منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree54Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-30-23, 08:28 AM   #229
شباصة منحاشة

الصورة الرمزية شباصة منحاشة
الــــجـــده

آخر زيارة »  07-26-23 (03:22 AM)
المكان »  بين رمشي والهدب
الهوايه »  رياضة الركض في الخيال

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مُمتلى بالفراغ ..
الكتاب رائع
عميق لمن يعشق العُمق
اظن مؤلفه طبيب نفسي
عماد رشاد عثمان
بس اتوقع لازم يكون عندك وعي عااالي جداً وانت تقراه
يعني خذ المفيد منه واحذف اللي ماله داعي
كان يتكلم فيه المؤلف عن مشاكل معينه ممكن تواجه الشخص مننا
ومنها أدمان الاكل
فهمت واستوعبت اشياء كثيره فيه وان بعض الناس ممكن تُصنف انها مدمنة أكل
وايش معنى جذور هذا السلوك
يعني يشرح لكم سلوكيات بتواجهونهابحياتكم ياابطال


 
عطاء دائم likes this.


رد مع اقتباس
قديم 06-02-23, 07:19 AM   #230
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:06 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



"إنَّ الحقيقة الأكثر رعبًا التي نكتشفها ونختبرها بينما نكبر أنَّ جميع الوحوش التي كُنَّا نخشاها كأطفال وصدَّقنا أنَّها تسكن تحت أسِرَّتنا، لم تختفِ؛ بل تسكن الآن رؤوسنا، وتختبئ في زواياها بدلًا من زوايا الغرفة،

وتعبّر عن نفسها في أشكالٍ لا حصر لها من مخاوفنا الشخصيَّة. الخوف ليس قوة خارجيَّة تغزو عقلك لتجعلك بائسًا، الخوف جزء منك لا يمكنك التخلُّص منه حقًا، ومحاولة تجنبه أو استبعاده لن تجعله يختفي.

إذا لم تسمح لوحشك بالتعبير عن نفسه، فسوف يستمر في محاولة لفت انتباهك بأي وسيلة ممكنة. أحيانًا يكون وحشك مثل طفلٍ صغيرٍ يحاول إخبارك بشيءٍ يعتقد أنَّه مهم جدًّا، إذا اعتقد أنَّك لا تنصت إليه، فسوف يرفع صوته أكثر ويهاجمك؛ إنَّه في الواقع يحاول حمايتك.

فقط إذا اتبعت الطريقة الصحيحة لترويضه، الوحش الذي يسكنك يمكن أن يكون لطيفًا!



 


رد مع اقتباس
قديم 06-08-23, 07:18 AM   #231
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:06 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



كتاب أكوان الحيوان للكاتب أحمد الديب.
قد تعتقده كتاب علمي بحت يصنف الحيوانات، ويتحدث عن صفاتها وتكوينها الچيني.
للحق سيُفاجئك بأسلوبه الشيق ومعلوماته الغزيرة، سيأخذك في مغامرة مثيرة في عالم مليء بالألغاز والحكايات المدهشة التي ستسرق قلبك. ستقرأ عن فصائل من الحيوان لم تعرفها من قبل، لم يُصور لك خيالك أنها موجودة، سيُدهشك بعجائب لا حدود لها من أكوان الحيوان.
هذا كتاب سيجعلك ترى مملكة الحيوان وساكنيها بشكل مختلف....



 


رد مع اقتباس
قديم 06-11-23, 07:16 AM   #232
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:06 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مراجعة رواية الأنفس الميتة للروائي الروسي الكبير نيقولاي_غوغول

في هذه الرواية يبهر غوغول قرّاءه بحسّه الفكاهي الساخر ويتركهم يحتضرون من فرط الضحك (ليس حرفيّاً). يقدّم الكاتب نقداً لاذعاً لممارسة روسيا القيصرية لبيع الأقنان الفلاحين الأحياء الأموات؛ وكي لا يذهب فكر القارئ نحو "الزومبي" فإنّ المقصود بالأحياء الأموات هم طبقة الفلاحين العبيد الرّازحين تحت سيطرة الإقطاع والذين ماتوا خلال العام ولكنّهم لايزالون أحياءاً في سجلات الدولة، ولايتم تصفية قيودهم إلا بعد إجراء المسح في العام الموالي.

يتفتّق ذهن الماكر المتلاعب بطل الرواية "تشيتشيكوف" عن فكرةٍ لاتخطر على بال، وهي شراء الأقنان الأموات من مالكيهم بسعرٍ زهيد (كونهم أمواتاً) وتسجيلهم في حسابه، وكلما زاد عددهم كان خيراً له، لأنّه سيحصل في نهاية المطاف على قرضٍ سخيٍّ من البنك بصفته إقطاعيّاً يحوز على مئات الأقنان، وريثما يأتي موعد الأحصاء التالي واكتشاف الحكومة أنّ أقنانه أمواتاً يكون قد قبض المال من البنك وهرب إلى حيث لايعرفه أحد مستمتعاً بالخير الوفير!

يبدأ "تشيتشيكوف" رحلته مدفوعاً بالرغبة لاكتساب مكانةً إجتماعية بالطواف حول قرى الريف الروسي، ويتعرّف على رجال الدولة المتنفّذين وكبار مالكي الأقنان الروس، ويغريهم بشراء الأنفس الميتة منهم طالما أنها لاتزال مُدرجة في لوائح الدولة، وعلى المالكين دفع الضرائب عنها حتى إغلاق قيودها في الإحصاء التالي، وعليه فإنّه يُريحهم من أعباء مالية هم في غنى عنها.

يرى بعض الإقطاعيون أنّ فكرة بيع الأقنان الأموات فرصةً ذهبيةً لتخفيض نسبة الضرائب عنهم، في حين يتعجّب آخرون من غباء هذا الرجل الذي يشتري أنفساً ميّتة، أما الفئة الثالثة فأدركوا أنّ في هذه القضية حكايةً ما؛ فأحجموا عن إتمام صفقة البيع حتى يفهموا السبب وكي لا يفوّتوا على أنفسهم أرباحاً متوقعة.

هنا وفي هذا الجزء من الرواية وهو الغالب الأعم فيها ينزع غوغول الصفة الإنسانية عن الطبقة العليا من المجتمع الروسي ويكشف عورتها ويسلط الضوء على طبيعتها الفاسدة المتمثلة بمعاملة الأقنان (الفلاحين العبيد) معاملةً قاسية لاتنمّ عن حسٍّ إنساني، وأنّ هؤلاء ليسوا إلا مجرّد سلعٍ رخيصة تُشترى وتُباع بالتفاوض على سعرها. وأنّ طبقة النبلاء مستعدّةٌ للتغاضي عن الأخلاقي واللاأخلاقي لكسب المزيد من المال!.

يطرح الكاتب من خلال روايته سؤالاً هاماً غير مباشر: من هم الأنفس الميتة؟ لاشكّ أن القارئ سيُدرك الجواب قبل الفصل الأخير. إنّ شخصيات الرواية -وغالبيتهم من طبقة المالكين والنبلاء- المفلسون أخلاقياً والمستعدّون لفعل كل ما يلزم للحفاظ على ثرواتهم ومكانتهم يخفّض مستواهم الإنساني إلى الصفر ويضعهم على رأس قائمة الموتى.. موتى الأخلاق والضمير.

يؤخذ على نيقولاي غوغول انفكاكه عن المنطق وتحيّزه ضدّ المرأة -سنلاحظ موقفه هذا في أعمالٍ كثيرةٍ له- يبقى موقف غوغول من المرأة محل جدل ويعزو كثيرٌ من دارسي الأدب الروسي موقفه هذا إلى اضطرابه النّفسي. كما يُؤخذ عليه إرساؤه الصورة النمطية للفلاحين الأقنان بأنّهم جهلةٌ سُذّج يستحقون ما يعانون منه.

يعترف غوغول في مستهلّ روايته -والتي أصرّ على تسميتها قصيدة!- بأنّ بوشكين محضه فكرة الرواية وطلب منه كتابتها، وأنّه استجاب لرغبة أستاذه الكبير. ويذكر مؤرخو الأدب الروسي أن غوغول وضع جزء الرواية الأول في ثمان سنوات، وخلال السنوات العشر التالية كتب جزءها الثاني لكنّ وضعه النفسي الذي أخذ بالتأزّم حال دون نشره، بل أحرقه الكاتب وجعله رماداً ثمّ صام عن الطعام والشراب حتى وافاه الموت وهو في جفافٍ عقيم!!

في سيرة حياة نيقولاي غوغول وأعماله الخالدة ما يستحق أن يُحكى، وأمّا هذه الرواية فستبقى أيقونةً للثورة الروسية ومحرك شرارتها الأولى. صدرت الرواية عن دار رادوغا عام 1989، وتقع في 432 صفحة من القطع المتوسط، وبترجمة محترفة من غائب طعمة فرمان، وهي رواية يُنصح بها، يكفي أنها من إبداع الكبير غوغول أحد أبرز قامات الأدب الروسي الشاهقة...



 


رد مع اقتباس
قديم 06-14-23, 07:00 AM   #233
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:06 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



فن السفر - آلان دو بوتون

واحد من أعظم الأصوات في عالم الفلسفة الحديثة؛ مؤلف "دروس الحب" و "عزاءات الفلسفة" و "قلق السعي إلى المكانة" يقدم لنا دليل أسفار، إنما دليل مختلف: استكشاف لما يجعلنا نسافر، ولما نتعلمه في الطريق. قليلة هي النشاطات التي تعدنا بمسرات كثيرة تعادل ما تعدنا به الأسفار.

الذهاب صوب مكان آخر، مكان بعيد فيه طقس وعادات ومشاهد أكثر جمالًا. لكن، ومع كثرة النصائح في شأن الأماكن التي نسافر إليها، فنحن نادرًا ما نسأل عن السبب الذي يجعلنا نذهب وكيف يمكن أن نصير أكثر رضى وإشباعًا عندما نسافر.

في الكتاب، الان دو بوتون يستعين بكوكبة منتقاة من الكتاب والفنانين والمفكرين، من بينهم فلوبير، إدوارد هوبر، ووردزوورث، فان جوخ، ويقدم أفكارًا كبيرة القيمة. إنه ترياق مثالي لتلك النشرات التوجيهية التي تقول لنا ما ينبغي أن نفعله. يحاول الكتاب أن يقدّم لنا اقتراحات مفيدة حتى نكون أكثر سعادة في أسفارنا.



 


رد مع اقتباس
قديم 06-21-23, 07:08 AM   #234
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:06 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مراجعة كتاب أوراق شخصية في بريطانيا والوطن للأديبة الدكتورة نجاح العطار

تعرّفت بالكاتبة الكبيرة الدكتورة نجاح العطار لأوّل مرّة من خلال مجلة المعرفة حيث كانت تحرص على كتابة افتتاحيّة كل عدد عندما كانت وزيرةً للثقافة، وحرصتُ آنذاك على تتبّع مقالاتها في غير مجلة؛ سحرتني الكاتبة بلغتها شديدة التماسك ومفرداتها الجزلة الجدّ فصيحة، وكثيراً ماكانت تعتمد على تعريبات مجمع اللغة في الوقت الذي كان يستسهل فيه أعتى الكتّاب ذكر المفردات الإنجليزية بتعريبها الحرفي.

المتابع لأعمال الدكتورة نجاح العطار سيلفت نظره هذا الكتاب لميزةٍ نجدها فيه لانجدها في بقيّة أعمالها، وأفنّد هذه الناحية وغيرها من ملامح الكتاب في النقاط السريعة الآتية:

لا أذكر أن تناولت الدكتورة نجاح العطار حياتها الشخصية في أيٍّ من أعمالها المنشورة (كتاب، مقال..إلخ) كانت تتطرّق دوماً لقضايا النقد الأدبي -اختصاصها الذي درسته في إدنبره- وفي الدرجة الثانية تتناول قضايا تتعلق بهموم الكتّاب والقرّاء والناشرين، وطالما عرّجت لمواضيع سياسية تخدم موضوع المقال نفسه، وأشدّ ما يعجبني ربطها الحكيم بتأثير السياسة في الثقافة وملامح الغزو الثقافي وحصن الأمم تجاه هذا الغزو الملثّم.

تكشف الكاتبة في كتابها "أوراق شخصية في بريطانيا والوطن" أوراق الماضي، ذكرياتها ابتداءً من سفرها رفقة زوجها الدكتور ماجد العظمة إلى اسكوتلندا لمتابعة الدراسة، هو في مجال الطب، وهي في النقد الأدبي بعد عامٍ تفرّغت فيه لتعلم اللغة الإنجليزية التي ماكانت تفقه منها حرفاً، ثم ومع المثابرة والجدّة صارت تتحدّثها بطلاقةٍ بيّنة.

تروي الكاتبة كثيراً من الطُرف والمِلح التي حصلت معها خلال الفترة (عام 1957)، ومن خلال هذه المفارقات تكشف لنا شيئاً من طبائع الإنجليز وعقليّتهم وتعاملهم مع الغرباء، وخاصةً في الفترة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية. بالإضافة إلى سياسة الحكومة آنذاك، وطرائق التدريس الجامعي، والوضع الإقتصادي إبّان الحرب، والعلاقات الإجتماعية والأسرية وخاصةً أوضاع العائلات الإنجليزية التي خسرت أبناءً لها في تلك الحرب.

لفت نظري من خلال حديث الكاتبة تدهور العلاقات الأسرية عند الانجليز، وحرصهم في الوقت ذاته على العادات الإنجليزية المتوارثة، والاستخفاف بدور الأسرة مقابل الحرص الشديد على الحرية الشخصية والتخلي عن المسؤولية وتحقيق الوفرة المالية بغض النظر عن أسلوب تحقيق ذلك.

من أهم فصول الكتاب حديث الدكتورة نجاح العطار عن تجربتها في مقارعة اللوبي الصهيوني المستفحل في مفاصل الدولة والجامعة في بريطانيا خاصةً والغرب عموماً من خلال تلبيتها لدعواتٍ حكومية وجامعية كانت توجّه للطلاب، ودور العرب الهزيل هناك، وذكرت أسماء بعض الكتّاب والشعراء العرب (الذين صاروا مشاهير فيما بعد) الذين انجرّوا وراء مديح الاستعمار البريطاني لبلدانهم لكسب رضا المملكة التي يعيشون فيها، أو الاستغراق في السهر والملذات ورمي القضية ******* والفلسطينية برمّتها وراء ظهورهم..

في ثلث الكتاب الأخير تحكي الكاتبة ظروف عودتها إلى دمشق وتوظّفها في سلك التعليم الثانوي، ثم انتقالها إلى قسم التعريب والترجمة في وزارة الثقافة وتدرّجها في المناصب وصولاً إلى منصب وزيرة الثقافة. (تشغل الكاتبة حالياً منصب نائب رئيس الجمهورية ******* السورية).

يتّضح أمام القارئ وبجلاء حجم وفاء الكاتبة لزوجها الراحل الدكتور ماجد العظمة ودوره البارز في دعمها خلال الدراسة والعمل وتنشئة الأولاد (وائل وأروى) الذي كان لهما الفضل الأبرز في نشر هذه الأوراق الشخصية من ملف ذكريات والدتهم، وقد ذكرت الكاتبة ذلك في افتتاحيّة الكتاب.

أخيراً.. أودّ تسجيل نقطتين هامتين كم أودّ لو ينظر إليهما شبابنا وشيّابنا بعين الاعتبار:

الأولى: الهمّة العالية التي تتمتّع بها الدكتورة نجاح العطار، إذ أنها -وهي على أبواب التسعين من العمر- لاتتوقف عن العطاء والكتابة والبحث والمناقشة، في الوقت الذي يُفاجئنا فيه غالبية الشباب حديثي التخرّج من الجامعة انقطاعهم عن التحصيل بحجّة انتهاء هذه الحقبة من عمرهم، ويفوتهم أنّ العلم والتحصيل مسارٌ بعيدٌ لايحجزه عمرٌ ولاتوقفه عجلة الزمن.

الثانية: الذاكرة البديعة التي تتمتّع بها الكاتبة، إذ أنها ومع كل موقف تبثّه كتابها تتذكر مواقف أكثر وأعمق؛ تذكر لنا بعضها، وتؤجل أخرى ربّما لجزءٍ ثانٍ من الكتاب صار وجوده ضرورةً مُلحّة.

صدر الكتاب عن الهيئة العامة السورية للكتاب عام 2022، ويقع في 235 صفحة من القطع الكبير، وهو كتابٌ مهمٌ يكشف لنا وجهاً جميلاً آخر للكاتبة الكبيرة التي لاتكفّ عن إدهاشنا وشحذ هممنا بالعطاء المستمر.



 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 08:10 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا