منتديات مسك الغلا | al2la.com

- قسم الحوار والنقاش الجاد •• (https://www.al2la.com/vb/f7.html)

- - توقعاتكم (https://www.al2la.com/vb/t112262.html)

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شطرنج (المشاركة 2806426)

رغم اني مؤيد للعولمه التعاونيه
الا ان عولمه الأحداث وانعطافات العالم
هي احد مساوء العولمه

على الانسان ان يعشق الانتصاف في الأشياء
ومواجهة المؤثرات
والحياديه في القضايا العالميه
والانتصار للقضايا الإنسانية
والمؤثر في الجموع

لا يهم فيما نموت
ولماذا يأتي الموت
لأنه اصغر المسلمات

يعيش الانسان لأنه
تعدى مرحله اليأس منذ ولد

الامل هو طريق حقيقي
وليس شعور
هو الذي يصل بالانسان للمعتقد
والتصرفات والكلام
ويعيد هيكله كل شى

اليأس فقط شعور
يدخل خلسه
من سبب اتعب الشخص

اما الامل
ليس حاله طارئه
بل لمسه حيويه
تملئ الجسد بطاقه والتفكير الإبداعي

لا مجال للتفكير كيف سيكون العالم بعد سنه

بل كيف اكون انا غدا

جزاك الله خيرا، لكن العولمة شيء مستحيل تحت رايات مختلفة ،من سعى نحو العولمة المستفيدين فقط منها أصحاب النفوذ والإنتاج العالمي.
وفعلا نحن بحاجة انا نفكر كيف ستكون نحن بعد سنة.
جزاك الله خيرا على مشاركتك بوركت

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة m.ahmad (المشاركة 2806429)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لا يأتي عام إلا والذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم )) رواه بخاري

جزاك الله خيرا، هذا حديث عام لكن يوجد احاديث مخصصة لفضائل في آخر الزمان كالانتصار على اليهود واسترجاع بيت المقدس وفتح روما وغيرها من المبشرات.
شرفني مرورك على الموضوع ومشاركتك مديرنا العزيز

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود عبد الرحمن (المشاركة 2806489)

ودي أتفائل بس قلبي يقول لا
الله يستر من القادم ��

جزاك الله خيرا على إبداء رأيك ولا بد من التفائل لكي يطيب العيش، انا قلت بأنني يصيبني اليأس لكن الأصح والأفضل ان نعيش على التفائل لتستمر الحياة دون اكتئاب.
بوركت على مرورك ومشاركتك

..
نحن نعيش اخر الزمان ..
فكل امرء سو يكون اخر الزمان كما جاء بالاحاديث والاثر ..
فأخر الزمان تكثر الفتن
واخر الزمان تضيع الامانه
واخر الزمان يعود الاسلام غريبا
واخر الزمان يمر الحي على القبور ويتمنى انه فيها من كثر الفتن
فكلها امور تتحدث عن من اسوا الا اسوا

من رجاء خير مارجاء شر ..~

انا أومن بالمقوله اللتي تقول تفألوا بالخير تجدوه
في الحديث القُدُسي: «إن الله تعالى يقول: أنا عند ظن عبدي بي؛ إن خيرا فخير، وإن شرا فشر»، فمعاملة الله لعبده تدور مع الظن، فإذا أحسن ظنه بربه بلَّغه ما أمَّل، وإذا تشاءم وأساء الظن بالله فالعقوبة إليه أسرع والشر منه اقترب.
والانسان يفعل الاسباب ويتوكل ع الله ( اعقلها وتوكل ) ف الانسان يعود نفسه ع التفاؤل ويوقع الخير ويدعي الله
ان القادم خير