منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree185Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-18-21, 07:07 AM   #193
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (02:48 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلام عابره مشاهدة المشاركة
شكرا على المرور والضيافة غاليتي
ربي يحفظك ويسعدك ويرزقك كل خير


 


قديم 10-18-21, 07:10 AM   #194
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (02:48 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



رجل يدفع زوجته لينقذ نفسه من الغرق . أي نوع من الرجال قد يفعل ذلك؟
هذه القصة جابت العالم عبر الانترنت. إنها قصة تجعلك تفكر في الناس من حولك.
أخذ الاستاذ يخبر تلاميذه قصة عن سفينة راحت تغرق في عرض البحر . كان على السفينة زوج وزوجته وكان هناك قارب نجاة لا يتسع إلا لشخص واحد. لن تحزر ابداً أي درس تعلموه من هذه القصة.
عندما تعرضت السفينة لحادث ولم يكن هناك إلا قارب نجاة يتسع لشخص واحد. دفع الرجل زوجته وراءه ورمى بنفسه إلى قارب النجاة. وقفت المرأة في السفينة الغارقة وصرخت جملة واحدة لزوجها . توقف الأستاذ وسأل طلابه :" ماذا صرخت برأيكم لزوجها؟"
أجاب معظم التلاميذ بحماس:" أكرهك. أنا عمياء" . ولكن الاستاذ لاحظ أن أحد التلاميذ كان غارقاً في الصمت فطلب منه رأيه فأجاب الصبي:" أعتقد أنها صرخت تقول له "اعتن بطفلي" . تفاجأ الأستاذ من رد الصبي وسأله:" هل قرأت هذه القصة من قبل؟ .
هزّ الصبي رأسه وقال :" لا.. ولكن ذلك ما قالته أمي لأبي قبل أن تتوفى من جراء مرض أصابها"


قال الأستاذ للصبي :" جوابك صحيح".
السفينة غرقت والرجل عاد إلى منزله حيث ربى ابنته وحده، بعد سنوات عديدة توفي الرجل فوجدت ابنته مذكراته بين أغراضه. وفي هذه المذكرات ذكر الأب أنهما ذهبا في رحلة بحرية بعدما أن كان الأطباء قد شخصوا حالة الأم وقالوا أنها تعاني من مرض قاتل.
في تلك اللحظة اندفع الأب إلى فرصة النجاة الوحيدة . وقد كتب في مذكراته:" كم تمنيت لو غرقت معك في أعماق البحار..ولكن حباً بابنتنا الصغيرة استطعت أن أتركك تنامين إلى الأبد في أحضان البحر وحدك". انتهت القصة وعم الصف الصمت المطبق.
عرف الأستاذ أن تلاميذه فهموا المغزى من هذه القصة.. التي مفادها أن هناك تعقيدات كثيرة تكمن وراء الأشياء التي يصعب علينا أن نفهمها. كما تشير القصة إلى أن علينا ألا نركز على ظواهر الاشياء ونحكم على الآخرين بدون أن نفهمهم أولاً.
أولئك الذين يدفعون الفاتورة ، لا يفعلون ذلك لأن لديهم فائض من المال بل لأنهم يعتبرون الصداقة اهم من المال.
وأولئك الذين يبادرون إلى العمل ، لا يفعلون ذلك لأنهم أغبياء بل لأنهم يفهمون مفهوم المسؤولية.
وأولئك الذين يعتذرون أولاً لا يفعلون ذلك لأنهم أخطؤوا بل لأنهم يقدرون الناس المحيطين بهم. وأولئك الذين يرغبون في المساعدة ، لا يفعلون ذلك لأنهم يدينون لك بشيء بل لأنهم يرونك الصديق الحقيقي.....

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 

التعديل الأخير تم بواسطة عطاء دائم ; 10-19-21 الساعة 07:25 AM

قديم 10-19-21, 07:24 AM   #195
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (02:48 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﺍﻟﻤﻐﻮﻟﻲ" ﺟﻨﻜﻴﺰ ﺧﺎﻥ " ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻫﺎﺟﻢ " ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺑﺨﺎﺭﻯ" ﻋﺠﺰ ﻋﻦ ﺍﻗﺘﺤﺎﻣﻬﺎ ﻓﻜﺘﺐ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ : ﺃﻥ ﻣﻦ ﻭﻗﻒ ﻓﻲ ﺻﻔﻨﺎ ﻓﻬﻮ ﺁﻣﻦ ...
ﻓﺎﻧﺸﻖ أهل المدينة ﺇﻟﻰ ﺻﻔﻴﻦ ﺍﺛﻨﻴﻦ .../////>\\\\\
ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻷﻭﻝ ﺭﻓﺾ.... وأصر على المواجهة والدفاع عن المدينة وشعبها إلى آخر رجل ....؟؟ ... ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓوافق على الرضوخ والاستسلام خوفا من بطش المغول..؟؟

ﻓﻜﺘﺐ" ﺟﻨﻜﻴﺰ ﺧﺎﻥ " ﻟﻤﻦ ﻭﺍﻓﻖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺿﻮﺥ إن ﺃﻋﻨﺘﻤﻮﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﺘﺎﻝ ﻣﻦ ﺭﻓﺾ ﻣﻨﻜﻢ، ﻧﻮﻟﻜﻢ ﺃﻣﺮ ﺑﻠﺪﻛﻢ...ونمكنكم من الحكم والسلطة..؟؟ فتجند العملاء والخونة والجبناء ....ونزلوﺍ ﻷﻣﺮﻩ ﻭﺩﺍﺭﺕ ﺭﺣﻰ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺑﻴﻦ ﺍبناء الشعب الواحد ....وجيوش المغول تتفرج ....؟؟

#ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺍﻧﺘﺼﺮ ﻃﺮﻑ" ﺍﻟﻌﻤﺎﻟﺔ " ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ
ﺃﻥ" ﺍﻟﺘﺘﺎﺭ " ﺳﺤﺒﻮﺍ ﻣﻨﻬﻢ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﻭ ﺃﻣﺮﻭﺍ ﺑﺬﺑﺤﻬﻢ ...
ﻭﻗﺎﻝ" ﺟﻨﻜﻴﺰ " ﻣﻘﻮﻟﺘﻪ ﺍﻟﻤﺸﻬﻮﺭﺓ :
"ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻳﺆﻣﻦ ﺟﺎﻧﺒﻬﻢ ﻟﻤﺎ ﻏﺪﺭﻭﺍ ﺑﺈﺧﻮﺍﻧﻬﻢ ﻣﻦ ﺃﺟﻠﻨﺎ
ﻭﻧﺤﻦ ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﺀ ..."
ولا زال الغدر بين الإخوة...يستغله الغرباء إلى يومنا هذا..؟؟
(المصدر: ابن الأثير:
الكامل في التاريخ)

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 10-21-21, 07:27 AM   #196
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (02:48 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



يقول أحد الإخوة العرب المقيمين في السويد :~
إنّه تم إستدعاؤه يوما كشاهد للإدلاء بشهادته في قضية في إحدى المحاكم السويدية,,,
•• وعند الانتهاء من أخذ أقواله في القضية طلب منه أحد موظفي المحكمة أن يقوم بتعبئة إستمارة,,
فيها : وقت الحضور , والانصراف من المحكمة , وكم يبعد بيته عن المحكمة
وذلك من أجل تعويضه عن الوقت وكذلك البنزين الذي صرفه من أجل الوصول للمحكمة,,!!
•• يقول صاحبنا : تعجّبت من هذه المعاملة الراقية,,
ومنذ ذلك الوقت كنت كثيرا ما أذكر القصة لمن أعرف ومن لا أعرف من المسلمين,,
ولا أفوّت فرصة أو مجلسا إِلَّا وذكرت القصّة وذلك انبهارا بتلك المعاملة واستنقاصا من شأن المسلمين,,!!
حتى جاء اليوم الذي رويتُ فيه القصة لأحد الأصدقاء الذي "كان عنده علم من الكتاب "
فقال لي بتهكّم : وهل أتى أصدقاؤك السويديون بشيء جديد!!
وتلا قوله تعالى : { ولا يُضارّ كاتب ولا شهيد }
وهي جزء من "آية الدَيْن" في سورة البقرة التي فسَّرها بعض العلماء :~
بأنه ينبغي على ولاة الأمور ان يجعلوا جانبا من مال بيت المال,,,
لدفع مصاريف انتقال الشهود وإقامتهم في غير بلدهم وتعويض ما سينالهم من ذلك الانتقال من الخسائر المالية في إضاعة عائلاتهم

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 10-22-21, 07:24 AM   #197
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (02:48 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



معكَ ملكٌ يردُّ عنك!
شتمَ رجلٌ أبا بكرٍ الصديق والنبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم جالس، فلم يرُدَّ أبو بكر على الرَّجُل بشيءٍ، فجعلَ ذلك النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم يعجبُ ويتبسَّمُ. فلما زاد الرَّجُلُ في الشتائمِ والوقاحةِ، ردَّ عليه أبو بكر بعضَ قوله، فغضِب النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم وقامَ، فلحقه أبو بكر فقال له: يا رسول الله كان يشتمني وأنتَ جالسٌ، فلمَّا رددتُ عليه بعضَ قوله، غضبتَ وقمتَ.

فقال له النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: "إنه كان معكَ ملكٌ يرُدُّ عنكَ، فلما رددتَ عليه بعضَ قوله، وقعَ الشيطانُ، ولم أكُنْ لأقعدَ مع الشيطان"!

ثم قال: "يا أبا بكر ثلاثٌ كُلُّهُنَّ حقُّ: ما من عبدٍ ظُلم بمظلمةٍ فيغضي عنها/يتجاهلها لله، إلا أعزَّ الله بها نصره، وما فتحَ رجلٌ باب عطِيَّةٍ يُريدُ بها صلةً إلا زاده الله بها كثرةً، وما فتحَ رجلٌ بابَ مسألةٍ يُريدُ بها كثرةً إلا زاده الله عزَّ وجلَّ بها قِلَّةً"!
إذا فشلتَ في رفعِ أحدٍ إلى مستوى أخلاقك فلا تدعْه ينجح في إنزالك إلى مستوى أخلاقه! عندما تُحاربُ خسيساً بسلاحه تتساوى معه، وإن ردَّ البذاءةِ بالبذاءةِ بذاءةٌ أيضاً، ولو أن كل صاحب فضلٍ نزل إلى مستوى سفيهٍ جاء يُباريه لم يبقَ على هذه الأرضِ صاحبُ فضل!

مما يُنسبُ إلى مارك توين قوله: إياكَ أن تُجادل السفهاء، سيُنزلونك إلى مُستواهم الدنيء، ثم يهزمونك بفارقِ الخِبرة!

ويقولُ الإنكليزُ في مثلهم الشعبي: لا تُصارع الخنزير في الوحل، فستتسخَ أنتَ، ويستمتعَ هو، لأن القذارة أسلوب حياته!

ليسَ عليكِ أن تخوضَ كل معركةٍ تُفتح أمامك، ولا أن تشترك في كل جدال تُدعى إليه، ثمة معارك النصر الوحيد فيها أن لا تخوضها منذ البداية! تجاهلْ وتغاضَ فإن التجاهل من خُلق الأنبياء "فأسرَّها يوسف في نفسه ولم يِبدها لهم"!
ويقولُ الإمام أحمد: تسعة أعشار العافية في التغافُل!

ويقول الإمام الشافعي: الكيِّس العاقل هو الفطن المُتغابي!
ومن قول الشافعي، استمدَّ أبو تمام بيته الشهير فقال:
ليسَ الغبيُّ بسيدٍ في قومه
لكنَّ سيِّد قومه المُتغابي!

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 10-24-21, 07:38 AM   #198
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (02:48 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



من أصدق ما قرأت:
في الحَـرم .. موقفٌ عصيب!

لا تألفوا نعمة حفظ القرآن غيبًا فتُنزلوها منزلة العادة فلا تُشكر ولا تُقدّر .. استشعروا دائمًا انه لولا فضل الله ورحمته ما نطق لسانك بـ آية واحدة !


يقول:
قبل أشهر قليلة ذهبنا لأداء منسك العُمرة، فلمّا دخلنا الحرم التفت عليّ أخي وقال: الآن في الطواف أذكري الله كيفما شئتِ دعاء، ذكر، وتلاوة قرآن .. ثم مضى وسار كل واحدٍ منّا في أمره، فبدأت استفتح سورة من القرآن أقرأها غيبًا فانتهيت من الوجه الأول والثاني والثالث ثم لفت انتباهي بين زِحام النّاس، امرأة عن يميني تحمل مصحفًا تقرأ منه، وعلى يساري رجل يقرأ القرآن من جواله، لا شعوريًا بلغ قلبي حُنجرتي وأصبحت لا أملك دموعي ! قلت في نفسي " بخٍ بخٍ والله لا فرق بيني وبينهم إلا رحمة الله وفضله ! ويحي لو وجدَ الله في قلبي نيّةٌ مدخولة '( "

فأكملت قراءة الوجه الرابع والخامس والخ.. على خوف .. أقِف ما بين الآية والآية خشية نسيان التي بعدها .. ثم أُنسيت .. نعم توقّفت عن القراءة، لا أملك حينها مصحفًا ولا هاتفًا، هذه اللحظة بالذّات حلّقت بي بعيدًا الى موقفٌ عصيب = يوم القيامة ذلك اليوم الذي لا ينفع نفسٌ إيمانُها لم تكن آمنت من قبل.. يوم نقرأ مِمَّا في صدورنا فقط، يومٌ يُقال فيه لحافظ القرآن ( اقرأ ورتل وارتق كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها )

فإنّ منزلتك ...
عند آخر آية تقرؤها ؟
ياربي وأنا المُتعتع أيّ منزلة سأكون ؟
من لي يا الله غيرُك يعلم بجهادي وحالي ؟

وحدك تعلم تلك الليالي الطوال التي سهرناها في حفظ سورة وتثبيت جزء، أو تلك السّاعات .. ساعات التكرار، أو تلك الأماكن التي شهدت لنا، أو تلك المصاحف التي حفظنا منها، أو تلك الممرّات التي أطربتها علو أصواتنا، أو صالات الإنتظار التي سكنَت كل أرجاءها لتراتيلنا، أو أو أو ... إيهٍ إييه يا ربّ هوّن علينا ذاك الموقف، قد لا نكون بذلنا الجهد الذي يستحق أن نقف عند منزلة عالية، لكن والله يا الله تعلم أننا نُحِب القرآن ... وأننا مفاااليس لو فقدناه.

اللهم ثبت القرآن في قلوبنا تثبيتا، ومكِّنهُ في أفئدتنا تمكينًا، وأجره على ألسنتنا من حفظنا طريًا غضًا كما أُنزل، واهدنا بهدايته وعلمنا من آياته..

آمين آمين

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 
فان likes this.


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 02:54 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا