منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree185Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-07-22, 07:09 AM   #313
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:23 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



من نصاحب ومن نختار؟!
أصبح اختيار الصديق الصالح
كاختيار شريك الحياة
فاختيار الصاحب الصالح في هذا الزمان
ليس بالأمر السهل ويجب أن نختاره في تأنّي وهدوء
لأن هذا الصاحب إما أن يقودك إلى الجنة
وإما إلى الجحيم
فمن المعايير التي يجب الالتفات إليها
أن يكون صاحب أمانة و وفاء
وأن يكون صادق
فالصادق لا تجده إلا في فرض يؤديه
أو عمل يعمل فيه
وكذلك حثَّ ديننا الحنيف
على اختيار الصحبة الصالحة
والارتباط بأصدقاء الخير
الذين إذا نسيت ذكّروك
و إذا ذكرت أعانوك
فعلينا أن نأخذ من أصدقائنا كل إيجابياتهم
ونبتعد عن سلبياتهم
ونتحرّى حسن الاختيار
وصدق من قال :
عن المَرءِ لا تَسأَل وَسَل عَن قَرينَهُ
فَكُلُّ قَرينٍ بِالمُقارِنِ يَقتَدي
اللهم صحبة إن متُّ لا أموت بداخلهم،
يارب أرزقني من يذكرني بعد موتي دون ملل
وأجعل ما يبقى منّي أثراً طيباً..

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 06-08-22, 06:35 AM   #314
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:23 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



دجاجتان سافرتا من مصر إلى روسيا
قصة حقيقية :
‏يحكي الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله عن إحدى ذكرياته ،
يقول فيها :
حدثني الشيخ صادق المجددي ، وكان دبلوماسياً سابقاً في مصر ، أنه كُلف مرة بمهمة سياسية عاجلة في ‎روسيا، وخاف أن يمر ببلد لا تؤكل ذبيحة أهله شرعاً !!
وكان عنده دجاجتان فأمر بذبحهما، واتخذت له زوجته سُفرة ( السُفرة زاد المسافر ) منهما حملها معه .
فلما وصل إلى روسيا دعاه شيخ مسلم إلى الغداء عنده، فكرِه أن يأخذ الدجاجتين معه إلى دار الشيخ !!
فرأى في طريقه امرأة مسلمة فقيرة معها أولادها ورأى الجوع بادياً عليهم وعليها، فدفع إليها الدجاجتين .
‏ثم لم تمضِ ساعة حتى جاءته برقية أن :
( إرجع فقد صُرف النظر عن المهمة ) !!
فكانت هذه الرحلة لأمر واحد :
وهو أن الدجاجتان كانتا في داره ولكنهما ليست له ولا لأهله،
إنما لتلك المرأة وأولادهما
فطبختهما زوجته وحملهما بنفسه أربعة آلاف كيلو متر ليوصلهما إليهم .
العبرة :
من عجائب قَسْمِ الله لخلقه : أن يأتي الشيخ رحمه الله من مصر إلى روسيا حاملاً دجاجتان طبختهما زوجته في مصر، ليعطيها إلى هذه المرأة الفقيرة وأولادها ويعود، ودون أن يتحقّق مع هذه الرحلة أي غرضٍ آخر !!
وكأنّ الله سخّر زوجة الشيخ لتطبخ الدجاجتان في مصر، وسخّر الشيخ رحمه الله ليوصلهما مطبوختان إلى روسيا ويعطيهما لهذه المرأة، ثم يُقفل عائداً إلى مصر
حاملاً معه عبرةً تستحق الوقوف عندها
وتستحق التأمل طويلاً !!
فالأرزاق بيد الله سبحانه وتعالى ، يكتبها لخلقه من خلال قناة الأسباب
فمن شاء أن يؤمن يجد في تفاصيل القضاء والقدر ما يجعله يخرُّ ساجداً لله
مُعاهداً على أن يأخذ بالأسباب وفق ضوابط الشرع
وأن يتوكل على الله يقيناً أن النتائج بيد الله
وأن لله حكمةً لا تدركها العقول إلّا بالتسليم لعدله وقدرته
وأنّ المؤمن إيماناً صادقاً لا يعترض على أقداره
ولا يعترض على ما قسمه الله بين عباده

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 06-10-22, 06:56 AM   #315
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:23 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



كان شباب أوروبا يسافرون إلى الأندلس في زمن نهضة المسلمين ، فيأتون من ألمانيا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا ، ليتلقّوا العلم على أيدي العلماء المسلمين .
وكان الشاب الأوروبي إذا رجع إلى بلاده يفتخر أمام أقرانه بأنه درس في بلاد المسلمين ، ويعتبر هذا من مظاهر المفاخرة العظيمة ، لذلك نجده يخلط كلامه أحياناً بألفاظ عربية ، ثم يعود يتكلم بلغته القومية !!
مما أغضب هذا الأمر وهذه الظاهرة الكنيسة إلى أن أصدرت قراراً بالتهديد وبالحرمان من الجنة لهؤلاء ، حيث قالت الكنيسة بخصوص هذه الظاهرة :
إن هؤلاء الشبان الرقعاء الذين يذهبون إلى بلاد المسلمين ثم يعودون إلى بلادهم فيبدأون كلامهم بـ اللغة العربية إنهم يفعلون ذلك كي يعرف الناس أنهم تعلموا في بلاد المسلمين ، فإن لم يكفّ هؤلاء الشبان الرقعاء عن ذلك فسوف تصدر الكنيسة ضدهم قرارات حرمان من الجنة !!!
وقالت المستشرقة الألمانية زيجريد هونكه :
كان شبابنا في أوروبا يتشبهون بلباس العرب المسلمين ، ويتفاخرون بنطق العربية فيما بينهم .
بينما وقف قسيس في ميدان مدينة إيطالية يخطب بالنصارى قائلاً :
إنه لمن المؤسف أن نقتدي بالمسلمين في كل أحوالهم من الملبس وبعض العادات العربية الإسلامية ، لدرجة أن الشاب أصبح يقول لخطيبته( أحبك ) بالعربية ليظهر لها مدى تحضره ورقيه .
ونحن لا نقول إلا ما قاله ابن خلدون في مقدمته :
‏أن المغلوب مولع أبداً بالاقتداء بالغالب في شعاره وزيه و نحلته و سائر أحواله و عوائده .
عندما كنا عظماء

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 06-13-22, 07:05 AM   #316
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:23 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



النساء المبشرات بالجنة
أغلب المسلمين يعرفون الرجال المبشرين بالجنّة ولكنهم لا يعرفون المبشرات بالجنة من النساء فسنحاول بإذن الله اليوم أن نتعرّف إليهنّ رضي الله تعالى عليهنّ
- أولهنّ أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها يأتي جبريل عليه السلام إلى النبي صل الله عليه وسلم فيقول ( اقرأ عليها السلام من ربها عز وجل ومني وبشرها ببيت في الجنة لا صخب فيه ولا نصب ) رواه البخاري ومسلم
- وهذه فاطمة رضي الله عنها يقول لها النبي صل الله عليه وسلم ( أما ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين أو سيدة نساء هذه الأمة )
رواه مسلم وفي رواية لغيره ( سيدة نساء أهل الجنة )
- وهذه أم سليم رضي الله عنها قال عنها صل الله عليه وسلم ( دخلتُ الجنة فسمعت خشفةً بين يدي فإذا هي العـميصاء بنت ملحان أم أنس بن مالك ) هذه الصحابيّة قالت حينما هاجر النبي للمدينة المنوّرة وخرج المسلمون لاستقباله فرحا بقدومه وقد أهدوا إليه هدايا كثيرة إبتهاجا بحلوله بينهم فلم تجد العـميصاء بنت ملحان شيئا تهديه لرسول الله لشدّة فقرها فأهدته ولدها أنس بن مالك ليكون له خادما ملازما طيلة حياته
- المرأة السوداء و إسمها ( أم زفر ) رضي الله عنها حيث جاءته وقالت لرسول الله صل الله عليه وسلم يا رسول الله إني امرأة أصرع فادع الله لي فقال أتصبرين ولك الجنة
قالت نعم ولكن ادع الله لي أن لا أتكشف فدعا الله لها فكانت تصرع ولا تتكشف رضي الله عنها بشرت بالجنة لصبرها على قدر الله
- أم حرام بنت ملحان رضي الله عنها وهي خالة سيدنا انس بن مالك رضي الله عنهم وجاءت بشارتها بالجنه عندما قال الرسول صل الله عليه وسلم ( أول جيش من أمتي يغزون البحر قد أوجبوا ) أي وجبت لهم الجنه قالت أم حرام يارسول الله أنا فيهم قال أنت فيهم
- ام عمارة نسيبه بنت كعب الأنصاريه رضي الله عنها وجاءت بشارتها بالجنه يوم احد عندما صمدت هي و ولدها عند رسول الله صل الله عليه وسلم فقال الرسول ( اللهم إجعلهم رفقائي في الجنه )
- الربيع بنت معوّذ رضي الله عنها هي من نساء الانصار وهي إحدى المرأتين اللتين بايعتا الرسول بيعة الرضوان جاءت بشارتها بالجنه في قول الرسول صل الله عليه وسلم ( لا يدخل النار أحد ممن بايع تحت الشجرة )
- سميّة بنت خياط رضي الله عنها اول شهيدة في الاسلام وزوجة ياسر بن عامر الشهيد الصابر الموحد و أم الصحابي عمار بن ياسر رضي الله عنهم جاءت بشارتهما بالجنه في قول الرسول صل الله عليه وسلم صبرا آل ياسر فإن موعدكم الجنه
- السيّدة عائشة بنت أبي بكر الصدّيق رضي الله عنهما عن النبي قال كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا مريم بنت عمران وآسية امرأة فرعون وإن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام
- عن ابن عباس رضي الله عنهما قال خط رسول الله صل الله عليه وسلم في الأرض أربعة خطوط قال تدرون ما هذا فقالوا الله ورسوله أعلم فقال رسول الله صل الله عليه وسلم
أفضل نساء أهل الجنة خديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون ومريم ابنة عمران .

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 06-15-22, 06:29 AM   #317
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:23 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



ما الفرق بين استعمال كل من
( البغي / الطغيان / الظلم / العُتُو / العدوان ) في القرآن الكريم ؟
جميعها تشرك في معنى مجاوزة الحد ولكنها على درجات .
الطغيان : وهو أشدها لاشتماله على مجاوزة الحد والمبالغة في الكبر والمعصية والشر والكفر .
قال الله تعالى:
﴿اذهَبا إِلى فِرعَونَ إِنَّهُ طَغى﴾
[طه: ٤٣]
البغي : يلي الطغيان في الشدة لاشتماله على التعدي والفساد والظلم .
قال الله تعالى:
﴿قُل إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنها وَما بَطَنَ وَالإِثمَ وَالبَغيَ بِغَيرِ الحَقِّ وَأَن تُشرِكوا بِاللَّهِ ما لَم يُنَزِّل بِهِ سُلطانًا وَأَن تَقولوا عَلَى اللَّهِ ما لا تَعلَمونَ﴾
[الأعراف: ٣٣]
العتو : وهو المبالغة في الكبر أو الفساد أو الكفر .
قال الله تعالى:
﴿ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِن كُلِّ شيعَةٍ أَيُّهُم أَشَدُّ عَلَى الرَّحمنِ عِتِيًّا﴾
[مريم: ٦٩]
العدوان : يليه لأنه تعد لحدود الله وظلم صُراح .
قال الله تعالى:
﴿وَقاتِلوهُم حَتّى لا تَكونَ فِتنَةٌ وَيَكونَ الدّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انتَهَوا فَلا عُدوانَ إِلّا عَلَى الظّالِمينَ﴾
[البقرة: ١٩٣]
الظلم : وهو أدناها وتتفاوت درجاته من صغائر الذنوب الى كبائرها الى الشرك بالله .
قال الله تعالى:
﴿إِنَّ عِدَّةَ الشُّهورِ عِندَ اللَّهِ اثنا عَشَرَ شَهرًا في كِتابِ اللَّهِ يَومَ خَلَقَ السَّماواتِ وَالأَرضَ مِنها أَربَعَةٌ حُرُمٌ ذلِكَ الدّينُ القَيِّمُ فَلا تَظلِموا فيهِنَّ أَنفُسَكُم وَقاتِلُوا المُشرِكينَ كافَّةً كَما يُقاتِلونَكُم كافَّةً وَاعلَموا أَنَّ اللَّهَ مَعَ المُتَّقينَ﴾
[التوبة: ٣٦]

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 06-17-22, 08:08 AM   #318
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:23 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



‏في عام ١٤٣٣هـ تقريباً نظرتُ في المحكمة العامة بصبياء دعوى مقامة من أخوين وأختهما ضد أخيهما الرابع.
‏-وجميعهم أعمارهم فوق الستين-.
‏ذكروا أن والدتهم مقيمة في منزل أخيهم المدعى عليه، وقد كانوا يزورونها يومياً
وبعدما تزوج أخوهم زوجة ثانية في محافظة أخرى أصبحوا لا يستطيعون زيارة والدتهم إلا يوماً بعد يوم؛ وهو اليوم الذي يكون فيها موجوداً عند الزوجة الأولى.
‏فلم يصبر الأبناء - المسنون - عن والدتهم، ولم يتقبلوا أن يحرموا من والدتهم يوماً بعد يوم
ولم يقبل أخوهم أن يتنازل عن سكن والدتهم معه وانتقالها لإخوته وإيثارهم بها..
‏وطالب الإخوة بانتقال والدتهم من بيت أخيهم إليهم ليكون لهم نصيب من برّها والقيام على شؤونها
حاول الأخ في أخوته أن تستمر أمه معه، وكان يقبّل رؤوسهم ويبكي ويقول لهم " لا (تفقعوا) عيني، لا تطفئوا نور بيتي" ولكنهم رفضوا وهم أيضاً يبكون
سألت عن الأم وهل لا زالت في كمال أهليتها فأجابوا: نعم.
‏طلبت حضور الأم فأحضرها الابن بعد قرابة ساعة وهو يقود كرسيّها المتحرك،،،
‏عرضت الأمر عليها وأين ترغب أن تسكن فنظرت إليهم جميعاً فأجابت: "كلهم عيوني وما أفضّل واحد على الثاني".
وبعد محاولات التزم الذي تسكن أمه في منزله أن يكون موجوداً بشكل يومي من بعد صلاة العصر إلى العشاء في المنزل الذي فيه أمه ليسهل على إخوته زيارتها يومياً ورضوا بذلك بشرط عدم إخلاله بذلك
وقاموا جميعاً يقبّلون رؤوس بعض وأخذوا معهم أمهم وخرجوا…
‏نعم خرجوا…
‏ولكن لم تخرج صورتهم وكلماتهم من الذاكرة..
‏ما زلت أتذكّر أخاهم وهو يتلطّفهم ويترجّاهم..
‏ ما زلت أتذكر دموعه على خده ولحيته..
‏ما زلت أراهم وهم يرفضون ويحاجّونه بحقّهم في برها ونوال بركتها
وما زلت أرى حرج الأم وكلماتها اللطيفة التي شملت الجميع بحنانها..
‏ الأم نعمة
‏ والولد الصالح نعمة
‏من كانت والدته حية فلا يفته فضل برها، يقول ابن عباسإني لا أعْلمُ عمَلًا أَقْرَبَ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ برِّ الْوَالدَةِ)!"

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 05:10 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا