قيثارة ; 10-27-20 الساعة 03:50 PM

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 04:27 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا