منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree185Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-06-21, 10:40 AM   #43
خياآل

الصورة الرمزية خياآل

آخر زيارة »  02-13-24 (01:02 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



* التفكير بإيجابية أمر هام نقرأ عنه باستمرار بل هناك دراسات تشير إلى أن النظرة المتفائلة في الحياة ترفع متوسط العمر بمعدل 15 في المائة.
ولصعوبة التفكير بإيجابية في هذا الزمان الملي بالضغوط إليك هذه النصيحة العملية:
حاول كل مساء أن تستذكر ثلاثة أشياء إيجابية حصلت معك خلال اليوم: لحظات جميلة تجلب السعادة ولا ننتبه إليها عادة.
استذكرها, مثل حوار قصير لطيف أو خبر إيجابي تلقيته أو قرأته أو أمر نجحت في تحقيقه بعد عدة محاولات وغيرها.

* قلة الحركة سيئة جداً للصحة النفسية
كل منا يعرف الرياضة التي تناسبه ونوع الحركة الأفضل له، سواء كان الجري أو المشي أو ركوب الدراجة وغير ذلك.


 
عطاء دائم likes this.


قديم 01-07-21, 09:09 AM   #44
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (11:19 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة (:



في إحدى الجامعات التقى بعض خريجيها في منزل أستاذهم العجوز بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدراسة

وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية ونالوا أرفع المناصب وحققوا الاستقرار المادي والاجتماعي وبعد عبارات التحية والمجاملة، طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر
وغاب الأستاذ عنهم قليلا ثم عاد يحمل أبريقا كبيرا من القهوة ومعه أكواب من كل شكل ولون

أكواب صينية فاخرة
أكواب ميلامين
أكواب زجاج عادي
أكواب بلاستيك
وأكواب كريستال

فبعض الأكواب كانت في منتهى الجمال تصميماً ولوناً وبالتالي كانت باهظة الثمن
بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي تجده في أفقر البيوت
قال الأستاذ لطلابه

تفضلوا، و ليصب كل واحد منكم لنفسه القهوة
وعندما بات كل واحد من الخريجين ممسكا بكوب تكلم الأستاذ مجددا
هل لاحظتم ان الأكواب الجميلة فقط هي التي وقع عليها اختياركم ؟
وأنكم تجنبتم الأكواب العادية ؟؟؟

ومن الطبيعي ان يتطلع الواحد منكم الى ما هو أفضل، وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر ...

ما كنتم بحاجة اليه فعلا هو القهوة وليس الكوب
ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينة !!
و بعد ذلك لاحظت أن كل واحد منكم كان
مراقباً للأكواب التي في أيدي الآخرين !!

فلو كانت الحياة هي : القهوة

فإن الوظيفة والمال والمكانة الاجتماعية هي الأكواب وهي بالتالي مجرد أدوات وصحون تحوي الحياة ونوعية الحياة !!

(القهوة) تبقى نفسها لا تتغير
و عندما نركز فقط على الكوب فإننا نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوة !!
وبالتالي أنصحكم بعدم الاهتمام بالأكواب والفناجين ...
وبدل ذلك أنصحكم

بالاستمتاع بالقهوة

في الحقيقة هذه آفة يعاني منها الكثيرون، فهناك نوع من الناس لا يحمد الله على ما هو فيه مهما بلغ من نجاح لأنه يراقب دائما ماعند الآخرين..
يتزوج بامرأة جميلة وذات خلق ولكنه يظل معتقدا أن غيره تزوج بنساء أفضل من زوجته..

ينظر الى البيت الذي يقطنه ويحدث نفسه أن غيره يسكن في بيت أفخم وأرقى وبدلا من الاستمتاع بحياته مع أهله وذويه يظل يفكر بما لدى غيره ويقول : ليت لدي ما لديهم !!!!

فاعلم أنك اذا اصبحت آمنا في سربك
معافًى في بدنك، عندك قوت يومك، فكأنما حيزت لك الدنيا ..

قال أحد الحكماء:
"عجبا للبشر!! ينفقون صحتهم في جمع المال فإذا جمعوه أنفقوه في استعادة الصحة،
يفكرون في المستقبل بقلق وينسون الحاضر فلا استمتعوا بالحاضر ولا عاشوا المستقبل،
ينظرون إلى ماعند غيرهم ولا يلتفتون لما عندهم فلا هم حصلوا على ما عند غيرهم ولا استمتعوا بما عندهم،

خُلِقوا للعبادة وخلقت لهم نعم الدنيا ليستعينوا بها على ما خلقوا من أجله فانشغلوا بما خلق لهم عما خلقوا له" ،لذا كثُرت بينهم المشاحنات والحسد والبغضاء ، وسادت الخصومات والجفاء مما زاد من أمراضهم وشغلهم ذلك عن الإستمتاع بما فى أيديهم من نِعم ..

عليك بالاستمتاع بالقهوه،،، ودع الخلق لخالقها .

تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 01-08-21, 09:00 AM   #45
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (11:19 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة (:



هل تحتاج إلى حجر !!؟
بينما كان الرجل الثري ينطلق مسرعا بسيارته الفارهة والجديدة ، في احد الشوارع، سمع صوت شيئ يرتطم بسيارته بقوة.
أوقف الرجل سيارته ، ونزل منها بسرعة ، ودار حول سيارته ليري ما هذا الذي ضرب سيارته.

تبين له أن حجرا كبيرا أصاب سيارته في الباب الخلفي واحدث به تلفا كبيرا.
تلفت الرجل حوله فراي ولدا صغيرا يقف بجانب الطريق ، وتبدو عليه علامات الخوف والقلق.
إتجه الرجل نحوه وهو يشتعل غضبا ، ومسكه من كتفيه وهزه بعنف وهو يصيح مخاطبا الولد :

( أيها المجنون ، لماذا ضربت سيارتي بحجر ؟ إنظر إلى حجم الضرر الذي أحدثته بسيارتي !
ألا ترى إنها سيارة حديثة وقيمة ، هل تعلم كم سيكلفك أنت وابوك ثمن إصلاح السيارة ؟ )
شعر الولد بالخوف وقال للرجل :

( انا آسف جدا يا سيدي .

لقد مضى علي هنا وقت طويل وأنا اقف عند حافة الطريق
، وألوح بيدي وأحاول لفت إنتباه أي أحد كان .لكن لم يقف احد لمساعدتي !
إنظر هناك ، إن الولد الذي تراه في تلك الحفرة هو أخي الأكبر المشلول ، لقد كنت أدفعه علي كرسي متحرك في إتجاه قريتنا ،

ولكن تدحرج الكرسي وهوى في تلك الحفرة ، وأنا كما ترى صغير ولا يمكنني حمله وإخراجه من الحفرة ، فهل لك أن تساعدني وتخرجه من الحفرة وتجلسه علي الكرسي ، وبعد ذلك يمكنك ان تأتي لأبي وتأخذ منه ثمن إصلاح باب سيارتك )

سكن غضب الرجل وإندفع نحو الحفرة وأخرج منها الولد المشلول واجلسه على مقعد السيارة الخلفي ، ورفع الكرسي في صندوق السيارة ، وطلب من الولد الصغير ان يركب بجانبه ويدله علي مكان بيتهم.

عندما وصلوا للبيت أنزل الرجل الولد المشلول واجلسه على الكرسي ، ودفعه حتي باب منزلهم ، ثم إتجه نحو سيارته ، لكن الولد الصغير أوقفه وطلب منه الدخول ليقابل أباه وياخذ قيمة إصلاح السيارة.
شكره الرجل ، وقال له بلطف :

( لن آخذ منكم قيمة الإصلاح ، بل ولن أصلح سيارتي ، مع إني أستطيع ان أفعل ذلك ، لكن سأبقي علي هذه الضربة في جانب سيارتي لتكون تذكارا لي حتى لا يضطر إنسان آخر أن ينبهني بحجر .

المغزى :
نعيش في عالم كثرت فيه المشاغل ..
عالم يتجه نحو الفردية والإنعزال والاكتفاء على حاجاتنا ومتطلباتنا فقط ..
ننسي في زحمة الاحداث واجباتنا :

أحيانا تجاه الله واوامره ونواهيه وأن نشكره علي نعمه.
أحيانا تجاه الوالدين وبرهما ..
او تجاه اهلنا والأقربين ..
او تجاه جيراننا ومجتمعنا ..
ومن يحتاجون لمساعدتنا ..
حينئذ يأتينا التنبيه ..
قد يكون تنبيها قاسيا وعنيفا ..

ممكن ان يكون التنبيه في شكل بلاء ، او مرض ، او نقص في أي وجه من الوجوه.
قد يؤلمنا هذا التنبيه ، لكنه تنبيه لابد منه لنعود إلى الطريق السليم.
والآن ..
هل أنت منتبه !؟

أم تحتاج إلي حجر لتنبيهك !!؟


تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 01-09-21, 08:16 AM   #46
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (11:19 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة (:



كيف يكون الرضا بقضاء الله الذي يحزنني ؟!

/ الرضا لا يعني عدم الألم بل يعني تحمل الألم يقينا بثوابه وأجره.
مات ابن صغير لأحد الصحابة رضي الله عنه، وقد كان ذلك الصحابي يكثر من مجالسة النبي صلّ الله عليه وسلم، وكان النبي عليه الصلاة والسلام يداعب ذلك الطفل.

فلما مات حزن عليه أبوه حزنا شديدا، حتى منعه ذلك الحزن من حضور مجلس النبي صل الله عليه وسلم كما كان يفعل، فسأل عنه النبي صلىالله عليه وسلم: فَقَالَ:

(مَالِي لَا أَرَى فُلَانًا ؟ قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، بُنَيُّهُ الَّذِي رَأَيْتَهُ هَلَكَ.
فَلَقِيَهُ النَّبِيُّ صَلَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلَهُ عَنْ بُنَيِّهِ فَأَخْبَرَهُ أَنَّهُ هَلَكَ، فَعَزَّاهُ عَلَيْهِ)
ثم قال له النبي صل الله عليه وسلم كلاما يحثه به على الصبر والتحمل ويبين له أن ذلك القضاء خير له، فماذا قال له؟

قَالَ: (يَا فُلَانُ، أَيُّمَا كَانَ أَحَبُّ إِلَيْكَ: أَنْ تَمَتَّعَ بِهِ عُمُرَكَ؟

أَوْ لَا تَأْتِي غَدًا إِلَى بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ إِلَّا وَجَدْتَهُ قَدْ سَبَقَكَ إِلَيْهِ يَفْتَحُهُ لَكَ؟
قَالَ: يَا نَبِيَّ اللهِ، بَلْ يَسْبِقُنِي إِلَى بَابِ الْجَنَّةِ فَيَفْتَحُهَا لي لَهُوَ أَحَبُّ إِلَيَّ،
قال: فَذَاكَ لَك).

رواه النسائي (2061) وصححه الألباني في " أحكام الجنائز " .

فانظر كيف عالج النبي صل الله عليه وسلم حزن الرجل بتبشيره بثواب الغد الرائع..

تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 01-10-21, 09:15 AM   #47
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (11:19 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



قال الأمير الشهابي لخادمه يوماً :

تميل نفسي إلى أكلة باذنجان .

فقال الخادم : الباذنجان ! بارك الله في الباذنجان !

هو سيد المأكولات ، شحم بلا لحم ، سمك بلا حسك ، ﺩﺟﺎﺝٌ ﺑﻼ ﺇﻋﻮﺟﺎﺝ ، ﻳﺆﻛﻞ ﻣﻘﻠﻴﺎً ﻭﻣﺸﻮﻳﺎ ، ﻧـــﻴﺌﺎً ﻭﻃﺎﺯﺟﺎ ، ﺑﺎﺭﺩﺍً ﻭﺳﺎﺧﻨﺎ ، ﻭﺟﺒﺔً ﻛﺎﻣﻠﻪ ، ﺍﻭ ﻣﺪﺧﻨﺎً ﻟﻠﻄﻌﺎﻡ .


فقال الأمـــــــير : ولكن أكلت منه قبل أيام ، فنالني كَرْب (أي توجعت منه).

فقال الخادم : الباذنجان ! لعنة الله على الباذنجان !

ﻓﺈﻧﻪ ﺛﻘﻴﻞ ،ٌ ﻏﻠﻴﻆٌ ﻧﻔﺎﺥ ، ﺣﻠﻮﻩ ﻣُﺮ ، ﻭﻣُﺮﻩ ﻋﻠﻘﻢ ، ﺳﺎﺧِﻨﻪ ﻣُﻨﻔﺮ ، وﺑﺎﺭﺩﻩ ﻣُﻘﺰﺯ .


فقال الأمــــير : ويحك ! تمدح الشيء وتذمُّه في وقت واحد ؟!

فقال الخادم : أنا خادم للأمير يا مولاي لا خادم للباذنجان .

إذا قال الأمير نعم ، قلت نعم ، وإذا قال لا ، قلت لا .


ما أكثر الباذنجانيون في زمــانــنا !!

تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله




 


قديم 01-12-21, 09:51 AM   #48
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (11:19 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



لن يأتيك سيل من الإعجابات لأنك قرأت لابنك قصة متقنةً نافعة قبل النوم..
لن تتحول لـ"انفلونسر" لأنك نجحت في كظم غيظك وأنت تقود في الزحام..
لن يعيد أحد تغريد نصيحة طيبة صادقة قدمتها لأخيك في الله لتخفف عنه كربه..
لن تصير من المشاهير لتمكنك من ربط موقف بسيط من حياة أبنك بالقرآن والسنة..

ولن يصفق أحد لجهودك الحثيثة لتلتزم أمر الله وإن كان ضد هواك..

تواضعك للخلق، عفوك عمن أساء إليك، إماطتك حجراً عن الطريق وغيرها مواقف كثيرة تمر في الحياة لن يطلع عليها إلا الله ولن يعلمها من البشر أحد..

لكن إخلاصاً وصدقاً حقيقياً فيها قد يكون ما يرجح كفة الميزان وينجينا عند الله مقابل أعمال قد يعجب بها الناس ويشتهر صاحبها ولا تعدل في الميزان حبة رمل..

فكم من صحابي وردنا أنه من أهل الجنة ولم نعرف اسمه (الذي ينام وليس في قلبه غلٌّ على أحد مثلاً)، ولا ينقص ذلك من قدره عند الله شيئاً، ولا يضره عدم معرفتنا له شيئاً..

ولعل من أشد شرور مواقع التواصل وانفتاح العالم وبروز الكاميرات في كل المواقف هي تحويل رضا الناس ومعرفتهم بالعمل واشتهار صاحبه به إلى معيارية لفضله وأثره،

وبالتالي تبخيس العمل الذي لا تطلع عليه الجماهير، وانصراف الناس عنه، والحال أن عبادة خلوة مخلصة قد تزن جبالاً من أعمال تطوعية تنتشر صورها في مواقع التواصل ويعجب بها الآلاف..


تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 11:39 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا