الحب المبالغ فيه.. كذبه!

ربما في بعض التحفظ. راحه

ايجود الزمن بلقياك .. ! والقاك تناصفني وجدي.

ما عادت مساحات الشوق والحنين تحتويني ..

خذيني إليك ..
وكفى ..!

هذاك اول

مامن امرأة حُرّة،
إن لم تكُن سيّدة نفسها.

لا زالت تلك الورقة الصغيرة الممهورة بتوقيعك في جعبتي

عندما أتوقف عن النظر للماضي وأنظر للمستقبل،
أتلقى صفعة قوية على وجهي،
لأُعيد النظر للماضي مُجددًا.

كم من ضحكات تخفي وراءها
وجع

وكم من وجع يخفى وراءه ضحكة.

وافوض امرى الي الله

لستُ أسقط،
بل أتساقط.

اعطني حريتي
اطلق يدى

أُؤمن بكُل شيء تستمرون بِنكرانه،
وأن لا شيء يجري على ما يُرام،
ولا وجود للإنتظار،
لأننا جميعُنا عالِقون تحت هذا المُسمى.

النهر ظمآن لثغرك العذب

الفراشة التي قتلتها خطأً ماتت سريعًا،
‏شريط حياتها "صنعته" وشاهدته وحدي.

ربما. لقاء

أُعاني مِن عدم الإندماج،
كَبقعة زيت على سطحِ ماء.

لنبض قلبي بك له رعشته الخاصة ..!

أقِف في المُنتصف،
بين إثبات أن الحياة بدون الإنطواء أفضل،
وبين إنني أفتقد زاويتي كُل ليله.

أكتبي..
حينما تكتب المرأة تصبح أهم من الرجل.

أنا أحشُر دمعي في وسط النصوص،
‏وأنتم تصفقون لي في نهايتها.

هاتِك ..
فقد فاضَ شَوقي وحنيني لكل تفاصيلك..
هااتِك..!

تجاهُلك لحزني،
أسوء من حُزني كله.

لو كان امرى بيدى

لكانت علوم ههههه

كل ما أتمناه دوماً ..
أن أسكُن أحلامك والحقيقة ..!

لن تفهم مرارة أن تعود غريبًا بالنسبة
لشخص كان بين يديك كل شيء،
لن تفهم أبدًا.

هُنآكَ مَن يَعزفُ ( الفُرآقَ ) كَـ الطيورُ المُهَآجِرة يُحَلق كَثيراً ويُغَردَ كَثيراً في كُل مَوطِن
لآ يَعلمُ مآ يُريد ولآ يَعيَ حَجم المُعآنآة الَتيَ يُسَببُِهآ في كُل ( عُش ) يَستوطنهُ
هُم هَكذآ أختآروآ وهَكذآ يُريدون فَقط ( القَهقَهة ) فَوقَ الجُروح

جبت العيد


.

مادمت لاتؤذي احد , دع الجميع يتحدث كما يريد ..~

أحيانًا من نعتقد إنه إستثنائي،
إستثنائي جدًا،
يظهر في غاية الوضاعة.

نموت ولكن
ماتموت الكرامه

هاجرت الطيور
:سكر:

الامر سيان

والله لاشيل القلب ان جاب طرياك

يمكن أن أكون حُرةً،
فقط طالما أكونُ وحيدة!.
إذا لم تُحب العُزلة،
فلن تُحب الحرية،
لأنه فقط عندما تكون وحيدًا،
فأنت حُر حقًا.

عندما يجتاحني الشوق والحنين إليك ..
أُحاول الإنشغال عنك بأي شيء آخر ..
ومع هذا أجدك معي في كل شيء ..
كل شيء ..!

لاتسقط مهما كثرو محاربيك