مع إنك موجود،
تبدو في غاية اللاوجود.

كن انا
ساكون انت

انتي بداخلي اكثر مني

اه لاحساس مبتور

‏گانك كُل الأماكن على خَريطتي ، إينما وقعَ نظري وجدتُك دائماً وجهتي

خفِفوا من المُجاملات قليلاً،
اتركوا الناس السيئة تُدرك بأنها سيئة،
لا داعي للنِفاق!.

بكل لغات العالم
اكتب لك
احبك

تعالَ قبّلني.

‏لاتفعل المستحيل من أجل إنسان لم يفعل من أجلك الممكن

التعبير
آخر الليل
يزرع حقول
في النفوس

على اول
ضوء الصباح
تحصد انهار

‏ما يقتّل الساكت ، إلّا سوالف قلبه

حديثُك،
بُحيرة هادئة.

‏لاينبغي أن تُنفق الوُد لغير أهله فَاللئيم يفهم التواضع ذلاً

طالما إنني على جُرعة شغف،
فأنا على سفرٍ حتى الملمس الأخير!.

الاستغناء ، قوة رهيبه

لك ما اردت

اما بعد
لقد فاض شوقي
والغرام ختام

لم يكُن ينقصني شيئًا آخر
على هذه الأرض سِوى لقاء
واحدًا فقط يجمعني بِك،
يجمعني بِلمس يديك ووجهك
الذي مازالت طمأنينتي
تنتشِر بِملامحه،
لم ينقصني سِواك أنت،
على كُل حال.

فليذهب الانتظار الي الجحيم

أنا بِداخلك،
أُقيم كُل هذا الخرابّ،
ليتجزأ،
ثُم يتحول لِأشلاء صغيرة،
تهويني بعيدًا عن أحزاني،
لأتشبّث بها،
كواقعٍ أبدي،
حُتِمَ علي،
بِمُعانقتك للأبد.

‏كنت لك اطهر حب مرك ولا ضرك

مُتعبة،
كجذعِ شجرة،
تم قطعُه.

ً
ً

اللا مبالاة مقبرة الإحساس
والبقاء في المنتصف إحتراق
والانتظار صداع القلب

ِ

‏أنتَظرك ، وأعلم أنك كالأمس لَن تأتِي

اللحظات الجميلة كالرّمال بأيدينا..
إن لم نعرف كيف نحتفظ بها جيداً ..
سَتنزَلِق من بين أصابعنا إلى غير رجعة..!

أنا بِلا أقدام،
وحين تنظُر إليٌ بحُب،
أُصبح بِأجنحة!.

‏كُن سعيدًا بما تملكه .. فغيرگ لا يملكه

لقد تشاركنا كُل شيء،
إلّا هذا السرير،
إلّا تلك اللمسة.

‏الأخت ضلعك ونصف قلبك ، الأخت قطعة من الجنه

الأخ السند وتاج الراس ونبض القلب

...

على الأرجح،
لم يعُد يُحبّني.

دايما هناك نور فى اخر النفق المظلم

.

انت تفتحُ أبوابَ الصباحاتِ .

.

أعرف غُربة الأماكن بعد إن كانت أنس،
أعرف شُعور اللامُبالاة بعد كمية الإكتِراث،
أعرف خطوات التجاوز بعد عشرات الإلتفاتات،
أعرف الوقوف المُستقيم بعد عثرات السقوط،
أعرف تلويحة اللقاء بعد تلويحة الوداع.

مُعظم الشخصيات التي تُبهرك في البداية، تتحول تدريجياً لشخصيات أقل من عادية، ذلك لأن النور المُفاجئ عمى مؤقت.

يغلق لوصوله 400 مشاركة
ويجدد