منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree54Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-23-22, 07:28 AM   #211
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



العبرات كتاب من تأليف الأديب والكاتب المصري مصطفى لطفي المنفلوطي، أُصدرَ عام 1915م، حيث تدور قصص الكتاب حول العديد من المواضيع التي كانت تشغل المجتمع في ذلك الوقت، ويجمع بين دفتيه شكلين من القصص القصيرة: أما الشكل الأول يتألف من أربع قصص قصيرة ألفها المنفلوطي استجابةً لما في نفسه من رغبة في العمل القصصي وهي على التوالي: اليتيم، الحجاب، الهاوية، العقاب.

يذكر أن القصة الأخيرة في منزلة وسطى بين الوضع والصياغة، أي أنه اقتبسها من قصة أمريكية بعنوان «صراخ القبور» أما الشكل الثاني من قصص هذا الكتاب فيتألف من أربع، هي على التوالي: الشهداء، الذكرى، الجزاء، الضحية، وفي طبعة حديثة للكتاب أدرجت الانتقام. أما الطبعة الأولى فكانت خلواً من هذه القصة، لأنها كانت قد أدرجت في عداد قصص كتاب النظرات الجزء الثالث.

تُرجم هذا الكتاب إلى اللغة الفارسية بعنوان قطره های اشک، والمترجم هو باقر المنطقي التبريزي....



 


رد مع اقتباس
قديم 08-26-22, 07:33 AM   #212
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



كتاب ( الطريقة الأكثر فاعلية لإنجاز المهام )
اعتاد ملايين الناس على عدم إنجاز قائمة المهام اليومية .. ليست المشكلة في الناس و لكن المشكلة تكمن في طريقة تنظيم و كتابة المهام ، و التخطيط المتقن لليوم ..
يحذرك هذا الكتاب من الوقوع في أهم ١٠ أخطاء متكررة أثناء التخطيط لإنجاز قائمة المهام !



 


رد مع اقتباس
قديم 08-29-22, 07:36 AM   #213
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الفقير الجائع يكاد لايفهم الحقيقة إلا على شكل رغيف ..
من كتاب "خوارق اللا شعور"
للدكتور علي_الوردي
هذا الكتاب يبحث في غوامض العبقرية والتفوق والنجاح ومايسمى عند العامة بــ(الحظ) . وأثر الحوافز اللاشعورية فيها في ضوء النظريات العلمية ..
كتاب عظيم يستحق القراءة ..



 


رد مع اقتباس
قديم 12-14-22, 09:40 AM   #214
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مراجعة رواية زهور تأكلها النار للروائي السوداني أمير تاج السّرّ
جاءت رواية زهور تأكلها النار للروائي أمير تاج السر بناءً على طلب قارئة، هكذا يخبرنا الروائي في الصفحة الأولى، ورغم أنّني أتحسّس في هذا الفكرة ملامح خياليّة كشأن الرواية أصلاً فأيّاً كان الأمر فهذه الرواية جاءت لتملأ فجواتٍ تركتها رواية توترات القبطي حول مصير السبايا والجواري بحسب قوانين مدينة أباخيت المفجوعة بحكمٍ ظلامي، حيث ركّز الكاتب على قهر الرجال تحت نير نظامٍ تعسّفيٍّ يُغفل لكلٍّ عقله ويرغمه على الانصياع لأوامر يقنعونه -فِريةً- أنها إلهيّة، وقد رشّحت الرواية للجائزة العالمية للرواية العربية البوكر 2018.
تحكي الرواية قصة خميلة عازر، وهي شابة فتية من أبٍ قبطيٍ ثري وأمٍّ إيطالية، تسكن مع أهلها مدينة السور القريبة من مصر، ومخطوبةٌ لشابٍ يُدعى ميخائيل. يحصل أن تندلع ثورةٌ في مدينة أباخيت القريبة، وهي ثورةٌ أشعل فتيلها شبابٌ متعصّبون يدّعون أنّهم أبناء القداسة وهم للدناسة أقرب، ثم لم يلبثوا أن قطعوا الطريق على أهالي المدينة واستباحوا قوافلهم حتى سقطت أسوار مدينة السور فدخلوها يعيثون فيها فساداً، ومن يومئذٍ تحولت مباهج الحياة هناك إلى أجواءً موغلة في الشّدّة الغاسقة.
يسلّط (الذين يدّعون أنّهم جهاديّون) سيف الشريعة على الرقاب متأوّلين نصوصاً دينيةً تأويلاً ينسجم ورغباتهم، وعلى إثر ذلك جاؤوا إلى أهل المدينة بأصنافٍ من الكوارث لم تشهد البسيطة مثيلها عبر التاريخ، وهم معتمدون في فتاويهم على قوى ظلاميّة تتفشّى بينهم يقودها زعيمٌ يُدعى المتّقي.
تؤخذ خميلة سبيّةً كما تؤخذ رفيقاتها ماريكار وأمبيكا وحسناء وطائعة، ويوضعن أسيراتٍ في مركزٍ للمستورات في ساحة المجد، وتنتخب المجاهدات من هاتيك الصبايا خميلة التي هي أحسنهنّ طلعةً وأصفاهنً بشرةً ونضارةً لتكون زوجةٍ لأميرٍ من أمراء الحرب، لعله المتّقي ذاته، الذي لايشبع من إفراغ جياد شهوته الجامحة الرعناء.
تؤوب الرحمة إلى قلب عبدٍ أسودَ اسمه لولو فيضمر مساعدة نعناعة وهو الاسم الجديد لخميلة. فيتّفقان على ليلة الهروب، وهنا أصون القارئ عن كشف الخاتمة إبقاءً له على متعة قراءة الرواية والحماس لمعرفة الختام.
رسم الكاتب أمير تاج السر بيئة مدينة السور رسماً دقيقاً ومفعماً بالحيوية والحركة وغنيّاً بالأقليات والإثنيات، يهوداً وأقباط وبوذيين ومسلمين، وأحسن الكاتب رسم الملامح والأزياء والألوان رسماً يحاكي الواقع ما يجعل القارئ يُمسك بالدلالات الجزئية والعامة للنص بسهولةٍ وانسيابٍ يعينه على ذلك بناء الرواية التقليدي المريح، وسردها السلس غير المتشعّب.
إذن تتمحور الرواية حول ثيمة الإرهاب والفكر المتشدّد، والحق أقول لم تأتِ الرواية بجديدٍ حول هذه القضية، لكنّي أرى فيها إبداعاً يستحق أن يُذكر ويُشكر ويُشار إليه بالبنان وهو جمال الوصف ودقته وحكمة الكاتب في تخيّر مفرداته وتحديداً في وصف بيئة مدينة السور ومعاش أهلها.
صدرت الرواية عن دار الساقي عام 2016، وتقع في 188 صفحة من القطع المتوسط، وبالمجمل هي رواية جميلة تشدّ القارئ الغرّ ويبقى متفاعلاً معها حتى النهاية، أما القارئ المتمكّن فربما ستسحره -فقط- بلاغة الكاتب في السرد والوصف.



 


رد مع اقتباس
قديم 12-29-22, 09:09 AM   #215
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مراجعة رواية العمى للروائي البرتغالي جوزيه_ساراماغو

كانت هذه الرواية أوّل لقاءٍ لي مع الكاتب جوزيه ساراماغو، قرأتُها منذ زمنٍ مضى في ليلة أرقٍ مُضنية، إذ ليس من السهل أن تقرأ رواية ديستوبيا عن عمىً يهيمن على مدينة دون أن يُضنيك هذا المدلول بشواهده المُحزنة وواقعه الكابوسي الأليم.

والآن وبعد مُضي حوالي عشرين عاماً على تلك القراءة الأولى عاودتُ قراءتها مرّةً أخرى فاسترجعني ذلك الألم المخزون في الذاكرة، وغمّني فَرَقٌ من أن تحلّ علينا مثل هذه الرزايا فتكشف لنا وجوه الناس على حقيقتها!! وواقع الحال أنّ نالنا -في سورية- ما هو أبشع وأشنع؛ حربٌ لارحمة فيها ولاهدنة دامت أزيدَ من عشر سنوات، وقد أيقظت هذه الحرب طاقاتٍ إجراميةً كانت كامنة عند كثيرٍ من الناس خانوا وطنهم وخرجت منهم شراسةٌ تجهل كلّ اعتدال بعد أن حسبناهم غلطاً أنّهم معيارُ الخير والفضيلة.

في الرواية يُصابُ سائقٌ بعمىً مُفاجِئٍ عند إشارات المرور، فتنطلق أبواق السيارات من خلفه تستحثّه على المسير؛ حتى إذا درُوا بالمصيبة التي حلّت به يتطوّع أحد الرّاجلين مرافقته إلى البيت، لكنّه يحتفظ بمفتاح السيارة ليسرقها فور نزوله!

ينتقل هذا العمى الطارئ إلى زوجة الرجل، وإلى سارق السيارة، وإلى طبيب العيون الذي ذهب الأعمى ليكشف على بصره عنده، وإلى الممرّضة، وإلى بقية المُراجعين المرضى، ومنهم إلى غيرهم ضمن متواليةٍ أشبه بالعدوى الفيروسيّة دون أن تُعرف آلية انتقاله وأسبابه، ولم يُعرف لِمَ هو عمىً يجعلُ المصابَ يرى بياضاً مُطبقاً لا سواداً يطمس عينيه!!.

وقبل أن تُعلن الدولة عجزها عن احتواء الداء، رأت أنه من الأجدر بها احتواء المرضى أنفسهم كي لاتزداد عدوى العمى انتشاراً بين الناس؛ فزرَبَت المعيان ومُخالطيهم في مشفىً للمجانين ووضعت آليّة عملٍ كي لايُزاحم العميانُ غيرهم من مشرفي المشفى والجند الذين يتولون الحراسة فيعدونهم بالداء عن غير قصد؛ وهنا تبدأ الرواية أروع فصولها وأكثرها إيلاماً.

تعاملت الدولة مع العميان كقطيعٍ من البشر، أما العميان أنفسهم فقد فشلت كل محاولات تنظيم بعضهم بعضاً، ثم مالبثت أن خرجت الغوغائية والحيوانية الكامنة في داخلهم. كان أوّل ما فقدوا من بشريّتهم النظافة والإيثار، صاروا يتغوّطون أينما اتفق، ويستأثرون بالطعام ولو بقي غيرهم جائعاً. فقدوا حياءهم إزاء بعضهم وتنكّروا لكلّ فضيلة. وفي هذه المنظور أضع لكم نقاطاً ورؤىً تستحق الوقوف والنقاش:

- يصوّر الكاتب إجرامية الدولة تجاه العميان رأباً لصدعٍ كبيرٍ يجتاح الأمة، رغم أنّه ألمح غير مرّة إلى أنّ الدولة لم تتوانَ عن إمدادهم بالطعام والدواء والمنظفات. أرى من وجهة نظري أنّ تصرّف الدولة محمود العاقبة طالما هدفه الصالح العام، وهل كان الأصوب أن تتجاهل الحكومة داءً مستطيراً يعمّ الناس دون أن تتخذ إجراءً منطقياً!! من المؤكد أنّ ساراماغو استخدم ذكاءه الروائي لكسب تعاطف القارئ مع جملة المصابين لا مع النظام الحاكم رغم براءة هذا النظام من كل ما حصل، وهذه براعةٌ أحبّها منه لأنها تطرح في النصّ مزيداً من العمق والتحليل وهو الغرض الأول من كلّ عملٍ أدبيٍّ يحترم قارئه.

- امرأةٌ واحدة وكلبٌ يبقيان مبصرين بعد أن تعمى الدولة كلها وتنقلب إلى غابةٍ يسكنها الوحوش، وهما وحدهما (المرأة والكلب) يحافظان على معانٍ من الخير والرأفة والإحسان لدرجة أن الكلب يكفكف دموع الباكين ويواسيهم حتى أسماه الراوي "كلب الدموع"!!. أيُّ معنى يريد أن يوصله الكاتب هنا؟!

- ربما أبرّر همجية بعض البشر وهم في محنتهم تلك، أليس تصرفهم الغوغائي منبعثٌ من صون الحياة والخوف من الموت، هل يمكن لبشريٍّ أن يُبقي على خصاله الحميدة وهو في مستعمرةٍ من العميان يتناوشون كسرة الخبز وبينهم وبين الموت جوعاً خطوات؟.

- يُلمح الكاتب إلى أنّ عمى العين حدثٌ طارئٌ لكنّ عمى البصيرة دائمٌ مستحكم، وهو عمىً مستخفٍ يخرج إلى العيان عند فقداننا أدنى نعمةٍ كنّا اعتدنا عليها، وهي إشارةٌ بالغة الأهمية إلى هشاشة السمة الأولى للإنسانية.

- ترك الكاتب شخصيات الرواية وأماكنها دون مسمياتٍ محدّدة، بل إنه صرّح في متن النص أنّ الأسماء هنا لا داعٍ له، فالشخصيات رغم بشريتهم سينقلبون إلى حيوانات؛ والحيوانات لا تتعرّف ببعضها بعضاً إلا بالصوت والرائحة وكذلك العميان في هذه الرواية.

- تحتفظ الرواية بكثيرٍ من المعاني، وربّما قرأ غيري في النص ما لم أقرأ؛ لذلك أعيرُ قلمي لمن قرأ هذا العمل أن يكتب لنا ما استبصرته حصافته وخلاصة رأيه.

صدرت الطبعة الثالثة من نسختي العربية عن دار المدى عام 2013 وتقع في 318 صفحة من القطع المتوسط، وقد قارنتُ خلال القراءة بترجمتين مختلفتين (علي عبد الأمير صالح عن منشورات الجمل، ومحمد حبيب عن دار المدى) فوجدتُ أنّ ترجمة محمد حبيب أفضل وأبلغ. وبالمجمل هي رواية جميلة رغم سوداويتها، كأنّما بالكاتب ينعى الفضيلة والأخلاق البشرية بهذه المرثيّة الروائية الرائعة. وهي مسك ختام قراءات هذا العام.



 


رد مع اقتباس
قديم 01-06-23, 08:21 AM   #216
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مراجعة كتاب "بيب، الموسم الأول لغوارديولا مع بايرن ميونخ" للصحفي الإسباني مارتي بيرارناو

قد يظنّ المتابع العادي لكرة القدم أنّ الشيء الوحيد المهم في كرة القدم هو مايحدث داخل المستطيل الأخضر وأنّ ما يسبقه مجرد تمرين!! قد يكون هذا صحيحاً على صعيد النتائج، ولكنّ هذه هي الخطوة الأخيرة التي تراها. أمّا إن كنت محبّاً أو شغوفاً بهذه اللعبة فعليك قراءة كتاب Pep وذلك لأسبابٍ كثيرة أوجز إليك بعضها:
في الموسم الأول من عمل بيب غواديولا مدرباً للفريق الألماني بايرن ميونخ رافق مؤلف هذا الكتاب بيب كظله، تناقشا وتحدّثا في كل شيء وسمع المؤلف من بيب كلّ ما قاله لللاعبين واستأذنه أن يذكر هذا في كتابه. أكثر من هذا؛ لقد رافقه في بيته أيضاً!!
كان مضى أربعة أشهر على استقالة غوارديولا من إدارة فريق برشلونة بعد أن أحرز معهم ألقاباً ستة في موسمٍ واحد، لقد تحقق حلمه في الوصول إلى الكمال مع هذا الفريق وهنا جاء قراره بالانتقال إلى نادٍ آخر؛ وهذا ماكان.
يوضّح الكتاب نظرة غوارديولا حول الأندية واختياره لها والمعايير التي يضعها في الحسبان عند كل انتقال.

سيطّلع القارئ على بعض (أو الكثير) من الخطط والتغييرات التكتيكيّة التي يفكر بها المدرّب، وسيكتشف انّ بيب قد يعيد مشاهدة المباراة الواحدة في منزله لأكثر من ست ساعات، تغطي الأوراق مكتبه وهو يرسم أسهماً حول حركة كل لاعب، ويسجل ملاحظاته، ويعاود المشهد/اللقطة/ التمريرة/ التسديدة لأكثر من مرة ويرى عادات لاعبي الخصم في حركاتهم وتنقلاتهم في الملعب وكيف يمكن لعناصره تجاوزهم أو وضعهم في موقفٍ لايناسبهم.

في الكتاب شرحٌ تفصيليٌّ للتمارين التي يطلبها المدرب ويشرف عليها، على سبيل المثال طلبه من "بوينافينتورا" تصميم تمرينٍ للهجوم يركز على القوة بشرط أن يكون الهجوم جماعياً. والمقصود بالقوة هنا عناصرَ ثلاثة: المناوشة والمتابعة، ثمّ قوة رد الفعل (القفز)، ثمّ قوة المرونة والقفز المتعدّد.

ويشرح الكتاب الحصة التدريبيّة المفضّلة عند غوارديولا والتي تعتمد على لعبة المواقع، وهي باختصار: يتموضع فريقان من سبعة لاعبين وأربعة بدلاء في مستطيل 20×12 حيث يقومون بسلسلة تمريرات بسرعة البرق ومن لمسة واحدة وأولى (قد يسمح لبعض اللاعين بلمستين)، ثم يضيف على اللعبة مايجعلها أكثر صعوبةً وتعقيداً.

يختصر الصحافي بيرارناو الموسم الأول لغوارديولا مع بايرن ميونخ بستٍّ وسبعين لحظة هي بمثابة أبوابٍ للكتاب، منها: دراسة المنافس، الاسترخاء، التميّز اللحظي مجرد فقاعة، تشكيلة 2-3-3-2 ضدّ اليونايتد، قصار القامة، دورة الماجستير في الدفاع، مطعم اللاعبين، اللعب على الجناح، وغيرها كثير من هذه اللحظات التي تجعل من هذا الموسم حكايةً تستحق أن تُروى.

صدرت الطبعة الأولى من النسخة العربية عن دار أطلس عام 2016، ويقع الكتاب في 463 صفحة من القطع الكبير، وهي نسخة فاخرة عالية الجودة من حيث الورق والطباعة والصور الملونة العديدة داخله.. هي في الواقع فلسفة حياة تنطوي على الجَلَد والصبر والتحكّم بالانفعالات، والقليل من الموهبة مع تكتيكٌ محكّم وتمرينٌ طويل.



 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 01:25 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا