منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree185Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-27-22, 06:30 AM   #307
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:59 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...




كان لأحدهم ثلاثة أصدقاء , اثنان أحبهما حباً عظيماً
هذا الرجل اُتَّهِمَ في يوم من الأيام بجريمة كبيرة و هو منها بريء⁉
فسأل أصدقاءه الثلاثة :
من منكم يأتي ليشهد لبراءتي أمام القضاء?

- أعتذر الأول متستراً بأشغاله الكثيرة .

- أما الثاني فرافقه حتى باب المحكمة
و توقف فلم يجرؤ على الدخول وعاد إلى منزله .

- أما الثالث الذي لم يكن يهتم المتهم لأمره كثيراً
دخل وأعطى شهادة في أخلاق المتهم الحميدة وسلوكه وبراءته من الجريمة بكل جدارة
أقنعت مرافعته القاضي فحكم ببراءة المتهم .
و أعاد له إعتباره و حريته مع قيمة العطل و الضرر جراء التهمة .

وقفــة
في هذا العالم للإنسان ثلاثة أصدقاء عندما يدعوه الله ساعة مماته إلى المحاكمة :
المال صديقه المفضل لا يذهب معه و يتخلى عنه فلا يفيده شيئاً .
الأهل و الأقرباء يرافقونه إلى المقبرة يرمون على ترابه قليلاً من الماء للوداع الأخير و يعودون بهدوء إلى منازلهم؟
الأعمال الحسنة و هي الصديق الثالث الذي لم يهتم به كثيراً في حياته هي فقط التي سوف تنجيه ان عمله خالصا لله تعالى ....

يوم لطيف اتمناه لكم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 05-28-22, 06:18 AM   #308
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:59 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



ذات يوم بارد من أيام_الخريف لمح فلاح عصفورا صغيرا ً مستلقيا ً على ظهره في منتصف الحقل فتوقف الفلاح عن الحرث
ونظر إلى هذا المخلوق الضعيف ذي الريش
وسأله : لماذا تستلقي على ظهرك هكذا ؟
فأجابه الطائر : سمعت أن هذة الشجرة العملاقة ستسقط اليوم .
فضحك الفلاح وقال : وأظن أن رجليك الصغيرتين النحيفتين ستقيان
الشجرة من السقوط ؟
فأجاب العصفور الجريء : على كل منا بذل مافي وسعه ؟

إنها قصة من وحي_الخيال، ولكنها ترتبط دائماً بأرض الواقع. معاني كثيرة نراها في هذه القصة: الأمل، الجرأة، عدم التسليم بالأمر الواقع، الثقة بالنفس، ولكن هناك معنى يرتبط تماماً بأحوال المسلمين في هذه الأيام.
إنه معنى العمل والعطاء وتحمل المسؤولية بدلاً من إنكارها. الآن أصبحنا نضيع الوقت في تبادل الاتهامات وتحميل كل طرف للطرف الآخر مسؤولية الواقع الذي نعيشه.
للأسف الشديد ارتفع صوت الإحباط، وفقد التفاؤل طريقه إلى قلوبنا، تملكتنا قناعة بأن الحاضر مظلم والغد حالك السواد، استغرقنا في الكلام والأحاديث التي تفند الأفعال والتصرفات على المستوى الجماعي، ونسينا ما ينبغي أن نفعله على المستوى الفردي،
حكاية العصفور تقول لنا: إن الحل دائماً هو أن كل إنسان يبذل كل ما في وسعه في مجال عمله، ولا يشغل نفسه كثيراً بما يفعله الآخر،
كل إنسان يجتهد في مجاله ويقدم فيه أفضل ما عنده، لنتخيل أن المدرس في مدرسته يبذل ما في وسعه، والمهندس في مصنعه يبذل ما في وسعه، والموظف في مؤسسته يبذل ما في وسعه …
لو تخيلنا أن كل إنسان في مجتمعنا يبذل ما في وسعه ,,,
كيف ستكون الصورة عندئذ؟
بالتأكيد الصورة ستختلف، سنصير مجتمعاً يؤمن بقيمة الفعل والعطاء، مجتمعاً يخرج من دائرة التأثر ليدخل منطقة التأثير

حياتنا مليئة بالعبر لكل من يعتبر.....

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 05-30-22, 08:16 AM   #309
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:59 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



قالت لنفسها: سأتزوج رجلا صالحا يحبني وأعيش معه حياة سعيدة!
‏ـ فتحقق ما قالت !

‏قالت: أنا على يقين أني سأحصل على القبول في الجامعة وأدخل التخصص الذي أحب!
‏ـ فتحقق ما قالت !

‏ قالوا لها كفاك إنجابا والأطفال متعبين ، فقالت: سيعنني الله وسيكونوا هادئين وقرة عين!
‏ـ فتحقق ما قالت !

‏ سُجن زوجها بتهمة كبيرة ، فقالوا لها: تهمته كبيرة ولا نظنه سيخرج من السجن إلا مقتول
‏فقالت: كلا ، سيخرج قريبا وسألقاه في أحسن حال!
‏ـ فتحقق ما قالت ولم يصدق أحد كيف خرج !

‏ قال: طالما أني دخلت هذا المشروع فستنتحس كل المشاريع لأن حظي دوما منحوس!
‏ـ فتحقق ما قال !

‏ قال: أنا خائف أن أُطرد من وظيفتي وأحسب حسابا لذلك اليوم وأجمع المال لأجله!
‏ـ فتحقق ما قال وطُرد من وظيفته !

‏لماذا دوما يتحقق الكلام الذي نقوله؟
‏*لإنَّ اللهَ جلَّ وعلا يقولُ: أنا عندَ ظنِّ عبدي بي، إنْ ظنَّ خيرًا فله وإنْ ظنَّ شرًّا فله.*

‏لذلك موسى عليه السلام كان محسن الظن بربه، فلما خوفه قومه وقالوا (إنا لمدركون) لم يتزعزع ظنه بربه فأجابهم *(قَالَ كَلَّا ۖ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ).*
‏فتحقق قوله وأعطاه الله على ظنه به ..

‏• انتبهوا لظنونكم وأقوالكم حتى في أدق تفاصيل حياتكم.
‏• كونوا دوما متفائلين محسني الظن بربكم الكريم الرحيم.
‏• لا تتوقعوا الشر، بل لو خوفكم أحد قولوا كما قال موسى عليه السلام: *(إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِين)
أحسنوا ظنكم بالله هو مدبر اموركم ومسير الكون بأمره سبحانه...


اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 05-31-22, 06:41 AM   #310
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:59 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



تمنيت أن يشبع أبي قبل أن يموت ....

•= قصة حقيقية مؤثرة ومؤلمة جداً =•

• هل يجب أن يموت الفقير كي يتذكره الناس
ويتصدقون على أولاده ؟!
• تقول إحدى الأخوات :
كنا في المرحلة الثانوية ،
وكنا في أوقات الإستراحة نجتمع مع بعض الصديقات
ونضع فطورنا مع بعض دون أن تعرف إحدانا
ماذا جلبت الأخرى .
• وكانت هناك طالبة مسكينة لم تكن تجلب معها شيئاً،
فأقنعنها بالجلوس معنا ،
لأنه لا يدري أحد من جلب الطعام .
• واستمر الحال هكذا لفترة طويلة
إلى أن اقترب وقت تخرجنا من الثانوية ،
وقتها توفيّ والدها وتغير حال هذه الطالبة المسكينة ،
فأصبحت في وضع أفضل من ذي قبل ،
تعتني بلباسها وتأتي بالطعام يعني صارت بوضع جيد !!
فتوقعت أنها ورثت شيئاً من أبيها .
• جلست معها وقلت لها :
ماذا جرى معك ؟ ما سر هذا التغيير ؟
فأمسكت بيدي وبكت
وقالت :
والله ، كنا ننام بلا عشاء ،
وأنتظر ذهابي للمدرسة صباحاً لكي أتناول الطعام معكم
من شدة جوعي ،
وكانت أمي تخبئ خبز العشاء لفطور الصباح لإخواني ،
فأخرج باكراً من البيت متعمدة
لكي أوفر لهم زيادة من الطعام .
• والآن بعد أن مات أبي ،
أصبح كل من حولنا من أقارب ومعارف وأصدقاء
يعطوننا ويعتنون بنا ،
كوننا أصبحنا أيتاماً !!
• قالت لي بالحرف : ( تمنيت أن يشبع أبي قبل أن يموت )
قالتها بحرقة والدموع ممزوجة بأحرف كلماتها
قالت لي :
( يعني ما عرفوا أننا محتاجين إلا بموت أبي ؟!! )
بكت بحرقة
وهي تقول هذه الكلمات ومازلت أحس بحرارة دموعها ،
وحرقتها إلى الآن .
• العبرة :
• هل يجب أن يموت الإنسان الفقير
حتى يشعر الأغنياء بأولاده الأيتام ؟!
• ما بال الناس اليوم ؟
ما بالكم أيها المسلمون ؟
أين الإنفاق ؟
أين الزكاة ؟
أين صلة الرحم ؟
أين إغاثة الملهوف ؟
أين الرحمة ؟
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
((ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان ،
فيقول أحدهما :
اللهم أعط منفقا خلفاً،
ويقول الآخر : اللهم أعط ممسكاً تلفاً ))
- رواه البخاري ومسلم
• تفقدوا الأسر العفيفة ،
تفقدوا الأقرباء والجيران والأصدقاء
لعل فيهم من يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف .
• والله
إن في دهاليز حياة بعضهم آلام لايسمع أنينها إلا الله تعالى
أنفقوا ينفق الله عليكم .
• تصدقوا وادفعوا زكاة أموالكم ولا تخشوا الفقر أبداً .
• أرخ يدك بالصدقة ،
تُرخ حبال المصائب من على عاتقك
واعلم أن حاجتك الى الصدقة ،
أشدُّ من حاجة من تتصدق عليه....


اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 06-03-22, 06:53 AM   #311
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:59 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .



صوت البائع الجوال يصدح في أرجاء الحي:
يلي عنده سعادة .. يلي عنده فرح .. يلي عنده حزن .. يلي عنده دمعات قديمة للبيييييييع ...!!
أحب الباعة الجوالين .. أسرعتُ لأمي و قلت لها أنّ عندي ضحكتين قديمتين أريد بيعهما ..
قالت لي افعل ما يحلو لك..
اتجهتُ للبائع و قلتُ له :
يا عم يا عم بكم الضحك اليوم..؟
قال لي :
ضحكة الطفل بليرة .. وضحكة العجوز بألف .. وعلى حسب العمر نشتري ..
دهشت من فرق السعر وأخبرته :
ياعم الضحكُ ضحكٌ .. لمَ فارق الأسعار .. ؟؟
أو أنك تغشني لأني صغير...؟؟!!
قال لي:
يا صغيري ضحكة الكبار نادرة .. هذا سبب غلائها ...
لم أفهم ما يقول .. ولكني بعته الضحكتين .. واشتريت بثمنهما بسكوتاً ..
رجعت للمنزل .. سألت أمي إن كان لدى أبي ضحكات قديمة .. فضحكة الكبار غالية ..
بحثت أمي في كل أرجاء المنزل .. لم تجد أي ضحكة لأبي ( أبي لا يضحك )..!!
ولكنها عثرت على كثير من دمعاته .. أعطتني إياها .. وقالت لي هذا مصروفك للغد ...!!
في اليوم التالي .. وعند سماع صوت العم الذي يشتري الأحاسيس والمشاعر ..
أسرعت إليه وسألته عن ثمن دموع الكبار ..
فتلك غالية كضحكاتهم .. قلت له...
فقال لي :
إن دموع الكبار رخيصة ..وهو لا يتاجر بها ..
وقال:
الكبار يبكون دائماً يا ولدي ..!!
في شارع المجزرة هناك نهر من الدموع ..
وفي المقبرة هناك نهر آخر ..
حتى أن أرملة الشهيد يوسف تمتلك أكثر من برميلين دموع لم أشترهما ..
يا بُني أنا أشتري ضحكات الكبار أما دموعهم فلا….لا أشتريها…

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 06-06-22, 07:21 AM   #312
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:59 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



عندما بشّر الله زكريا بـ (يحيى) عليه السلام، تعجب عجبًا شديدًا، فهو يعلم انقطاع الأسباب، هو شيخ كبير، وامرأته عاقر لم تُنجب منذ شبابها، فكيف سيُرزق الآن بمولود وهو الأمر الذي لا يُعقل!
حتى بلغ به من شدة تعجبه، أن طلب من الله (علامة) تدل على ان هذه البشرى حق ومن الله تعالى، أراد أن يطمئن انه لا يتوهم ما سيحدث له من الفرح المنتظر أعوامًا وأعوام!
فقال (رب اجعل لي آية)..
-وكان جواب الله عليه أن قال له : (آيتك الا تكلم الناس ثلاث ليالٍ سَوِيًا) !
يعني أن آيتك يا زكريا والتي تدل على صدق ما بشرتك به، أنك لن تستطيع أن تكلم الناس لمدة ثلاثة أيام، وانت (سَويًا) !
يعني وانت سليم اللسان، والعقل، والمَخارج، لا عيب بك يمنعك من الكلام مطلقًا، لا مانع (جسدي) يمنع كلامك، لكن الإعجاز في الأمر انك رغم ذلك لن تستطيع الكلام مع الناس لمدة ثلاثة ايام!
-كيف هذا ؟!
-هذا أمر الله..
ولعلك إذا تفكرت في (البشرى بـ يحيى) و (الآية بعدم الكلام)
تجد أن الله أراد ان يعلمك امرًا عظيمًا..
ففي البشرى بـ يحيى ، كان زكريا لا يملك الأسباب جميعها، هو شيخ كبير وامرأته عاقر لا تنجب، {ورغم ذلك رزقه الله بالذرية رغم انقطاع أسبابها}..!
وفي الآية بعدم الكلام، فقد كان زكريا يمتلك جميع الأسباب، صحيح اللسان، والعقل، والمخارج، لديه الإرادة في الكلام، {ورغم ذلك لم يستطع التكلم مع غيره لمدة ثلاثة أيام، فقد سلبه الله المقدرة على الكلام رغم وجود أسبابها} !!
لتعلم ان الله إذا أراد شيئًا أتاك به دون أسباب، وإذا أراد ان يمنعك شيئًا منعك إياه مع وفرة أسبابه..!
لأن الله لا يُعجزه شئ في الأرض ولا في السماء ، وهو على ما يشاء (قدير)!
فسبحان من يرزق بسبب ودون سبب وضد السبب، سبحان من إذا أراد شيئًا قال له كن فيكون...

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 01:13 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا