منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree185Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-14-22, 08:23 AM   #259
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:52 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



لا شَيء يُفسِّر هذا الرّهق الاجتماعي الذي نُمارسه على بعضنا ؛ سوى أنَنا نعاني من أمراضٍ عَميقة !

نحنُ مشغولون بالإزعـاج ..
تلك هي الحَقيقة !
الفتاة التي لم تتزَوج ؛ مَدعاة للشَّفقة .
المُطـَلَّقة ..
حالة تَستدعي الدُّعاء المُغلّف بالأسى .
التي لمْ تُنجب بعد عامٍ من زواجها أو أكثر ؛ فتلك كارثة الوَطـن ..
ولا بُـدّ أن تَسمع دعاء يقْطُر حزنا !
ومَن لديها طفلة ثانية في رَحمها ؛ فتلك لا بدّ أن تسمع الدعاء بالعوض القريب ..
فقَد مضى زواجها بالخُسران !
انتهتْ مشاكلنا الاقتصادية ..
انتهى التلوّث؛ الذي أنتَج أمراضاً أنهكَتْنا ..
انتهت هُمومنا الأُسَرية؛ ولـَم يتبقّ سوى فلانة !
السَعـادة ..
ليستْ في طفلٍ ، ولا زواجٍ ، ولا وظيفةٍ ، ولا بيت ولا حفلة زواج مثيرة !
السَعادة ..
في السـَلام الداخليّ ..
في انسجامِ قَلبـَين ..
في القناعة بالمَوجود ..
في الرّضا عن أقدار الله !

دَعوا المَراكب تسير ..
وَتابعوها بالدعاء؛ دون أنْ تثيروا غبار الشّفقة .
فلَربّما المُكثِر من التدَخّل ؛ هو الأَوْلى بالشَفقة ..
لو دقـَّق النَظر في خُصوصيةِ أحواله...



 
شاهد عيان likes this.


قديم 02-16-22, 08:26 AM   #260
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:52 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



حتّى سنّ السّابعة يجب على الأبوين أن يفهما أنّ وظيفة طفلهما الأساسيّة هي أن يلعب.
يلعب؟

آه والله يلعب! ..

وهو ليس عبثا بل هو بالفعل تنمية لقدراته العقلية والنفسية والجسدية.
والصّلاة الّتي هي أعظم مطلوب لا يؤمر بها مجرّد الأمر قبل السّابعة.

ثمّ منذ السّابعة يبدأ تعليمه وإرشاده لا قبلها وحتّى العاشرة لا عقوبة عليه، بل يرشد ويعلّم بالقدوة أوّلا وثانيا وثالثا ثمّ بالأمر بفعل الأحسن في حقّه والحسن.
ثمّ منذ العاشرة يعاقب على التّفريط فيما يلزمه، عقوبة راشدة سبق وتكلّمنا كيف ينبغي أن تكون.

وينبغي أن يُعلَمَ أنّه كما تخالف أنت نواهي لله وتعصي أوامره وأنت تعلمها، فإنّ ابنك يفعل نفس الشّيء مع أوامرك ونواهيك، لأنّ مشروع تصنيع ملك لا يعصي ويفعل ما يؤمر لا ينبغي أن يكون من ضمن برامجك ما دام خارج الإمكان .. فالبشر خطّاء!

وأمّا أوهام الطّفل القائد، وأساطير صناعة العبقريّة، وخرافات التّعليم المبكّر، وما دار في فلكها من مخرجات بيع الوهم الرّائج سوقه في نظام الاستهلاك الحديث، والّتي أكثرها أحلامٌ فشِل في تحقيقها الآباء فيريدون قسرا تشكيل أطفالهم وترويضهم كالدّوابّ ليحقّقوها فهي جنايات في حقّ الأطفال.

وتأكّد أنّ قتل مواهب ابنك الفعليّة ومحاصرته اللّصيقة ليكون على مقاس أحلامك أنت، لا تثمر غير مرضه النّفسيّ، ولن يحقّق حلمك ولا حلمه!

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 02-19-22, 07:56 AM   #261
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:52 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



يقول أحدهم :
( شكراً سارة ) لكن لتعرفوا من هي سارة أولاً ...
منذ خمسة سنوات تعرفت على فتاة جميلة اسمها سارة بغرض الزواج على الطريقة التقليدية
كنت اعتقد ان مهنة الطبيب كفيلة ان تربحني تلك الصفقة، لكن سارة لديها اولويات أخرى ، بدأت تسألني :
هل لك هوايات؟
- لا
هل تشاهد الافلام؟
- لا
هل تسافر؟
- لا
هل تقرأ؟
- لا
هل صعدت جبل؟
- لا
ماذا تعمل في وقت الفراغ إذًا؟
- لا أملك وقت فراغ
سكتت لبرهة وقالت :
- انت انسان عادي ، سأكون مهتمة اكثر لو كنت غير عادي .
نزلت تلك الكلمات مثل الصاعقة على رأسي ، ١٥ سنة قضيتها تحت كتلة من الكتب الطبية وفي النهاية احصل على لقب ( عادي ) !؟؟
عدت للمنزل واذكر اني لم انم ليلتها ، في الصباح حجزت طائرة الى اوروبا وتنقلت بين عدة دول ، بعد عودتي فكرت بالاتصال بها، لكن قلت هذا لا يكفي لاصبح غير عادي ، لابد
ان أقرأ ،
اعتزلت البيت و قرأت العشرات من كتب الفلسفة و التاريخ والاجتماع ، بعد ان انتهيت قلت هذا لا يكفي ، امضيت شهرا كاملا في مشاهدة اهم الافلام ، وعندما انتهيت قلت هذا
لا يكفي .. تعلمت ركوب الخيل والموسيقا والتصميم والتصوير وقمت بالعديد من الهوايات الخطرة ، وعندما انتهيت قلت هذا لا يكفي ، علي ان اصعد لقمة جبل ..
وبعد رحلة شاقة لمدة اسبوعين ، وصلت للقمة ، مددت ذراعي ورفعت رأسي ، شعرت حينها ان هذا يكفي ، لكني فجأة لم اعد ارغب بالعودة لسارة ، لقد اصبحت انساناً غير عادي واصبحت سارة عادية .... شكرا سارة .

راقت_لي ...
((يا ترى ..كم إنسانا في حياتنا يجب أن نشكر لأنه كان
درسا قاسيا لكنه علمنا رحلة حياة ))

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 
شاهد عيان likes this.


قديم 02-20-22, 07:58 AM   #262
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:52 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



يقول أحد الآباء:
ابني متفوق كثيراً بدراسته، ونتيجة لهذا التفوق فقد تم قبوله بمنحة مجانية في إحدى المدارس، المدارس المشهورة التي لا يستطيع شخص مثلي دفع رسومها ولو عمل لعشرة أعوام..
المهم، كان كل شيء مجانياً بالنسبة لولدي، لكني كنت خائفاً من أن يؤثر عليه مجتمع هذه المدرسة،‏ الطلاب الأثرياء، خشيت أن يشعر بالنقص، أو أن يتخذ موقفاً مني لأني لم أقدم له الكثير..
حتى جآءني استدعاء للمدرسة في أحد الأيام، كان أولياء الأمور يشتكون من ولدي!..
قلت له ماذا فعلت؟!
أجاب:
لم أفعل شيئاً يا أبي، كان زملائي في الصف يتفاخرون بسيارات آبائهم، فتفاخرت أنا أيضا!..‏
سألته: تفاخرت؟! بماذا؟!
بسيارتك يا أبي، !!
قلت لهم:
لدى أبي عربة أيضاً، سوى أن أبي شخص عبقري، فقد استبدل الإطارين الأماميين بحمار..
وهذا من ذكاء أبي وحرصه على السلامة لو كنتم تعلمون..
أعني هل سمعتم يوماً أن حماراً قد تجاوز السرعة القانونية في الطريق؟!‏
أدري أن هناك حميراً تتجاوز السرعة القانونية، لكنها من نوع آخر، لا تفكروا كثيراً ودعوني أُكمل..
إن أبي لا يضطر للتوقف كثيراً في محطات البنزين، المزدحمة هذه الأيام، وأنا شخصياً أُفضل أن أسير وأنا أركب عربة بإطارين وحمار، ..
على أن أركب عربة بأربعة إطارات وأنا واقف بمكاني..‏!
قال المدير:
نعم، وقد تم استدعاؤك لأن بعضاً من زملاءه في الصف طلبوا من آبائهم استبدال إطارات سياراتهم الأمامية بحمار!،.. ويقولون أنه السبب..
اعتذر الوالد لمدير المدرسة وأولياء الأمور له عن حديث ولده..‏
وانفجر ضاحكاً فور خروجه من المكتب، ذهب وهو يقول:
كنت أخشى عليه أن يشعر بالنقص، فأشعرني بالغنى!..


اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 02-22-22, 07:51 AM   #263
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:52 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...


من الصفات المذمومة ، والتي ذمها الله ورسوله: الغفلة، قال تعالى عن الكفار: ﴿ يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الآخِرَةِ هُمْ غَافِلُون )..

وقال تعالى عن فرعون: ﴿ فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُون ) ..
وقد نهى الله تبارك وتعالى نبيه عن الغفلة، فقال تعالى: ﴿ وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن مِّنَ الْغَافِلِين ) ..
. وقد تكون الغفلة عن الله عقوبة من الله للعبد على معصيته إياه، قال تعالى: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُون ﴾ .
وقد روى مسلم في صحيحه : ( عن الْحَكَم بْن مِينَاءَ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ وَأَبَا هُرَيْرَةَ حَدَّثَاهُ أَنَّهُمَا سَمِعَا رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ عَلَى أَعْوَادِ مِنْبَرِهِ « لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمُ الْجُمُعَاتِ أَوْ لَيَخْتِمَنَّ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنَ الْغَافِلِينَ »..

نعم ، إنها الغفلة التي طمست العقول وأفسدت القلوب, وللغفلة مجالات متعددة : فهي الغفلة عن اللجوء إلى الله,, وهي الغفلة عن التوبة,, والغفلة عن الطاعة,, والغفلة عن ذكر الله, والغفلة عن رد المظالم، والغفلة عن الحساب والدار الآخرة …. فاحذروا من هذا المرض الخطير ، والداء المخيف ، والذي لو تمادى فيه الإنسان أورثه ندامة لا تنقطع، وحسرة لا آخر لها ،إلا من تولاه الله برحمته ،وأيقظه من هذا المرض الخطير بعفوه . واعلم أن الإنسان ما دام يأمل الحياة ، فإنه لا يقطع أمله من الدنيا، وقد لا تسمح له نفسه بالإقلاع عن لذاتها وشهواتها من المعاصي وغيرها، فإذا تيقن من الموت ويئس من الحياة أفاق من سكرته ؛ فندم على تفريطه ندامة يكاد يقتل بها نفسه، وطلب الرجعة إلى الدنيا ليتوب وليعمل صالحاً فلا يجاب إلى شيء من ذلك، فيجتمع عليه مع سكرات الموت حسرات الفوت ، قال تعالى أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَاحَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ )..

اللهم نسألك العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة اللهم نسألك رضاك والجنة مع الذين أنعمت عليهم ورضيت عنهم ورضوا عنك يا رب العالمين...

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 02-23-22, 07:54 AM   #264
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:52 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



كونوا ابراهيم هذا الزمان!!

ذكروا أن صاحبا لإبراهيم بن أدهم مر عليه وهو جالس مع أصحابه فنظر إليهم ولم يسلم عليهم!!
فقال بعضهم:

أرأيت يا إبراهيم كيف نظر إلينا ولم يلق السلام علينا؟!
فقال إبراهيم:

لعله مكروب...فلا يذهل عن أصحابه إلا من به كرب..
فلحق به إبراهيم وقال له:
مالك لم تلق علينا السلام يا أبا فلان؟!
قال:امرأتي تلد وليس عندي ما يصلحها..
(أي ما يكفي لحاجتها)..
ثم انصرف.
فقال إبراهيم لأصحابه:
والله لقد ظلمناه مرتين:
مرة أن أسأنا به الظن...
ومرة أن تركناه حتى احتاج!!
ثم اقترض ابراهيم دينارين

واشترى بدينار منها لحما وعسلا وزيتا ودقيقا...
وأسرع بها إلى بيت صاحبه..
فلما طرق الباب قالت زوج صاحبه وهي تتوجع:
من بالباب؟
قال: إبراهيم بن أدهم...

خذي ما عند الباب...فرج الله عنك...ثم انصرف.
فلما فتحت ووجدت الحاجيات وفوقها الدينار الآخر.....
سمعها من بعيد تدعو متأثرة وتقول:

اللهم لا تنس هذا اليوم لإبراهيم أبدا.

فكم من المكروبين ينتظرون طعام إبراهيم وديناره؟ !
وكم من المستورين ينتظرون عونكم وغوثكم؟!
.فسارعوا بصدقاتكم وزكواتكم و لاتنتظروا شهر رمضان فهم بحاجة وضيق لايعلمه الا الله
وكم من عفيفة لمَّا يأتيها عطاء إبراهيم تلهج بالدعاء له.
وما أدراكم ما تكون دعوة مكروبة ضعيفة لها عيال عند الله.
اذكركم واذكر نفسي

كونوا ابراهيم هذا الزمان....

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 10:52 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا