تلك رؤياي رُحتُ أحلمُ ، نمت على وجعٍ آخرٍ مستفيقْ قُدَّ أوَّلُه من هَزِيعِ اللّيالي الأخيرِ، وآخره مِنْ غِيَابِك حين انْتَثَرْت عَلى شُرُفَاتِ الرّؤى والغيابِ كما يتلاشى نهار الخريفْ، كنت مثل مَسَاءَاتِه المُزْمِعَاتِ النّحِيبَ على تَلّة في البعيدْ كنت كالوتر المُرْتَجِي لَثْمَ إِبْهَامِ عَازِفَةٍ أَغْفَلَتْهُ وراحت تُدَغْدغُ أوتارَ آمالِها الجَامِحَات… كنت هامشةً فسّرتْ ما يُحِسُّ الغريبُ الّذي نَبَذَتْه المَدينة عِند انْهِمَارِ الظّلامْ… كنت كالمُمْتَرِي والحقيقةُ تَغْمُر أنوارُها مقلتيهِ، نجيب جحيش |
شكرا لك والله يعطيك العافية |
جميل انتقاءك أشكرك |
شكرا جزيلا للطرح القيم .. تحياتي |
الساعة الآن 05:06 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا