أسعدني أن القصة نالت إعجابك.

طبعًا ليست بفعل ديني، هذا مرض نفسي واضح.
والسبب الرئيسي هي البطالة والكتمان وتراكم الديون،
وطبيعية الحال مصاريف المنزل والأطفال بإزدياد.
لكن لا يحق له بقتلهم!
وللعلم يوجد حلول أُخرى حتى وإن كانت زوجته مُدمنة!.
فهذا ليس سبب كافي لقتلها أيضًا!.
إن فكر بعُمق ستُتيح له فُرص عمل كثيرة،
مثل حاله حينما إنتحل شخصية أُخرى،
حينها حصل على أعمال أُخرى كثيرة!.
لماذا حينها لم يُفكر بِقتل زوجته الثانية!.
وللعلم أيضًا، هو أولاً قتل أُمه، تاليها زوجته.
الموضوع ومافيه أنه مريض نفسي حقيقي.
ويستحق الموت بأبشع صورة.

أعتذر إن أطلت، لكن أحببت أن أوضح لك.
للحظة شعرت إنك ألقيت اللوم على زوجته،
وهي ضحية أيضًا، لم يكُن لها أي ذنب وإن أدمنت.
أسعدني حُضورك مرةً أُخرى أخي.
أنرت.

هذه الغرفة التي قرأتي فيها القصة،
هي الرُعب بحد ذاتها،
ولا أُخفيكِ سر، أنا أستمع لهذه القصص،
كقصص صوتية، وكمية الرُعب بِصوت الراوي
وموسيقى الأشباح مُرعبة! لم أذق طعم النوم حينها (:
تعليقك صحيح لأبعد حد.
والحمدلله على نعمة الإسلام أولاً وأخيرًا.
أسعدني حضورك وإنك إستمتعتِ بالقراءة.
أنرتِ عَزيزتي.

أصبت القول.
والحمدلله على نعمة الإسلام.
حُضورك لطيف ورائع كالعادة.
أتمنى إنك استمتعت بالقراءة فعلاً.
أنرت.

بالفعل، كلامك صحيح.
والحمدلله على نعمة الإسلام.
أسعدني حضورك أخي،
وأتمنى إنك إستمتعت بالقِراءة.
أنرت.

بتاتًا غير مُقنع،
لكن شخص مُختل مثل هذا،
طبيعي جدًا يختبئ وراء مُبررات غير مُقنعة.
أسعدني حضورك جدًا عَزيزتي،
وأتمنى فعلاً إنك استمتعتِ بالقراءة.
أنرتِ.