في الشعر

أتلذذ بالقرائه بشكل افضل

ذائقتي الشعريه لابأس بها

أما نقد القصيده لا أجيده أبداً

" كفايه الجادل متسلطنه "

أما كتابة الشعر فمازلت أتودد للقصيده علّها تحضر

قد تحضر أحياناً ويغيب الرضا عنها

لكن ..

يبقى الشعر هو لسان المشاعر وقلبها النابض

هو المتنفس الذي يشتعل بوحاً

طيب .. نستورد قصيده من مذكرة الجوال

،،


عتب



الليل يغري سكونه أهل الأدب والكتّاب
كنّ الشعر ينادي نديمه تعال أحييني

دوك النجوم أحرف والسما صفحة كتاب
دوّن بها مكنون روحك لعله يرويني

ياشعرى لاتنبش جرحٍ من العام ماطاب
أداريه عساه يبرا والاّ يقضي على سنيني

موجوع قلبي من جفوة أصحاب واحباب
الجفوه اللي كنّها سكين تقطع في شراييني

ماللخفوق راحه في صدّ وليفٍ سجْ وغاب
وماللشقا رحمه ولايرحم اشواقي وحنيني

يالايمي في حسرتي ترى روحي جراب
به من الخير والإحسان مايثقل موازيني

أحن للغايب وأعذر من صد بلا اسباب
واشره على ظنونه يوم انها تكويني

ليت القلوب ليا صدت نقفل دونها ابواب
لا عاد تشره ولاتحنّ ولا طواري تبكيني

ياللي تغني هو صحيح الهوى غلاب !
أشهد انه غلبني في كل مياديني

لكن ماعاد في الحب معدل ولا حساب
كلنا فهمنا درس من باعني مايشتريني

وعهدٍ علي مابيع المقفي ولا الحقه بعتاب
وعهدً علي لا اطوع النفس لقوانيني

من اقبل يبشر بالقبال السمح والاطياب
ومن صد تلحقه بيض النوايا ولايعنيني



النايفه

الإداره الموقره

يمدي أحجب مدونتي مايشوفها أحد غيري !

ماتهون علي اقفلها مثل ناس

وأدري انها ذخيرتهم في قادم الأيام

هذي قررت تطول بدون مدونه

أيام المحاكمه ، كان عندها مدونه ورسالة ماجستير تحضرها ولقاح بعد

رغم ذلك كله نتفتني

اليوم وصلتني دعوه من منتدى

الظاهر بهج صوبهم

جفوة أحباب


قصيدة البارحه كانت بعنوان

" جفوة أحباب "