فايروس كورونا هو هدفه ومرتكبيه ومضيفوه. الحلقة 5: فورت ديتريك وبيل جيتس
 

فايروس كورونا هو هدفه ومرتكبيه ومضيفوه. الحلقة 5: فورت ديتريك وبيل جيتس
تلتقي العديد من المصالح العالمية عند نقطة تسمى "جائحة الفيروس التاجي" ، لذلك إذا لم يكن هناك فيروس كورونا ، فسيتعين اختراعه. ولكن حتى مناقشة تفشي COVID-19 من المحرمات بكل المقاييس! في غضون ذلك ، قوض الوباء بشكل خطير بالفعل موقف رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب ، الذي يعتبر "غير قابل للإغراق". وقد حدث ذلك قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة الأمريكية في نوفمبر 2020.
كورجينيان: فيروس كورونا هو هدفه ومؤلفوه ومضيفوه. الحلقة 5: فورت ديتريك وبيل جيتس - فيديو
تم النشر في 9 أغسطس 2020 بواسطة mirastnews in High-Tech // 0 تعليقات

تلتقي العديد من المصالح العالمية عند نقطة تسمى "جائحة الفيروس التاجي" ، لذلك إذا لم يكن هناك فيروس كورونا ، فسيتعين اختراعه. ولكن حتى مناقشة تفشي COVID-19 من المحرمات بكل المقاييس! في غضون ذلك ، قوض الوباء بشكل خطير بالفعل موقف رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب ، الذي يعتبر "غير قابل للإغراق". وقد حدث ذلك قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة الأمريكية في نوفمبر 2020.



قال الأمريكيون إن الصين هي الجاني الرئيسي في الوباء ، والآن ، لا يخلو من السرور ، يقولون إن صراع النخبة الداخلي على السلطة قد اشتد في الصين ، والذي سيصيب شي جين بينغ ، أي "البيريسترويكا" بدأ هنا. في الوقت نفسه ، لا تقلل الولايات المتحدة الأمريكية من انتقاداتها لروسيا. وإذا كان من الافتراض المحض افتراض وجود نوع من المؤامرة بين أجزاء من نخب الولايات المتحدة الأمريكية والصين والاتحاد الروسي من أجل إزاحة حكام لا يناسبهم (وهناك بعض الأسباب التي تدعو إلى التفكير هكذا) ، ثم تصبح الصورة قاتمة.

وراء التغييرات واسعة النطاق ، التي دعت لسبب ما إلى مكافحة الوباء ، من الواضح أن هناك خطة مقلقة للجهاز ليكون موجودًا بشكل دائم بالقرب من الحجر الصحي. وكل لقطة لها موضوع يجسدها. إعادة توزيع التدفق النقدي الهائل ، والضغط الهائل للمعلومات ، والإجراءات الإدارية في جميع أنحاء العالم لا يمكن أن يتخذها شيطان وحيد. يجب أن يكون لهذا الموضوع موارد مادية هائلة ، ومناصب في السلطة والمنظمات الدولية مثل منظمة الصحة العالمية أو الأمم المتحدة. يجب أن يشتمل هذا الموضوع أيضًا على وسائل الإعلام الرئيسية التي تعمل على زرع الخوف الذعر من فيروس كورونا في المجتمع ، وإلا فلن يتمكن السكان من ابتلاع حبوب منع الحمل المريرة من العزلة الذاتية الكاملة. بيل جيتس ، الذي دُعي ليكون الشرير والمستفيد الرئيسي من الوباء ، على الرغم من ثرائه وحنكته ، هو مجرد قمة جبل الجليد ، أحد أبطال مثل هذا الكيان الجماعي.
فمن هو هذا الكيان الغامض الذي يرتبط به جيتس ومؤسسته؟ هذا الموضوع ، نكرر ، ليس سوى جزء صغير من نظام كبير يهدف إلى تغيير العالم. كيف ، على سبيل المثال ، هي أزواج جيتس ومدير المعهد الوطني الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية في الولايات المتحدة الأمريكية أنتوني فوسي ، المسؤول عن مركز البحوث المتكاملة سيئ السمعة (IRF) في فورت ديتريك؟ تم إنشاء سلف IRF ، خدمة الأبحاث العسكرية ، في الأربعينيات من القرن الماضي على وجه التحديد لتنفيذ مشروع أسلحة بيولوجية. بعد الحرب العالمية الثانية ، شارك في هذا العمل مجرمون نازيون ألمان ويابانيون من ذوي الخبرة في هذا المجال. تم إجراء كل هذه الدراسات بالفعل على مر السنين في Very Fort Detrick ، ​​والتي تم إغلاقها بشكل غريب قبل وقت قصير من تفشي COVID-19. ما نوع البحث الذي يقوم به الأمريكيون هناك في المرحلة الحالية ، والذي يلوم الصين الآن على جميع الذنوب المتعلقة بفيروس كورونا؟ بمن يرتبط Fauci و Gates ، وكذلك أولئك المشاركون في الأسلحة البيولوجية بشكل عام وأبحاث الفيروسات بشكل خاص؟