تدري وله اني من اسلوبك اغار
هذا سبب في ما حصل باللحوني

فيني صحا عاشق جديدٍ و بحار
والله لو غيرك ترا ضاع لوني

اسرارنا ماهي على الخلق باسرار
وضح النوايا ما تخيب ظنوني

احييت فيني شخص ساطي ومغوار
وطارت عفاريتي وابحر جنوني

تبغا طرب للزير ولا بمزمار
انا ترا وجه السعد سامروني

ان كان فيك حيرة الأولى للأشرار
وش لون هم وسط النوايا يجوني

موجود تلقاني كسيرٍ وجبار
ادرس سلوك اللي يحرك سكوني

الحياة من دون نت يع يع يع
جد والله ترانا مدمنييين ولازم نكون مستعدين للمراحل الانسحابية، حاول انك تحرم نفسك من النت باي شكل من الاشكال، والله كل وسائل الترفية صارت بدائية و من ضمنها التلفزيون صار وجودة زي عدمة

بالوقت الراهن أكون من دون سيارة أهون أني أكون من دون نت
وودي أجزم أن البنت لو خيروها بين المكياج والنت تختار النت بس ماني متأكد:shutup:

ليش القراءة صعبة بالصيف لي شهر كامل ولا خلصت رواية جريمة في قطار الشرق الأوسط

فصل الشتاء له نكهة بالقراءة وش السر والله مدري


خارج أطار الموضوع فيه كاتب فرنسي له قصة قصيرة نهايتها يوقف معها شعر جسمك لان النهاية غير متوقعة جدا جدا جدا وقرايتها ما تاخذ منك أكثر من خمس دقايق

أسم القصة: الموتى لا يكذبون

البراء و يوسف هذولي عيال أختي ولا أدري كم أعمارهم بس اللي أعرفة أن البراء بالمدرسة و يوسف كلمة وحدة يقولها اللي هي باااااباا وطبعا البراء كلامة لغة عربية من الرسوم المتحركة لا أكثر

تحلمت فيهم :
فوق سطوح البيت لقيت كرتونين فوق بعض رميت الاول بعد ما رميته سمعت صوت يقول: تريد أن تتخلص مني و بعد ما وصل الكرتون للارض سمعت صوت يعبر عن الألم اااااااايييي
جاني زي الخوف وفتحت الكرتون الثاني و لقيت يوسف يطالع في و يقول :بابا

صحيت مفجوع و بنفس الوقت اضحك على البراء بين السماء والارض ويتحدث اللغة العربية الفصيحة

فيه حمار ينهق وهو مغمض ليه؟
.

لأنه حافظها صم

:Kq600697:

السياسة أنجس من لسان الكلب ذا الكلام مفروغ منه

وطالبان زيها زي أي ميليشات مرتزقة خارجة عن القانون والدين

لو فرضا قلنا انهم يحكمون بالعدل والدين طيب القتل ليش بشهر من أشهر الحرم

الزبدة و مافيها تدور حول الاراضي الزراعية المنتجة للمخدرات من الافيون لين الحشيش و طالبان واجهه خفية لعدت دول والله أعلم




تأمل و تفكر ايش اللي يحد الادمي يتعلق بالطيارة الا من شي العن من الموت.


رووس أقلام :
#أكبر مستهلك للافيون هي الصين
# الولايات المتحدة الامريكية غزت افغانستان من أجل السيطرة على سوق المخدرات لأن الارباح فيها ضعف أرباح النفط الصخري




وبصراحة أنا ما أحب السياسة لانها يعه