سَلامٌ مِن رافِع السمَاءِ عَليكُم.
صلوا علي جمّيل الوجه،
وبدرُ التمام شفيع الخلق في يوم الزحام
اللهم صلي وسلم علي نبينا وسيدنا مُحمد ..
..
بمُناسبة الجُزء الرابع والأخير من هجوم العمالقة قريب جدًا،
اختصرت هُنا الثلاث أجزاء الماضية كـ نوع من استرجاع الأحداث ..
* سجلت فقط أهم الأحداث،
بالجُزء الثالث تغاضيت عن آخر لقطة، تابعة للجزء الرابع ..
* الموضوع مُختصر جدًا،
لعدم الإطالة بالموضوع ويكون قابل للقراءة.


‏
..

بدأت القصة بإخبارنا أن منذُ 100 سنة العمالقة غزو الأرض، لذا قام بعض البشر بِبناء الأسوار الثلاثة ( ماريا - روز - سينا ) يبلغ طولها 50 متر واحتمو بها، بدأت قصتنا حيث دخل العمالقة سور ماريا وأن أحد العمالقة إبتلع والدة ايرين أمام عينيه لذا أراد ايرين الإنتقام من جميع العمالقة وإبادتهم، عندما كبِر أنضم إلى فيلق الإستطلاع، تدرب على القتال وفي الإقتحام الثاني تحول إلى عملاق يُهاجم باقي العمالقة حيث ظهر عمالقة آخرون كـ العملاق الضخم والمُدرع لكن ظهورهما كان قصيرًا. بالبداية كانوا على وشك قتل ايرين لكن القائد ليفاي طلب من المحكمة المركزية أنه سيُراقب ايرين وستكون قوته كـ عملاق لصالح البشرية، بدأ الفليق الإستكشاف يخرجون خارج الأسوار ومنها مات فليق ليفاي من النخبة موتة شنيعة، حينها كانت أكبر خطر هي العملاقة الأُنثى ( آني ) كانت مع فليق الإستكشاف ولم يعرفها أحد وزاد التحرك خارج الأسوار والعمالقة كانوا مُتربصين لهم، حيث يقِل عدد فليق الإستكشاف بِكل مرة، أظهرَ المؤلف قوة ليفاي بين الفليق بِإمتازة بالسرعة وقوة الهجوم، في نهاية الجزء الأول تم الكشف عن العملاقة الأُنثى فأظهرَ ايرين نوبة غضب كبيرة الذي حولهُ إلى عملاق شبه كامل وكان يُريد أن يُقاتل العملاقة الأُنثى، كانت المعركة شديدة بينهم وعندما خسِرت العِراك أراد ايرين القضاء عليها نهائيًا واوقفه ليفاي، وظهر وجه عملاق آخر في داخل السور، وانتهى الجزء الأول.

‏

في الجزء الثاني تم نقل العملاقة الأُنثى ( آني ) من طرف فليق الإستكشاف، تظهر عدّة عمالقة داخل سور روز بالقرب من جناح معسكر الفليق فيتم القضاء على بعض منهم. تصل ساشا إلى قريتها لتجد القرية مهجورة، تجد عملاق يلتهم امرأة وبِجانبها طفلة صغيرة، تسللت ساشا، أخذت الطفلة واتجهت نحو ******. يصل كوني إلى قريته فيجدها مهجورة أيضًا، حِزن على أوضاع قريته، واستغرب من رؤية عملاق مُستلقي على منزله ويُحدق به، فجاءة تحدث العملاق مع كوني بِصوت رديء غير مفهوم، تلتقي الفليق ويختبئون في قلعة مهجورة تُدعى ( أُتوغارد ) العمالقة تُحاصر القلعة ليلاً، تم اختراق باب القلعة واتجه الجميع لصدهم في الأسفل، مات البعض والبعض نجى .. تم كشف ( كريستا ) أن اسمها الحقيقي هو ( هيستوريا )، وتم كشف ( راينر ووبيرتولدت ) على أنهما العملاق الضخم والمُدرع، أنكر ايرين ذلك، اشتّدَ الحوار بينهم، فتحولا إلى عمالقة وتحول ايرين أيضًا. شنَّت الحرب، وفي ظِل العراك سمع راينر صوت طلقات الإشارة فَفر هاربًا، ظهر عملاق أمام ايرين مُباشرة وهو نفسه العملاق الذي إلتهم والدته، تم القضاء عليه، بعد أسبوع أعلن الحُماة أن سور روز أصبح آمنًا للناس، وفي الأخير ظهر العملاق الوحش فوق سور ماريا مؤكدًا المعركة لم تنتهي بعد.



في الجزء الثالث تم إعادة أحياء فليق الإستكشاف، بعد إلتحاق ايرين واصدقائه الذين شاركوا معه في التدريب قبل 3 سنوات لفيلق الإستطلاع الذي تآمر مع الشرطة العسكرية والتي تعود أسبابها إلى حُكم عائلة مُزيفة، ولقد راهن ايروين كعادته ثم فاز بالرهان وانتهى بعدم اعدامه وكشف الحقيقة للعامة، وأيضًا مواجهة ليفاي لكيني السفاح الذي علمه إمساك السلاح منذُ صغره، ويتبعها اختطاف ايرين من طرف والد هيستوريا العائلة الملكية الحقيقية، ومعرفة أسرار ريس الذي انتزع والد ايرين قوة العمالقة منهم، وفي الأخير إنقاذ ايرين ومبادرته في التصلبّ لسد فجوة الإنهيار الحجري، وهكذا سد فجوة جدار روز وحلق الفيلق بالقضاء على وريث ريس، وأخيرًا تم تتويج هيستوريا ريس كـ ملكة الأسوار الثلاثة حقيقية، وانتصار الفيلق بعد تلطخ ايديهم بالدماء.

..


الجُزء الرابع، الرسم جدًا مُختلف ..



أول حلقة بِداية الجُزء بعد 7 أيام بِعنوان :
( الجانب الآخر من المُحيط )..
..
وشكرًا لكم.

أهلاً بكِ حَبيبتي ،
الله يعافيك ..
أنرتِ الموضوع بِحضورك،
وشكرًا على الختم .
لكِ كُل الود والإحترام،
دُمتِ ..

يعطيك الف عافية