01-12-22, 11:00 AM
| #1219 | |||||||||
 
|  الانشغال بالاشخاص المتلاعبين او المستغلين وفهمهم وفهم طبائعهم وطرقهم وعلاماتهم...مش مفيد بشكل قوي ولا بنفس قدر اهتمامنا بنفسنا احنا وفهمها ومعرفتها. اوقات محاولة فهمهم بيعكس عادة فينا هي عادة التوجه نحو الاخرين والتركيز معاهم اكتر من التوجه نحو الذات والتركيز معاها. اوقات بتبقى نبع من وهم محاولة اصلاحهم او امنيات انهم يتغيروا لاننا عايزينهم في حياتنا. اوقات بتبقى محاولة لاستمرار اللعب معاهم او محاولة اثبات الذات لهم. وكل ده مضر لينا ومؤذي ومبيقدمش لينا حاحة. اوقات بيبقى محاولة لمعرفة علاماتهم وادواتهم عشان تجنبهم وتجنب الاعيبهم. واوقات بتبقى محاولة لكيفية التعامل معاهم لو احنا مجبربن للتعامل معهم. واوقات بتبقى طريقة لفهم ايه اللي حصل لنا وتأثيرهم اللي سابوه جوانا...عشان نعالجه. ودول اوكيه مهمين وعمليين ..بس الاهم هو اننا تعرف نفسنا .نقاط ضعفنا حدودنا..ايه اللي بيعجبنا فيهم وناقص جوانا ..نعرف االلي محتاجينه وازي نحققه...نعرف اللي بيأذينا وازاي نتعامل معاه. كل ده محتاج نركز مع نفسنا احنا اكتر. اني اعرف ايه اللي بيتلعب عليه جوايا..الخيط او الحبل الي بنجر ببه...اهم من اني اعرف الالاعيب اللي بتجرني..لان في النهاية هو مش هيغلب في اختراع طريقة اني اعرف احتياجي..مخاوفي..توقعاتي...حدودي...نقاطي الملتهبة صورتي عن نفسي... اهم الف مرة....وحتى دول بتعملهم عشان بتحب نفسك وعايزها افضل..مش خوفا من حد ولا استعداد للمعركة مع حد...ولا تثبت حاجة لحد ولا تغيظ حد ولا تعجب حد...انا افضل عشان نفسي وحياتي وبس. متضيعبش وقت انك تديهم اهمية تاني في حياتك او تحرق بنزين على الفاضي..كمان هم فاضيين للدراما والصراعات والتلاعب والايذاء ومحاولات الهيمنة والسيطرة واللامبالاة والتلون وهم اشطر منك في ده....ده ملعبهم.... .اعترف لنفسك انهم قدر موجود في الحياة عموما او اتحط في سكتك..انهم مش هيدوك اللي تتمناه حتى ولو نفذت شروطهم وانسحقت لسيطرتهم...وفي نفس الوقت اعترف انك مش هتقدر تغيرهم او تساعدهم ولو تمنيت الف مرة.....انت مش مسئول عنه..انت كل مسئوليتك تعرف تحمي نفسك منه ومتتعطلش عن حياتك...وكل ده أوله عندك انت. | |||||||||
 |
|
01-12-22, 11:00 AM
| #1220 | |||||||||
| كل الاساءات النفسية للكبار او الاطفال بينتج عنها شكوك ذاتية في مناطق مهمة... المحبوبية..الكفاءة..المقدرة..القيمة..الخ. بس اسوء ما يحدث من شكوك هي الشكوك في الذات..اشك في نفسي وحواسي... اللي شاف فيلم اين عقلي هيعرف ده..البطل وهو بيشكك البطلة في حاجات كتير لدرجة انها قربت تتجنن. التشكيك في الذات في الشعور في الاحاسيس في الافكار في التصرفات في الواقغ... اللي ممكن تسميه عملية غسيل مخ ممنهجة بتخليك قادر تسيطر على الآخر تماما..بتخليه عروسة ماريونيت بلا ارادة او تفكير او مناقشة او اعتراض...عملية احتلال تام له والغاء شخصيته من الاساس. ليه الاسوء؟ لانها بتحرمه من اهم ادوات يعرف بها نفسها والواقع والحقيقة...بتحرمه من حواسه نفسها..ومبيفضلش قدامه غير الواقع اللي انت عايز تزرعه في دماغه. اهم طرق لده: التكذيب invalidation لمشاعره واحنياجاته ومخاوفه والامه وحالته ال gaslighting قنابل الدخان والتتويه عشان ميشوفش كويس قلب التربيزة عشان تشوه له الواقع وتشككه في نفسه الاكاذيب عشان تشوه له الحقائق حملات التشهير وابعاده عن اي حد يديله تأكيدات..عشان تحرمه من معرفة الحقيقة. دي لو حصلت لحد كبير في علاقة بيتبهدل لسنوات لحد ما يستعيد ايمانه بنفسه. لو حصلت لطفل ..مأساه..انت بتشكل جهازه المعرفي والنفسي حوالين شكوك عظيمة وقوية بنفسه..بتفسد عليه ادوات اكتشافه للحقيقة. بتديله نسخة وحيدة من الواقع ..النسخة اللي انت عايزها بس..وبتحرمه من ادوات اكتشاف زيفها واكاذيبها. لما الناس بتخرج من الحالة دي بيكتشفوا انهم كانوا عايشين كدبة كبيرة..كدبة اسمها عائلة او صداقة او حب او حتى جماعة...وبيتهموا نفسهم اوقات بالغباء...ازاي مكنوش شايفين..او بيحسوا بالخيانة ازاي وثقوا في حد وهو بيزيف كل حاجة. يمكن واحدة من اهم اسباب طلب البعض للعلاج هو طلب ال validation...ويمكن واحدة من اهم المهام اعادة ايمان المريض الايمان بنفسه وتصديق حواسه ومشاعره...ويتعلم يصدقها ويأكدها. يمكن المهمة تبان سهلة..بس مقاومة المريض للاتصال بمشاعره او تصديقها وتمسكه بمضمون الشكوك الذاتية بيخليها بالغة الصعوبة. | |||||||||
| |
|
01-12-22, 11:01 AM
| #1221 | |||||||||
| الام والاب بيتحولوا مع الوقت لتمثيلات نفسية..صور داخلية...وبتتحول العلاقة معاهم من الخارج للداخل. بين صورة الطفل وصورة الراشد. تمثيلات نفسية فيها افكار وانفعالات وسلوكيات وانماط. فجأة هتلاقي صوت او صورة او ذكرى جواك بينتقدك ويجلدك (الام او الاب)...وهتلاقي مشاعر الم وخزي وخوف (الطفل)... او هتلاقي صوت او صورة او ذكرى بيطمنك...وشعور بالارتياح والهدوء والسكينة صورة ماما العصبية وبابا اللامبالي...او صورة ماما اللي بتحضنا وبابا الفخور بنا. ..ومشاعر الخوف او مشاعر الحرمان...مشاعر الطمأنينة او مشاعر الثقة والفخر بتملانا. وهكذا مراية ماما او بابا اللي برة..وانعكاس صورتنا فيهم بيحولوا لمرايات جوانا وبنشوف نفسنا من جوة فيهم برضو...ونفس العلاقة بتظهر تاني...افعالنا اللي كنا بنعملها واحنا صغيرين عشان يشوفونا ويقبلونا ويحلونا ويعجبوا بينا هي هي بنعملها قدام عيونهم الداخلية اللي بتراقبنا. بننجح مثلا عشان نشوف نظرة الفخر والاعجاب في عيونهم...او بنقرب عشان نسمع التطمين منهم....وهكذا نفس العلاقة بتتكرر جوانا كل يوم...وبنسقطها على الخارج من تاني..على الناس... لما المرايات يكونوا حلوين وبيحبونا...بنشوف نفسنا مع الناس حلوين ونتحب...ولما تكون المرايات بخيلة او معاقبة او مخيفة او بيضغطوا علينا.او متلاعبة.بنشوف الناس والدنيا بخلاء او معاقبين او مخيفين او عبء علينا او مستغلين. اللي بتقدمه الام في البوست اللي فات هو ما يعرف بالأمومة... لما يتقال امومة او ابوة الذات..هو اللي بتقدمه الام والاب لينا واحنا اطفال..واللي نقدر نغرسه جوانا من تاني عشان نظبط العلاقة جوانا..وعشان تظبط تعاملاتنا مع انعكاساتهم في الدنيا والناس. هم بيقدموا ايه... بيقدموا الانعكاس لصورتنا....قدرتنا على اننا نشوف نفسنا ونلاحظها الاهتمام بالذات..والعناية بها ورعايتها الحب غير المشروط القبول غير المشروط التعاطف مع الذات التسامح والغفران الاحتواء والتطمين الاعجاب والتوكيدات والكلام الايجابي التقدير التوجيه والتعليم الانضباط والتهذيب الحماية من الاخرين وحمايتنا من نفسنا التأكيد على مشاعرنا واحتياجاتنا وافكارنا وصفاتنا..الvalidation واحترامهم. مساعدتنا نعرف مشاعرنا ونفسنا واحتياجاتنا ونعبر عنهم..نعرف من نحن..ونكون حقيقيين. التعامل مع الاخرين احترام الذات والاخرين الاعتذار الخ امومة وابوة الذات هو اننا نقدر نعمل ده لنفسنا...اصلاح المرايات جوانا..واصلاح العلاقة بين الطفل والوالد...وده هينعكس على علاقاتنا بالخارج وعلى تربيتنا لاولادنا. ايوة في ناس كانت محظوظة انها متحتجش كل المجهود ده ...وناس تانية اقل حظا بيدفعوا ضريبة الاساءة والحرمان اللي مكنوش مسئولين عنه..وفجاة اصبحوا مسئولين يصلحوا اثار ده جواهم والمريات المكسورة عشان يشوفوا نفسهم من جديد. مجهود كبير والم كبير بس ممكن فعله..لو عايزين وقدرنا نتعهد لنفسنا اننا نشيل الانقاض ونبني نفسنا من جديد...بس المرادي بايدينا احنا وعلى مزاجنا احنا. عايزة صبر عشان نلغي تأثير ملايين التفاعلات اليومية اللي حصلت خلال سنين واحنا كنا لسه صلصال بيتشكل بسهولة...عشان كدة الصبر والتصبر والتذكير اننا مش هنعيش في بيوت متهدمة جوانا مليانة مريات مشوهة ومش هنورث ولادنا بيوت عنكبوت. | |||||||||
| |
|
01-12-22, 11:01 AM
| #1222 | |||||||||
| القدرة على التناغم (المواجدة ..القدرة على الشعور بالآخر ومشاعره واحتياجاته اللي بيسموها الحساسية النفسية+ الاستجابة لما نشعر به سواء من دعم او احتواء او تعاطف او تشجيع او تطمين او اشباع) هي العامل المهم في العلاقات القلبية وحتى العلاقات العلاجية والخدمية. اكتر علاقة فيها مواجدة..المفترض علاقة الوالدين باطفالهم وخاصة علاقة الام بالطفل...قدرة الام على التناغم مع طفلها هي الاساس لشعوره بالامان والحماية والثقة بالنفس والاخرين والعلاقات والتفاؤل والاستقلالية والاصالة والذكاء العاطفي والاجتماعي والقدرة على اقامة علاقات صحية ووالدية جيدة مستقبلا. فقدان التناغم..الحساسية النفسية للشعور والاستجابة..او عدم كفايتها او تقلبها نتيجة غياب الام عاطفيا ونفسيا او تمحورها حول نفسها واحتياجاتها او تقلباتها العاطفية والنفسية ما بين القىب والابتعاد...بيملا الطفل بالمخاوف في كافة المناطق السابقة والطفل بيتعامل مع مخاوفه باشكال مختلفة..منها تجنب وكبت المشاعر والاحتياجات والاتجاه للاستقاالية الشديدة والعلاقات السطحية..او البقاء تحت طغيان التوتر والخوف باستمرار والتشبث بالاخر والخوف من رحيله ما يسمى بالاعتمادية العاطفية..او حتى تبني الطريقتين سواء معا او حسب الظروف. او دخولهم في اضطرابات نفسية مختلفة زي الاكتئاب او القلق بانواعه(قلق عام وخجل اجتماعي واضطراب كرب ما بعد الصدمة وفوبيات متنوعة ونوبات هلع ووسواس قهري) او اضطراب سلوكي او في الشخصية.حسب درجة الاهمال او عدم الاستقرار او عدم الحساسية والاستجابة. ليه الام هي الاهم في النقطة دي تحديدا....لان وظيفة التناغم العاطفي تأثيرها المهم في الخمس سنوات الاولى..والاكثر اهمية في التلات سنوت الاولى والبالغ الاهمية في السنة ونص الاولى...وفي المراحل دي دور الام محوري في نمو الطفل... افضل طريقة للتربية السليمة..ان المقبلين على الزواج او المتزوجين او الوالدين يعالجوا مشاكلهم النفسية وتقلباتهم وبالاخص قدرتهم على التناغم العاطفي وزيادة الحساسية النفسية والاستجابة الجيدة والمناسبة والكافية والمستقرة. المواجدة هي وضع الذات مكان الاخر...اننا نحط نفسنا مكان الطفل حتى تفهم ونشعر بمشاعره ومخاوفه واحتياجاته كما يفهمها ويراها ويشعر بها هو...ثم العودة لوضع الوالد مرة اخرى لتقديم التعامل الملائم للحالة الانفعالية والاشباع الكافي لاحتياجات تنمية القبول غير المشروط تنمية القدرة على السماح وترك مساحة للطفل للاستقلال القدرة على ان نكون مرآه للطفل يرى فيها نفسه ومشاعره واحتياجاته حتى يتعلم من هو وماذا يشعر وكيف يفكر القدرة على اظهار الاعجاب بالطفل والتقدير والمديح القدرة على احتواء مشاعره وتهدئتها وتنظيمها القدرة على التواجد العاطفي والاندماج مع الطفل واللعب معه. القدرة على اشباع احتياجاته للحدود limits وتهذيبه وتوجيهه القدرة على تعليمه الدفاع عن حدوده ال boundaries وتوكيدها وجود والد واحد على الاقل يقدم نموذج صحي ويساعد الطفل على اشباع احتياجاته والتعامل مع مشاعره بالغ الاهمية وجود اكثر من شخص يقدم النموذج ده افضل وافضل (كلا الوالدين..الاجداد..الاعمام والاخوال...المدرسين وغيرهم) منح الاطفال الامان والاشباعات المناسبة بشكل كافي وثابت ومستقر بيبني جواهم قواعد أمان وملاذات آمنة..وبيبني نموهم النفسي والاجتماعي والمعرفي.وبيقوي متانتهم النفسية...وبيملاهم بالثقة بالنفس والاخرين والحياة. | |||||||||
| |
|
01-12-22, 11:07 AM
| #1223 | |||||||||
| في الانجذاب العاطفي بنمر ب٣ مراحل الانجذاب الجسدي...الاطراف عجبوا بعض وبداوا يقربوا من بعض. تشايه الشخصية والاهتمامات...ودي مهمة عشان التناغم وانهم يقضوا وقت كويس وسلس مع بعض. تشابه منظومة القيم والمعايير والمباديء...دي مهمة عشان مرجعية العلاقة والادوار والمسئوليات.والثقة والامان والالتزام والاحترام...ودي بتظهر اهميتها ساعة الخلاف... اغلب الناس بينسوا المرحلة التالتة تحت تأثير الهرمونات والمشاعر والوقت اللطيف ومبيركزوش على منطقة القيم المشتركة وقيم العلاقة والقيم الشخصية. اختلاف القيم والمعايير بخصوص المسىوليات والادوار والحقوق والحياة اليومية بيحصل كتير..الناس شخصيات مختلفة وبيئات مختلفة..والاختلاف ده كثيرا ما بيعمل صراع..بس وجود قيمة زي قيمة المرونة والتعاون ممكن تساعد الناس لحل الصراع. لكن الاسوء من ده...غياب القيم الغيرية...القيم الغيرية هي قيم العلاقة مع آخر...هي العلاقة اصلا..القيم اللي بتحترم الاخر وحقوقه وترغب في سعادته ورفاهيته...قيم التعاون والصدق والامانة والوضوح والتعاطف والإيثار والرحمة والمغفرة والعون والمساعدة والمساندة والدعم وغيرها. والاسوء هو عدم وجود مواجدة..القدرة على الشعور بالاخرين وخاصة آلامهم ومعاناتهم...يخلينا اما لامبالين تجاه الاخرين او حتى مسيئين نعمل اللي عايزينه وبس و على حساب الاخرين دون اي اعتبار لأي شيء الا ذواتنا. وفقدان الضمير والاحساس بالذنب تجاه اخطاءنا نحو الاخرين. والنتيجة اثناء الخلافات تقليل من الاخر وازدراءه واهانته وانتقاده ورفضه...او محاولة تنفيذ اجندتنا الخاصة رغما عنه بالاجبار او التهديد او التسلط او بالالاعيب العاطفية والنفسية. الاشخاص دول بيبقوا واضحين امام ضحاياهم من البداية...عدم وجود قيم او مواجدة او تعاطف او شعور بالذنب او انتهاكهم للحدود او استغلالهم للاخرين او اساؤتهم لهم...بتبقى موجودة في تعاملاتهم اليومية بس الهرمونات والمشاعر بتعمي الضحايا عن الرؤية... الاهتمام بمعرفة منظومة قيم الاخر..دستوره الاخلاقي في تعاملاته مع الاخرين..كبيره النفسي اللي بيفرمله ويمنعه من الاساءة والاعتداء والاستغلال مهم سواء بالسؤال بشكل مباشر او ..وده الاهم..بمراقبة تصرفاته مع الغير. لان ساعة الاختلاف او حتى الخلاف ربما تكتشف اشياء لا تستطيع تصديقها العلاقات رضا واستمرارية...ووجود المشاعر والانجذاب الجسدي لوحده مش كفاية لعلاقة مشبعة او صحية او حتى مستمرة. الحب يجعلنا نكرم الاخر ونعتني به....والاحترام والقيم تجعلنا لا نظلمه حتى لو اختفى الحب. مهم جدا الاهتمام بمنظومة قيمنا ومعايرنا..انها تبقى صحية وواقعية وانسانية ومحبة ومتسامحة ومتعاطفة ومتقبلة ودافعة للنمو....منها احنا بنستمد احترام الذات والاخرين ورعايتهم...ومهم نعرف منظومة قيم الاخر اللي هندخل في علاقة معاها لانها هتكون دستور تعامله معانا. | |||||||||
| |
|
06-05-22, 12:43 PM
| #1224 | |||||||||
| لازم نتقبل فكرة إني ممكن أعتذر لشريك حياتي أحيانا (حتى لو أنا شايف نفسي مش غلطان) مادام هو حاسس إنه مجروح جدا من تفصيلة حصلت أثناء المشكلة أحيانا بيبقى لطيف إن الأكثر إتزانا يعتذر للأكثر إحتراقا ... لأن كسب القلوب أولى من كسب المواقف اسف من كل قلبى يااغلى الناس | |||||||||
| |
| إضافة رد |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
 | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||
2532Likes
