منتديات مسك الغلا
 


Like Tree183Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-14-20, 07:28 AM   #19
splash

الصورة الرمزية splash

آخر زيارة »  02-15-21 (04:09 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ما أجملها من ضيافة
وما ألذها من قهوة
رائحتها وطعمها كان مختلف هنا
تغلل للنفس بلّذة احتواء الوجع
بجميل ما أقصصتِ هنا غاليتي
تسلم ايدك ع الطرح الرائع
وبارك الله فيكِ
يختم لمدة 3 ايام + تقييمي + الفايف ستارز


 


قديم 12-18-20, 08:02 AM   #20
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (05:14 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة splash مشاهدة المشاركة
ما أجملها من ضيافة
وما ألذها من قهوة
رائحتها وطعمها كان مختلف هنا
تغلل للنفس بلّذة احتواء الوجع
بجميل ما أقصصتِ هنا غاليتي
تسلم ايدك ع الطرح الرائع
وبارك الله فيكِ
يختم لمدة 3 ايام + تقييمي + الفايف ستارز
اهلا بك
شكرا لكرم مرورك


 


قديم 12-18-20, 08:05 AM   #21
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (05:14 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة (:




ما هو الشيء الذي طلبه أصحاب الكهف حين أووا للكهف وهم في شدة البلاء والملاحقة .. ؟

إنهم سألوا اللّه " الرُشد " دون أن يسألوه النصر، ولا الظفر، ولا التمكين !!!
" ربنا آتنا من لدُنكَ رحمة ًوهيئ لنا من أمرِنا رشدا " -
" رشدا "..
‏وماذا طلب الجن من ربهم لما سمعوا القرآن أول مرة.. ؟
طلبوا " الرشد " قالوا
( إنّا سمِعنا قرآنا ًعجبا يهدى إلى الرُشد فآمنا به )

"وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ" -

" الرشد "
فما هو الرشد ؟
الرشد :
١- إصابة وجه الحقيقة،
٢- هو السداد،
٣- هو السير في الاتجاه الصحيح.
فإذا أرشدك اللّه فقد أوتيت َخيرا ًعظيما.ً.. و بوركت خطواتك.
ولذلك يوصينا اللّه سبحانه وتعالى أن دائماً نردد :
" وقل عسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشدا "..
الدرس_والعبرة_من_هذه_الآية :
١- بالرشد تختصر المراحل ، و تختزل الكثير من المعاناة ، وتتعاظم النتائج،
‏حين يكون اللّه لك ولياً مُرشداً
٢- حين بلغ موسى الرجل الصالح لم يطلب منه إلاّ أمرا ًواحدا ً وهو :
" هل أتبعك على أن تُعلِـّمَن ِمِمّا عُلَِمت َرُشداً " - فقط رُشداً ..
٣- اذا هيأ اللّه أسباب الرشد لنا، فإنه قد هيأ لنا أسباب الوصول للنجاح
"اللّهـُمّ هيئ لنا من أمرِنا رشدا"

تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 12-19-20, 09:00 AM   #22
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (05:14 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة (:



التأدب مع الله في الإعراب "
يقول الشيخ محمد الغزالي رحمه الله :
سألني مدرس النحو وأنا طالب في المرحلة الابتدائية قائلا:
أعرب يا ولد "رأيت الله أكبر كل شيء" ؟؟

فقلت على عجل:

رأيتُ: فعل وفاعل، والله منصوب على التعظيم!

وحدثت ضجة من الطلبة، ونظرت مذعورا إلى الأستاذ،
فرأيت عينيه تذرفان بالدموع! كان الرجل من القلوب الخاشعة،
وقد هزّه أني التزمت الاحترام مع لفظ الجلالة كما علموني ،
فلم أقل إنه مفعول أول، ودمعت عيناه تأدُّباً مع الله!

كان ذلك من ستين سنة أو يزيد... رحمه الله وأجزل مثوبته
بعض علماء اللغة والنحو اختاروا مسلكاً في الإعراب، عدلوا فيه عن المشهور من لفظ الإعراب؛ تأدباً مع الله عز وجل، ومع كتابه، وإجلالًا لكلام الله، واحتراماً لهُ، وملازمة الأدبِ معه .

ومن ذلك :
- قولهم: في نحو قوله تعالى : ( خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ ) قالوا : خُلِقَ فعل ماض مبنيٌّ لما لم يسمَّ فاعله، بدل "مبنيّ للمجهُول" .
- وفي نحو قوله : (واتَّقُوا اللهَ)، وأستغفر اللهَ، وسألتُ اللهَ ، قالوا : اسم الجلالة منصوبٌ على التعظيم، بدل: "مفعول به" .

- وفي نحو قوله : ( اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ) ، ( اغفر لي )، قالوا : اهدنا/اغفر : فعل "طلب/دُعَاءٍ"، بدل "فِعل أمر" .

- ونحو : ( لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ ) قالوا : اللام للدعاء، بدل " لام الأمر" .
- ونحو : ( لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا )، قالوا : لا حرف دعاء، بدل " لا الناهية" .
- وقالوا : إنَّ «عسى» من الله تُفيد التحقيق،
بدل "الترجي" .
- ومن ذلك التَّورعُ من القول في حرفٍ من القرآن إنه حرفٌ زائدٌ، كقوله تعالى: ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ) فالكافُ صلةٌ، أو حرف توكيدٍ .
قال ابن هشام : "وينبغي أن يجتنب المُعْرِبُ أن يقول في حرفٍ في كتاب الله تعالى: إنه زائدٌ، لأنه يسبق إلى الأذهان أنَّ الزائدَ هو الذي لا معنى له، وكلامُه سبحانه مُنزَّهٌ عن ذلك ".
ومنعوا تصغير أسماء الله عز وجل وصفاته الحُسنى .
" لا يجوز تصغير اسم الله إجماعاً"
نقله ابن حجر في الفتح .
ونحو ذلك ،
وممن سلك هذا المسلك : ابن مالك ، وابن هشام ، والطبري ، والآثاري ، والأزهري ، وغيرهم .
قال ابن المُسيب رحمه الله : " ما كان لله فهو عظيم حسن جميل " .
عن الأدب المفقود أتحدث ياسادة ...

تابعونا
ولنا معكم لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 12-20-20, 08:22 AM   #23
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (05:14 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة (:



في سنين مضت وتاريخ بعيد..
أتت إلى الحج مع والديها.. وهي في الخامسة من عمرها..
تاهت بين المخيمات في عرفه..
وظل أهلها يبحثون عنها..
ولم يوفقوا أبداً في إيجادها..
فلما يئسوا من وجودها تركوها وهم يدعون لها الله أن يوفق لها من يرعاها..
احتضنها رجل ذو سمعة طيبة وبيت كريم..
عرفوا منها اسمها الأول فقط..
فاحتفظت به مع إضافته إلى جنسية بلدها..
تربت في البيت كواحدة من بناته..
تأكل مما يأكلون..
وتلبس كما يلبسون..
وتعامل كواحدة من بنات البيت..
واندمجت معهن..
كانت من أجملهن.. وأكثرهن فطنة وذكاءً..
تعلمت قراءة القرآن.. وحصل على ما تيسر من التعليم في تلك الفترة التي كانت فيها..
عندما بلغت السادسة عشر من عمرها، قام الرجل المربي لها بتزويجها من أحد العاملين عنده وأوصاه بها خيراً..
خرج بها من مدينتها التي رُبِّيَت فيها إلى مدينة أخرى..
عمل بجد واجتهاد فذاع صيته في مهنته.. وأقبلت عليه الخيرات من كل حدب وصوب..
ورزقه الله بذرية منها.. كلهن بنات..
يزوره من زوَّجه وعائلته..
فيرون الخير عنده ويكرمهم ويحتفي بهم..
ودائم الترديد.. البركة فيها.. الله أعطانا بوجودها..
ويثني على من احتضنها..
كبرت البنات.. وزوجهن إلى رجال من عوائل المدينة التي يعيشون فيها..
ورأى أحفاده بين يديه..
بعد أن رأى الخير والسعادة والرضا.. أتى له أحدهم..
ما رأيك أن تتزوج لتنجب ولداً يرث منك عملك وسمعتك ومالك؟..
ألحَّ عليه وكرر مرات ومرات..
لوفائه لها سألها إن كان يمكن أن يتزوج لينجب ولداً يرثه وقد أنعم الله عليه..
قالت بانكسار وعين دامعة.. "اللي تشوفه؟"..
ذهب إلى مدينة أخرى وتزوج منها.. وأقام فيها بعض الوقت..
وكانت زوجته الجديدة مختلفة عمن يعرف وعايش..
أنجبت منه ولداً..
ولكنها كانت تتطلب الكثير.. حتى أضحى لا يملك ما كان فيه..
عاد إليها يطلب المساعدة والمعونة..
استضافته عن إحدى بناته..
لقد كبر الولد ولكن بغير إرث ولا سمعة.. ولا مال ولا عمل..
لقد أعطاني الله الكثير.. وكنت أظن أنني بعملي وعلمي..
ولكنه ببركتك ودعائك وصبرك..
وعندما أصابني الغرور.. والصاحب غير الناصح.. فقدت كل شيء..
أتاني الولد.. وضاع العز الذي كنت فيه..
سألته.. أيهما أسبق في كتاب الله.. المال أم البنون؟..
قال.. المال..
قالت.. من يراعي ماله.. يصلح الله له عياله..
لم يطل به العمر كثيراً..
ولكن ابنه كان يهتم بها.. وهي تهتم به.. وتشبعه حناناً وحباً حتى أصبح يراها أمه التي يعشقها..
كتبت له.. يا بني.. إياك أن تكسر خاطر اليتيم.. ولا المحتاج.. ولا القريب..
فجبر الخواطر ينجيك من المخاطر..
ولا يمكن لمن أكرم.. إلا أن يُكرم من رب العالمين..
أوصيك بأخواتك خيراً..
لقد ماتت بعد أن تعرف عليها أهلها..
وورثت منهم..
وعاد لها خير لم تره.. ولكنها أورثته لمن بعدها..
وكان هو الذي ورث منها ثلث ما تملك..

تابعونا
ولنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 12-20-20, 08:35 AM   #24
الزعيم1

الصورة الرمزية الزعيم1

آخر زيارة »  10-26-21 (04:58 PM)
المكان »  القاهرة-مصر
الهوايه »  قراة القران الكريم وارضاء الله عز وجل
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



فلنعلم ان الابناء رزق ونعمه
واخلاقهم رزق ونعمه
وتربيتهم رزق ونعمه
واحترامهم لنا رزق ونعمه
وحبهم لنا رزق ونعمه
وتوفيق الله لهم رزق ونعمه
ولابد للرزق من الشكر
ولابد للنعمه من الحمد
الحمد لله دائما وابدا
وفقكم الله والله المستعان صباح الفل
وصباح القهوة البرزيلى



 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 02:35 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا