في اغلب الدول *******، أول من سيُعطى اللقاح هم العاملون على الخط الاول لمواجهة كورورنا، أي الأطباء والممرضين والكوادر الصحية عموماً.. إضافة إلى أن اغلب زعماء العالم هم أول من بدا بأخذ اللقاح.
لذلك من المستحيل يكون العقار مؤذي، أو له آثار جانبية سيئة إلا لمن لديه تحسس من بعض مكوناته وأصحاب التاريخ المرضي الطويل الذين قد يتأثروا لفترة ولكن لا تدعو حالتهم للخطر..
وطبعا هناك أكثر من دولة طلبت اجراء فحوصات معينة قبل اخذ اللقاح.. للتأكد أنه يناسب من سيتعاطاه.
شكرا

نعرف دائما ان العقار المضاد للفيروس
هو حقن الجسم بالفيروس نفسه
وبما ان اللقاح ما يزال جديد...
كان في موجه تخوف منه.....
لهذا قبل اخذ اللقاح وجب معرفه الشركه
المصنعه له وهل ادى مفعوله عند اولى الحالات
بشكل جيد.... اذا ماكانت النتيجه نعم
فلا مضره من اللقاح....
اما اذا ماكانت النتيجه لا فلا فائده منه
لهذا اقول مافي داعي للاستعجال لان
اللقاح ماراح يوصل لنا بشكل سريع
يعني ممكن يجي في الصيف القادم


اهم الحالات الي لازم اللقاح يوصل لها
هي الحالات الي عندها سكر وكبار السن
يعني الي مقاومه جسمهم ضعيفه وبهذا
يقل عدد الوفيات


شكرا لطرحك
انتظر جديدك