وأنا معك، ودي الساعة تطوّل وممشى عقاربها خجُول |
العتاب و اللوم شرف لا يستحقه البعض |
الانتظار سيد الموده |
لا تقع بالحُب ، فالصداقة أكثر جمال |
تدهشني المسآفآت التي تقطعها كلمة |
إن الله يجمع الأرواح قبل الأبدان .. فلا شيء يحدث صدفة في هذا الكون الشاسع ..! |
علي نواياكم ترزقون |
اصبحت كالباقين |
الله غالب |
لا يأخذ الإنسان معه إلا الجميل الذي صنعه... فاصنع جميلا ولا تندم |
ليتنا طيور والسماء تحتوينا |
السعاده راحه بال في. قلبك اينما حلت واينما كانت |
قابعه دائما في زوايا حروفي |
دائماً هنالكَ شخصٌ ما ... لا نفتحُ للفراقِ باباً بيننا فلا هوَ فعل ... و لا أنا فعلتُ |
كل من حولنا من أشخاص .. عبارة عن لحظات متراكمة تساوي عمر محدود.. و لنا الحرية المُطلقة في أن نقطف هذه اللحظات معهم بكل دفء .. أو أن نذكرهم يوماً بكل دفء في إحدى هذه اللحظات ..! |
اعتدتك كما اعتاد الطير عُشه |
مثل القمر شلون نوره |
أشوف فيك اسمي و شكلي و لوني |
كما اعتدت عليك اعتاد بدونك ا |
ولنا في الحنان حياه |
، الغِياب الّذي يُشكّل فَارقًا هُو حُضورٌ تَام. |
مااجمل شعورك عندما تدعو الله ان يبعد عنك السوء فيستجيب |
انت في كفه وباقي الناس في كفه |
بكل رحابه صدر هكذا هو شعورى |
اني قادم اليك |
ودائما يبقي في الامل شعور مفرح |
م بين القمر والنور اجدكِ هناك |
ودايما حلو المشاعر نستشعرها بين السطور |
.. من أنواع الرزق شخص يطيّب خاطرك ويستثنيك عن الجميع مهما كلّفه الأمر. |
اه اه ياخط الرياض انا لو ابي جلسنا مامشينا وين انا الليلة .. وين انا .. ووين القصيم ): لايدري عني بدر عبدالمحسن :يحيى: |
لا تعطي الانسان اكبر من حجمه ف يتكبر |
هناك أشياء قَدَريَّه مكتوبةٌ ومفروضةٌ علينا .. لا نستطيع أن نهرُب منها أو نتجاهل وجودها .. أو نُنكر حضورها في حياتنا ..! |
وان فاتك الانتباه سينقذك الحدس |
عليكَ أن تُدرِكَ أنّ بلاءات الدنيا إنّما هِيَ كـخِرقة صقلٍ أُتيحت لنا لكي ننظِّفَ بها نُفوسَنا فنُحيلُها شفّافةً صافِيَةً برّاقة .. |
هان طعن السيف ولا طعن الكلام |
وكأنّ في ملامِحها وعداً #بالسلام .. يجرّدك من شَوائِب الأرض #وخرابها المَحتوم |
تقسم انها بخير وقلبها كل ليله يستغفر |
البارحه كلمتني نوف خلتني اصغر من الذرهه |
أفتح نافذتي، فأطِلُ على القارات الستّ معًا!. هي مَدينتي دبي إذًا. أنا هنا في بلدٍ تقالُ فيه صباح الخير كل يوم، بأكثر من ثلاثمئة لهجةٍ، ومئة لغة!. تُفتح الشبابيك، تُسقى النباتات، يُجهز التلاميذ للمدارس، تُوضع حُمرة الشفاه، يُسلق الأرز، يُلبس الجينز، تُقاد المركبات، ويُشرب الشاي كل يومٍ بأكثر من مئتي طريقة. في مطعمٍ صغيرٍ تتجاور خمسُ دول على طاولتين، وفي مصعد البناية تبتسم لبعضهما ديانتان، وتتلامس أكتاف ثلاث قارات، قبل أن يهبط الجميع في طابقٍ واحد!. وعلى مرآة الفندق الأنيق ترى وجوهًا سمراء، وشقراء، وبيضاء، وسوداء، وقمحية، وعيونًا واسعةً، وضيقةً، وضاحكةً، كأنما أنت لا تحتاج لتعرف العالم سوى أن تزور مدينةً واحدة!. لا أحد هنا يسألك: ابن من أنت، ومن أي بلدٍ أتيت، وما لونُ عينيّ جدتك لأبيك!. أفتح نافذتي فأطِلُ على القارة السابعة. أنا في مَدينتي دبي إذًا. |
أيقنتُ أن الإهتمام يغلب الحُب |
الساعة الآن 02:01 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا